ـ يقترب النصر من الإعلان الرسمي عن تعاقده مع المدرب الإيطالي ستيفانو بيولي خلفًا للبرتغالي لويس كاسترو وهذا الأمر لا أكاد أفهمه!!
ـ لا أفهمه كون لويس كاسترو منذ فترة الإعداد وهو من يطلب التعاقد مع اللاعبين في الخانات التي يراها مناسبة بمعية مدير النادي الإسباني هييرو.
ـ لا أفهمه كون هناك أقاويل كثيرة تؤكد أنه سيقال حتى مع حضور المدافع محمد سيماكان الذي كان التعاقد معه برغبة اللجنة الفنية والتي كان أحد أعضائها كاسترو.
ـ اليوم أصبح بيولي أمرًا واقعًا ومدربًا للنصر وإعلانه سيكون في أقرب فرصة ممكنة، لكني أقرأ كثيرًا عن فشله كمدرب وأنه مدرب دفاعي لا يليق أن يدرب النصر الذي ينتهج النهج الهجومي !
ـ لا أحب الدوري الإيطالي ومؤخرًا لا أتابعه خاصة بعد خروج كريستيانو رونالدو منه ولهذا أجهل كل شيء عن بيولي ومرحلة تدريبه لإي سي ميلان الذي حقق معه بطولة واحدة «الوحيدة في تاريخه» وهذا ما أزعجني شخصيًا.
ـ حينما بدأت أتعمق في تجربة بيولي اكتشفت أنه ليس كما يردد الآخرون «مدرب دفاعي» بل هو مدرب هجومي وهجومي جدًا، ولهذا علمت أن أكثر من ردد بأنه مدرب دفاعي لا يعرفونه وإنما معظمهم رددوا ذلك كونه ينتمي للمدرسة الإيطالية المعروفة باعتمادها على النهج الدفاعي.
ـ بعد كل ما جمعته عن بيولي وصلت لقناعه أنه أفضل من كاسترو بمراحل لكني لا أعتقد أنه يلامس سقف الطموح النصراوي، لذا يتعين علينا طالما أصبح واقعًا نصراويًا بقرار رسمي أن يأخذ فرصته كاملة لتقديم ما لديه، لكني لا أعلم ماذا سيفعل وماذا سيقرر بيولي من هنا إلى الفترة الشتوية !؟
ـ ماذا لو كانت لديه مطالب بإحضار لاعب وسط، كيف سيتم التعامل معها !؟
وماذا لو كان يطلب بإعادة فوفانا مثلًا ابتداءً من الموسم المقبل!؟
ـ كل هذه التكهنات تضعها كونك أمام مدرب جديد من حقه أن يضع الاستراتيجية التي يراها مناسبة له وللفريق لتقديم أفضل ما لديه.
ـ لن أعود للماضي والتحذيرات التي أطلقها المدرج النصراوي وكذلك الإعلام النصراوي لشركة النصر حول ضرورة تغيير كاسترو منذ فترة الإعداد لأن قرار إقالة المدرب هو أصعب قرار ممكن تتخذه الإدارة المسؤولة عن الفريق، لكن للأسف أنك بنيت ما تريده للفريق من الناحية الفنية على مدرب كان يجد سخطًا كبيرًا من الوسط النصراوي قبل حتى بداية الموسم، ولكنك فضّلت الاستمرار في رغبتك حتى اتخذت القرار المفصلي متأخرًا وهذا القرار لابد أن يكون له تبعاته.
ـ تمنيت مدربًا أفضل من بيولي لديه قصة عشق مع الإنجازات، لكن علينا أن ننتظر ماذا سيقدم هذا المدرب وليس للجمهور النصراوي إلا دعمه ليحقق أحلامهم أو إنه سينال ما نال كاسترو.
ـ لا أفهمه كون لويس كاسترو منذ فترة الإعداد وهو من يطلب التعاقد مع اللاعبين في الخانات التي يراها مناسبة بمعية مدير النادي الإسباني هييرو.
ـ لا أفهمه كون هناك أقاويل كثيرة تؤكد أنه سيقال حتى مع حضور المدافع محمد سيماكان الذي كان التعاقد معه برغبة اللجنة الفنية والتي كان أحد أعضائها كاسترو.
ـ اليوم أصبح بيولي أمرًا واقعًا ومدربًا للنصر وإعلانه سيكون في أقرب فرصة ممكنة، لكني أقرأ كثيرًا عن فشله كمدرب وأنه مدرب دفاعي لا يليق أن يدرب النصر الذي ينتهج النهج الهجومي !
ـ لا أحب الدوري الإيطالي ومؤخرًا لا أتابعه خاصة بعد خروج كريستيانو رونالدو منه ولهذا أجهل كل شيء عن بيولي ومرحلة تدريبه لإي سي ميلان الذي حقق معه بطولة واحدة «الوحيدة في تاريخه» وهذا ما أزعجني شخصيًا.
ـ حينما بدأت أتعمق في تجربة بيولي اكتشفت أنه ليس كما يردد الآخرون «مدرب دفاعي» بل هو مدرب هجومي وهجومي جدًا، ولهذا علمت أن أكثر من ردد بأنه مدرب دفاعي لا يعرفونه وإنما معظمهم رددوا ذلك كونه ينتمي للمدرسة الإيطالية المعروفة باعتمادها على النهج الدفاعي.
ـ بعد كل ما جمعته عن بيولي وصلت لقناعه أنه أفضل من كاسترو بمراحل لكني لا أعتقد أنه يلامس سقف الطموح النصراوي، لذا يتعين علينا طالما أصبح واقعًا نصراويًا بقرار رسمي أن يأخذ فرصته كاملة لتقديم ما لديه، لكني لا أعلم ماذا سيفعل وماذا سيقرر بيولي من هنا إلى الفترة الشتوية !؟
ـ ماذا لو كانت لديه مطالب بإحضار لاعب وسط، كيف سيتم التعامل معها !؟
وماذا لو كان يطلب بإعادة فوفانا مثلًا ابتداءً من الموسم المقبل!؟
ـ كل هذه التكهنات تضعها كونك أمام مدرب جديد من حقه أن يضع الاستراتيجية التي يراها مناسبة له وللفريق لتقديم أفضل ما لديه.
ـ لن أعود للماضي والتحذيرات التي أطلقها المدرج النصراوي وكذلك الإعلام النصراوي لشركة النصر حول ضرورة تغيير كاسترو منذ فترة الإعداد لأن قرار إقالة المدرب هو أصعب قرار ممكن تتخذه الإدارة المسؤولة عن الفريق، لكن للأسف أنك بنيت ما تريده للفريق من الناحية الفنية على مدرب كان يجد سخطًا كبيرًا من الوسط النصراوي قبل حتى بداية الموسم، ولكنك فضّلت الاستمرار في رغبتك حتى اتخذت القرار المفصلي متأخرًا وهذا القرار لابد أن يكون له تبعاته.
ـ تمنيت مدربًا أفضل من بيولي لديه قصة عشق مع الإنجازات، لكن علينا أن ننتظر ماذا سيقدم هذا المدرب وليس للجمهور النصراوي إلا دعمه ليحقق أحلامهم أو إنه سينال ما نال كاسترو.