حقيقة ما نراه من تغير في وضع هذا النادي الذي جلب الأنظار للسعودية ولرياضتها، بوجود لاعب أسطوري الذي كان أيقونة الدوري السعودي، ولفت الأنظار لدوري روشن، ولكن الروح القتالية التي كانت بهذا الفريق تبعثرت، وأصبحت في مهب الريح. وهنا يتساءل الجميع.. ما هذا الذي يحدث لك يا عالمي؟ بالفعل حينما ترى انهيار فريق يزخر بالنجوم المميزين فهذا يعطيك دلالة على أن العمل أساسه غير منظم. انهيارات تلازم النصر في عز توهجه!!! نعم أنهى النصر موسمه العام الماضي في المركز الثاني ببطولة دوري روشن السعودي، كما خسر نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أمام الهلال حامل لقب الدوري.
سوء التنظيم من الناحية الإدارية والفنية التي تجعلنا حائرين عما يتعرض له هذا النادي الكبير من سوء الطالع. أسئلة تتردد في الوسط الرياضي هل النصر يتدرب بطريقة صحيحة؟ لذا لا بد من الاستعداد الجيد للعام القادم وكان معسكر النصر في الصين، قد تم تأجيل المعسكر التحضيري، والذي كان من المقرر أن يلعب فريق «العالمي» خلاله مباراتين ودّيتين، أمام فريقي شنجهاي شينهوا وجيجيانج.
وكانت تلك الرحلة أحد أبرز الانتقادات التي تم توجيهها إلى المسؤولين في النادي، وذلك بسبب تأثيره بشكل سلبي على اللاعبين فنيًا وبدنيًا، بعد العودة للمشاركة في المباريات الرسمية. حيث كانت فترة التوقف مؤثرة على الجهازين الفني والإداري، وهذا حقيقة سوء تنظيم من الجهاز الإداري حيث دمر النادي.. من حيث إعداده الذي أصفه بأنه كان خاطئًا.
لا نريد ما حدث العام الماضي يتكرر، نريد تميزًا وإعدادًا مخططًا له لعودة العالمي للانتصارات.
وما نشاهده هو ذهاب فريق النصر الأول لكرة القدم إلى البرتغال بـ 19 لاعبًا من أجل بدء التحضيرات للموسم الجديد، المنطلق في أغسطس المقبل، ويمر معسكر النادي العاصمي بفترتين، الأولى في البرتغال، من ثم يغادر إلى إسبانيا لإجراء المرحلة الثانية الأخيرة، ويعود إلى الرياض في الثامن من أغسطس المقبل.
السؤال الذي تردده الجماهير المحبة للعالمي هل سنشاهد نصرًا آخر؟.
على الجهازين الفني والإداري واجبات لا بد أن يلتفت لها، ويكون بمثابة القوة الصارمة لتحقيق النصر للنصر، لذا لا بد أنْ يتغيّر ويُغيّر وهذا مختصر الكلام.
هل سيعود النصر؟.
سوء التنظيم من الناحية الإدارية والفنية التي تجعلنا حائرين عما يتعرض له هذا النادي الكبير من سوء الطالع. أسئلة تتردد في الوسط الرياضي هل النصر يتدرب بطريقة صحيحة؟ لذا لا بد من الاستعداد الجيد للعام القادم وكان معسكر النصر في الصين، قد تم تأجيل المعسكر التحضيري، والذي كان من المقرر أن يلعب فريق «العالمي» خلاله مباراتين ودّيتين، أمام فريقي شنجهاي شينهوا وجيجيانج.
وكانت تلك الرحلة أحد أبرز الانتقادات التي تم توجيهها إلى المسؤولين في النادي، وذلك بسبب تأثيره بشكل سلبي على اللاعبين فنيًا وبدنيًا، بعد العودة للمشاركة في المباريات الرسمية. حيث كانت فترة التوقف مؤثرة على الجهازين الفني والإداري، وهذا حقيقة سوء تنظيم من الجهاز الإداري حيث دمر النادي.. من حيث إعداده الذي أصفه بأنه كان خاطئًا.
لا نريد ما حدث العام الماضي يتكرر، نريد تميزًا وإعدادًا مخططًا له لعودة العالمي للانتصارات.
وما نشاهده هو ذهاب فريق النصر الأول لكرة القدم إلى البرتغال بـ 19 لاعبًا من أجل بدء التحضيرات للموسم الجديد، المنطلق في أغسطس المقبل، ويمر معسكر النادي العاصمي بفترتين، الأولى في البرتغال، من ثم يغادر إلى إسبانيا لإجراء المرحلة الثانية الأخيرة، ويعود إلى الرياض في الثامن من أغسطس المقبل.
السؤال الذي تردده الجماهير المحبة للعالمي هل سنشاهد نصرًا آخر؟.
على الجهازين الفني والإداري واجبات لا بد أن يلتفت لها، ويكون بمثابة القوة الصارمة لتحقيق النصر للنصر، لذا لا بد أنْ يتغيّر ويُغيّر وهذا مختصر الكلام.
هل سيعود النصر؟.
