لست خبيرًا بالطقس وليس لدي معرفة بدرجات الحرارة حتى أصنف هذا الصيف بأنه بارد أو حار، وإن كانت درجات الحرارة هذه الأيام لا تحتمل لكنه تصنيف مبني على تحركات سوق الانتقالات، والذي يشهد ركودًا حادًا عدا ناديي القادسية «بطل يلو الجديد» ونيوم.
عند البطل والوصيف التحركات متعلقة باللاعبين الصغار فقط، وسيقتصر الدعم على هذا الحد، وإن كانت فيه تغييرات على صعيد الأجانب حتى المحليين فهي في أضيق الحدود ولن تتجاوز لاعب أو لاعبين ومن مداخيل النادي، وإن كان البطل هنا يعيش في ظروف مالية مناسبة وفي بحبوحة من المال وإن كنت أتمنى أن يدعم ولو بطريقة استثنائية تخصم منه لاحقًا من أجل الوصول لأعلى درجات الجاهزية قبل كأس العالم للأندية بحلته الجديدة ونظامه القوي، حيث ستشارك جل أندية العالم القوية.
الاتحاد ما زال يعيش شيئًا من الفوضى بعد استقالة الرئيس الجديد وعدم وضوح الرؤية تجاه أمور كثيرة سواء على الصعيد الإداري والفني والعناصري وعلى الإدارة الجديدة حمل ثقيل وتركة أثقل.
الأهلي حتى الآن لم تتضح ملامح تحركاته، وإن كان يعيش استقرارًا على كافة الأصعدة على عكس جاره اللدود وإن نجح «يايسله» في رهان تجديد الثقة به وهي خطوة جريئة ومغامرة محفوفة بالمخاطر وتمت بعض التعديلات العناصرية خصوصًا في عمق الدفاع والوسط فإنه سيكون أحد فرسان الموسم القادم ولو بقوة المنافسة.
الهدوء الذي يشهده سوق الانتقالات قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة فنعود مجددًا لثقافة «الهياط» التي تحضر عند البعض صيفًا وتختفي شتاء بعد التعاقد مع أكثر من نجم وكأن التعاقدات هي أصل كل انتصار وبطولة.
«السوط الأخير»
أحدٍ يدور لك خطأ وأنت ما أخطيت
وأحدٍ يدور لك عذر وأنت مخطـي
يا الله عسـى الثاني مثل ما تمنيت
تضحك سنينه عكس الأول وتبطي.
عند البطل والوصيف التحركات متعلقة باللاعبين الصغار فقط، وسيقتصر الدعم على هذا الحد، وإن كانت فيه تغييرات على صعيد الأجانب حتى المحليين فهي في أضيق الحدود ولن تتجاوز لاعب أو لاعبين ومن مداخيل النادي، وإن كان البطل هنا يعيش في ظروف مالية مناسبة وفي بحبوحة من المال وإن كنت أتمنى أن يدعم ولو بطريقة استثنائية تخصم منه لاحقًا من أجل الوصول لأعلى درجات الجاهزية قبل كأس العالم للأندية بحلته الجديدة ونظامه القوي، حيث ستشارك جل أندية العالم القوية.
الاتحاد ما زال يعيش شيئًا من الفوضى بعد استقالة الرئيس الجديد وعدم وضوح الرؤية تجاه أمور كثيرة سواء على الصعيد الإداري والفني والعناصري وعلى الإدارة الجديدة حمل ثقيل وتركة أثقل.
الأهلي حتى الآن لم تتضح ملامح تحركاته، وإن كان يعيش استقرارًا على كافة الأصعدة على عكس جاره اللدود وإن نجح «يايسله» في رهان تجديد الثقة به وهي خطوة جريئة ومغامرة محفوفة بالمخاطر وتمت بعض التعديلات العناصرية خصوصًا في عمق الدفاع والوسط فإنه سيكون أحد فرسان الموسم القادم ولو بقوة المنافسة.
الهدوء الذي يشهده سوق الانتقالات قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة فنعود مجددًا لثقافة «الهياط» التي تحضر عند البعض صيفًا وتختفي شتاء بعد التعاقد مع أكثر من نجم وكأن التعاقدات هي أصل كل انتصار وبطولة.
«السوط الأخير»
أحدٍ يدور لك خطأ وأنت ما أخطيت
وأحدٍ يدور لك عذر وأنت مخطـي
يا الله عسـى الثاني مثل ما تمنيت
تضحك سنينه عكس الأول وتبطي.