بعد عنت ومسيرة إسبانية كروية قوية، وأداء قوي متواصل، استطاع المنتخب الإسباني لكرة القدم تحقيق بطولة اليويفا الأوروبية المعتبرة، واستطاع المدرب الإسباني لويس دي لا لافيونتي أن ينجح في قيادة منتخب «لاروخا»، ويعبر به بعيدًا عن الإخفاقات، التي أظهرت أداء المنتخب الإنجليزي الروتيني، إلا من بعض محاولات فردية هنا أو هناك، ونفضت إسبانيا عن كاهلها وحطمت رداء مسيرة العجز الإنجليزي الكروي والتدريبي، والاعتماد على العناصر القديمة في كثير من المراكز، وغير القادرة على الوقوف أمام المنتخب الإسباني الذي يحظى بعناصر شابة وفنية متعددة، وأثبت مدرب المنتخب الإسباني لافيونتي ولاعبيه الشباب أن يقدموا أداء مختلفًا وراقيًا، مكنت منتخب اللاروخا، القوي العنيد، من أن ينتزع بطولة اليورو للمنتخبات القارية الأوروبية، وهي البطولة الأكثر جمالًا وفنًا ومتعة راقية والأكثر متابعة بعد بطولة كأس العالم، وأثارت إعجاب جماهير ومحبي كرة العالمية عالية الجودة والإعداد والتنفيذ في أرجاء الساحة الكروية الرياضية العالمية المعروف لكرة القدم.
اقتربت فترة الإعدادات للفرق السعودية التي يجمعها مسابقة دوري «روشن»، وقد تتفاوت أهداف وطرق الإعداد للمعسكرات في ظل موجات الحر الحالية، التي يدرك المعنيون صعوبتها، مع أن فترة الأداء التدريبي مازالت بعيدة المدى، وكذلك التأكد والإعداد للاستقطابات العناصرية سواء المدربين أو اللاعبين الذين تحتاجهم بعض الفرق، وفي ظل هذه الظروف تتابع جماهير أندية «روشن» بمحلها إلى مرحلة استقطاب جيدة، والتخطيط فيها مع المدربين ومسؤولي الأندية، خاصة وأن جماهير الأندية تتطلع إلى استقطاب عناصر أكثر فاعلية وأفضل أداء.
بعض أنديتنا تتباكى على مظلومياتها الفنية والإدارية والمالية، وما زال بعض جماهير أندية «روشن» ومسؤوليها، يواصلون طرح معلوماتهم، خاصة فكرة المساواة في الدعم المالي الذي توفره الجهات الحكومية التي استحوذت على أندية النخبة، أو تلك التي تتلقى دعمًا من وزارة الرياضة الموقرة، ولا شك أنه سيكون تفاوت في أحجام الدعم على أساس حسن الأداء والسير وفق متطلبات استثمارية راعية.
اقتربت فترة الإعدادات للفرق السعودية التي يجمعها مسابقة دوري «روشن»، وقد تتفاوت أهداف وطرق الإعداد للمعسكرات في ظل موجات الحر الحالية، التي يدرك المعنيون صعوبتها، مع أن فترة الأداء التدريبي مازالت بعيدة المدى، وكذلك التأكد والإعداد للاستقطابات العناصرية سواء المدربين أو اللاعبين الذين تحتاجهم بعض الفرق، وفي ظل هذه الظروف تتابع جماهير أندية «روشن» بمحلها إلى مرحلة استقطاب جيدة، والتخطيط فيها مع المدربين ومسؤولي الأندية، خاصة وأن جماهير الأندية تتطلع إلى استقطاب عناصر أكثر فاعلية وأفضل أداء.
بعض أنديتنا تتباكى على مظلومياتها الفنية والإدارية والمالية، وما زال بعض جماهير أندية «روشن» ومسؤوليها، يواصلون طرح معلوماتهم، خاصة فكرة المساواة في الدعم المالي الذي توفره الجهات الحكومية التي استحوذت على أندية النخبة، أو تلك التي تتلقى دعمًا من وزارة الرياضة الموقرة، ولا شك أنه سيكون تفاوت في أحجام الدعم على أساس حسن الأداء والسير وفق متطلبات استثمارية راعية.