الكلاسيكو 188.. صدارة الريال تصطدم بمواقف البارشا
2024.04.21 | 01:30 am
يشهد ملعب سانتياجو بيرنابيو، الأحد، الكلاسيكو الـ 188 بين فريق ريال مدريد الإسباني الأول لكرة القدم وضيفه وغريمه التقليدي برشلونة، لحساب الجولة الـ 32، في مواجهةٍ قد ترسم نهايتها ملامحَ بطل الموسم.
ويحتل الريال الصدارة بـ 78 نقطةً، مقابل 70 لبرشلونة، حامل اللقب، في المركز الثاني، ويعني فوز الأول توسيع الفارق إلى 11 نقطةً قبل النهاية بست جولات، فيما تعني الخسارة منح الثاني فسحة أملٍ للحفاظ على لقبه في الموسم الأخير لمدربه تشافي هيرنانديز.
ويدخل الفريقان المباراة بظروفٍ مختلفةٍ، فالريال، بطل الدوري 35 مرَّةً، يعيش أجواءً مثاليةً بعد بلوغه نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب مانشستر سيتي الإنجليزي، ويخطط على تعزيز رقمه القياسي باللقب الـ 15.
أمَّا برشلونة، صاحب الـ 27 لقبًا، فلا يزال يعاني من أجواء الخيبات الأوروبية منذ تتويجه بلقبه الخامس عام 2015 على حساب يوفنتوس، إذ أقصي الثلاثاء من ربع النهائي على ملعبه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي عوَّض خسارته 2ـ3 إلى فوز بـ 4ـ1، موقفًا سلسلةً من 13 مباراةً دون هزيمةٍ للفريق الكاتالوني.
كذلك يملك الريال أقوى خطَّي هجومٍ ودفاعٍ في الدوري، إذ سجَّل 67 هدفًا، فيما استقبلت شباكه 20، على الرغم من ابتعاد حارسه الأساسي البلجيكي تيبو كورتوا عن الملاعب قبل انطلاق الموسم للإصابة، وتولي البديلين الأوكراني أندري لونين «19 مباراة و11 هدفًا»، والإسباني كيبا أريزابلاجا «12 مباراة وتسعة أهداف» المهمة.
في المقابل، فقد برشلونة صلابته الدفاعية، واستقبل 34 هدفًا، بزيادة 14 عن الموسم الماضي، ويمكن أن يعزى الأمر جزئيًّا إلى غياب حارسه الأساسي الألماني مارك أندريه تيرشتيجن عشر مبارياتٍ للإصابة، إذ اهتزت شباك بديله إيناكي بينا 17 مرَّةً. كذلك تأثر خط هجومه بهبوط مستوى المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفيسكي، هدَّاف الموسم السابق «23»، الذي اكتفى بتسجيل 13 من 62 هدفًا لفريقه.
وعلى الرغم من ذلك إلا أن الفريق الكاتالوني لا يعاني خارج ملعبه، حيث حقق تسعة انتصاراتٍ، وستة تعادلاتٍ. كذلك يملك تفوقًا واضحًا على غريمه في مدريد، فمنذ التعادل 1ـ1 لحساب الجولة الـ 32 موسم 2010ـ2011، فاز سبع مرَّاتٍ، منها أربعٌ متتالية، مقابل خمس خسائر، وزار الشباك 26 مرَّةً، مقابل 18.
وعلى صعيد المواجهات المباشرة، يتفوَّق الريال بشكلٍ طفيفٍ على منافسه بـ 78 فوزًا مقابل 74 خسارةً و35 تعادلًا. وانتهت جولة الذهاب الموسم الجاري بفوز الملكي 2ـ1 عبر الإنجليزي جود بلينجهام، لاعب وسطه الجديد.
ويعدُّ الكلاسيكو العاشر في كل المسابقات بين مدربي الفريقين، كارلو أنشيلوتي وتشافي هيرنانديز، ويتفوق الأول بخمسة انتصاراتٍ مقابل أربع خسائر، لكنهما يتعادلان في الدوري بانتصارين لكلٍّ منهما.
ويحتل الريال الصدارة بـ 78 نقطةً، مقابل 70 لبرشلونة، حامل اللقب، في المركز الثاني، ويعني فوز الأول توسيع الفارق إلى 11 نقطةً قبل النهاية بست جولات، فيما تعني الخسارة منح الثاني فسحة أملٍ للحفاظ على لقبه في الموسم الأخير لمدربه تشافي هيرنانديز.
ويدخل الفريقان المباراة بظروفٍ مختلفةٍ، فالريال، بطل الدوري 35 مرَّةً، يعيش أجواءً مثاليةً بعد بلوغه نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب مانشستر سيتي الإنجليزي، ويخطط على تعزيز رقمه القياسي باللقب الـ 15.
أمَّا برشلونة، صاحب الـ 27 لقبًا، فلا يزال يعاني من أجواء الخيبات الأوروبية منذ تتويجه بلقبه الخامس عام 2015 على حساب يوفنتوس، إذ أقصي الثلاثاء من ربع النهائي على ملعبه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي عوَّض خسارته 2ـ3 إلى فوز بـ 4ـ1، موقفًا سلسلةً من 13 مباراةً دون هزيمةٍ للفريق الكاتالوني.
كذلك يملك الريال أقوى خطَّي هجومٍ ودفاعٍ في الدوري، إذ سجَّل 67 هدفًا، فيما استقبلت شباكه 20، على الرغم من ابتعاد حارسه الأساسي البلجيكي تيبو كورتوا عن الملاعب قبل انطلاق الموسم للإصابة، وتولي البديلين الأوكراني أندري لونين «19 مباراة و11 هدفًا»، والإسباني كيبا أريزابلاجا «12 مباراة وتسعة أهداف» المهمة.
في المقابل، فقد برشلونة صلابته الدفاعية، واستقبل 34 هدفًا، بزيادة 14 عن الموسم الماضي، ويمكن أن يعزى الأمر جزئيًّا إلى غياب حارسه الأساسي الألماني مارك أندريه تيرشتيجن عشر مبارياتٍ للإصابة، إذ اهتزت شباك بديله إيناكي بينا 17 مرَّةً. كذلك تأثر خط هجومه بهبوط مستوى المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفيسكي، هدَّاف الموسم السابق «23»، الذي اكتفى بتسجيل 13 من 62 هدفًا لفريقه.
وعلى الرغم من ذلك إلا أن الفريق الكاتالوني لا يعاني خارج ملعبه، حيث حقق تسعة انتصاراتٍ، وستة تعادلاتٍ. كذلك يملك تفوقًا واضحًا على غريمه في مدريد، فمنذ التعادل 1ـ1 لحساب الجولة الـ 32 موسم 2010ـ2011، فاز سبع مرَّاتٍ، منها أربعٌ متتالية، مقابل خمس خسائر، وزار الشباك 26 مرَّةً، مقابل 18.
وعلى صعيد المواجهات المباشرة، يتفوَّق الريال بشكلٍ طفيفٍ على منافسه بـ 78 فوزًا مقابل 74 خسارةً و35 تعادلًا. وانتهت جولة الذهاب الموسم الجاري بفوز الملكي 2ـ1 عبر الإنجليزي جود بلينجهام، لاعب وسطه الجديد.
ويعدُّ الكلاسيكو العاشر في كل المسابقات بين مدربي الفريقين، كارلو أنشيلوتي وتشافي هيرنانديز، ويتفوق الأول بخمسة انتصاراتٍ مقابل أربع خسائر، لكنهما يتعادلان في الدوري بانتصارين لكلٍّ منهما.