كنت قد ذكرت في برنامج سوالف رياضية عبر قناة 24 الرياضية بعد ظهيرة يوم الجمعة الماضي أن نادي الهلال هو الأغنى والأكثر دخلًا بين كل الأندية المحلية، وبفارق كبير يصل إلى أضعاف مضاعفة عن أقرب الأندية له.
وكنت متيقنًا بصحة معلوماتي، وذلك لتعدد مصادرها، وأنها جاءت من أطراف تملك المعلومة الصحيحة، وبناءً على آخر ميزانية طرحت قبل عام ونيف ليست من جهته فقط بل من كل الأندية بما فيها أندية الصندوق.
هذه المعلومات لقيت اعتراضات شديدة «كالعادة» سواء من بعض الزملاء أو من عامة الساحة، بل وتصدوا «لتكذيبها» دون دليل دامغ أو حجة قاطعة، ولأن الحق أحق أن يعلو ولا يعلى عليه فقد ظهر بعدها بساعات قليلة الأستاذ مشاري الإبراهيم، مدير قطاعات الترفيه والسياحة والرياضة والتعليم بصندوق الاستثمارات العامة، يؤكد المعلومة بل ويزيد عليها بتفاصيل كثيرة ومتعددة تؤكد «تفرّد» الهلال إداريًّا وماليًّا وتسويقيًّا واستثماريًّا عدا التفوق الفني الذي تراه أصقاع الأرض في المستطيلات الخضراء والمنصات الفاخرة باتجاه السماء، ومما قاله الإبراهيم إن الهلال النادي القادر على استقطاب لاعبين من ميزانيته الخاصة بل وتغييرهم إذا دعت الحاجة.
كل هذه التأكيدات التي تظهر بين الفينة والأخرى من مسؤولين رياضيين أو في جهات مرتبطة بالرياضة بشكل أو بآخر تثبت تفرد الهلال وتدحض الأعذار الهشة التي جيّرت تألقه الموسم الماضي واحتكاره للبطولات ودخوله لموسوعة جينيس للأرقام القياسية إلى «تفاوت الدعم».
«السوط الأخير»
ياذا الحمام اللي سجع بلحنون
وش بك على عيني تبكيها
ذكرتني عهد مضى وسنون
قبلك دروب الغي ناسيها
وكنت متيقنًا بصحة معلوماتي، وذلك لتعدد مصادرها، وأنها جاءت من أطراف تملك المعلومة الصحيحة، وبناءً على آخر ميزانية طرحت قبل عام ونيف ليست من جهته فقط بل من كل الأندية بما فيها أندية الصندوق.
هذه المعلومات لقيت اعتراضات شديدة «كالعادة» سواء من بعض الزملاء أو من عامة الساحة، بل وتصدوا «لتكذيبها» دون دليل دامغ أو حجة قاطعة، ولأن الحق أحق أن يعلو ولا يعلى عليه فقد ظهر بعدها بساعات قليلة الأستاذ مشاري الإبراهيم، مدير قطاعات الترفيه والسياحة والرياضة والتعليم بصندوق الاستثمارات العامة، يؤكد المعلومة بل ويزيد عليها بتفاصيل كثيرة ومتعددة تؤكد «تفرّد» الهلال إداريًّا وماليًّا وتسويقيًّا واستثماريًّا عدا التفوق الفني الذي تراه أصقاع الأرض في المستطيلات الخضراء والمنصات الفاخرة باتجاه السماء، ومما قاله الإبراهيم إن الهلال النادي القادر على استقطاب لاعبين من ميزانيته الخاصة بل وتغييرهم إذا دعت الحاجة.
كل هذه التأكيدات التي تظهر بين الفينة والأخرى من مسؤولين رياضيين أو في جهات مرتبطة بالرياضة بشكل أو بآخر تثبت تفرد الهلال وتدحض الأعذار الهشة التي جيّرت تألقه الموسم الماضي واحتكاره للبطولات ودخوله لموسوعة جينيس للأرقام القياسية إلى «تفاوت الدعم».
«السوط الأخير»
ياذا الحمام اللي سجع بلحنون
وش بك على عيني تبكيها
ذكرتني عهد مضى وسنون
قبلك دروب الغي ناسيها