إذا تحدثت عن السيارات في هذا المقال فعليك أن تربط الحزام، لأن كلماته سريعة الإيقاع، والسرعة، مليئة بالأندية والشعارات لأنك سترى معظم المتاجر تابعة لشركات «القمصان» والتيشرتات، كأديداس ونايكي وبوما، فهي ترعى أكثر من 60 ناديًا كبيرًا، وتدفع في السنة ما يقترب من مليار يورو أي 3.5 مليار ريال، وستجد متاجر كثيرة باسم شركات الطيران!، فهي ثاني أكبر الشركات المستثمرة في السوق الكروي، بما يقارب من مليار ريال في السنة.
أما باقي «السوق» فستجد أكثره يتبع صناعة السيارات فداخل كل مبنى لشركة كبيرة ستجد فريقًا للتسويق الرياضي والاستثمار الكروي، 63 عقد رعاية في أوروبا فقط، فما بالك بالقارات الأخرى، مليار ريال في أوروبا فقط كل سنة.
شيفروليه الأمريكية هي الأكبر استثمارًا كانت تدفع 64 مليون جنية استرلينى كل سنة لتكون على قميص مانشستر يونايتد الإنجليزي، يوكوهاما اليابانية تصنع الإطارات، وهي مع تشيلسي بـ 200 مليون جنيه استرلينى، فولكس واجن وأودي الألمانيتان ترعيان أكثر من نادٍ ألماني، أهمهم بايرن ميونيخ وفولفسبورج، والمنتخب الأمريكي لكرة القدم رجال وسيدات!
هيونداي الكورية تعلن بـ72 مليون ريال سنويًا في أوروبا وحدها، عبر أندية تشيلسي في إنجلترا، ليون في فرنسا، روما في إيطاليا، أوبل الألمانية رعت بايرن ميونيخ وميلان وماينز الألماني، حيث ملعبه يسمى أوبل ستاديوم.
نيسان اليابانية ترعى جميع أندية «السيتي فوتبول» وأهمها مانشستر سيتي، الذي يضع على كتف قميصه شعار «نيكسن» للإطارات شقيقة «هانكوك» التي ترعى ريال مدريد، سيتروين الفرنسية أيضا رعت أرسنال لـ9 سنوات ببنود تعاقدية مثل ضرورة ظهور اللاعبين ومدربهم الشهير أرسين فينجر بموديلات مختلفة من ستروين كل موسم، سيارات JEEP سوف تراها على قميص «يوفنتوس» الإيطالي بـ 45 مليون يورو.
السعودية أيضًا لم تكن بعيدة عن هذه الرعايات فسنجد نادي الهلال قد وقع عقد الموسم الماضي مع شركة جينسيس هونداي الكورية للسيارات الفارهة، لتكون ناقلًا رسميًّا للنادي، لمدة 3 مواسم مقابل 30 سيارة، كما أعلنت هونشي للسيارات عن توقيع اتفاقية رعاية لنادي الاتفاق السعودي لمدة موسمين.. والآن فك الحزام.
أما باقي «السوق» فستجد أكثره يتبع صناعة السيارات فداخل كل مبنى لشركة كبيرة ستجد فريقًا للتسويق الرياضي والاستثمار الكروي، 63 عقد رعاية في أوروبا فقط، فما بالك بالقارات الأخرى، مليار ريال في أوروبا فقط كل سنة.
شيفروليه الأمريكية هي الأكبر استثمارًا كانت تدفع 64 مليون جنية استرلينى كل سنة لتكون على قميص مانشستر يونايتد الإنجليزي، يوكوهاما اليابانية تصنع الإطارات، وهي مع تشيلسي بـ 200 مليون جنيه استرلينى، فولكس واجن وأودي الألمانيتان ترعيان أكثر من نادٍ ألماني، أهمهم بايرن ميونيخ وفولفسبورج، والمنتخب الأمريكي لكرة القدم رجال وسيدات!
هيونداي الكورية تعلن بـ72 مليون ريال سنويًا في أوروبا وحدها، عبر أندية تشيلسي في إنجلترا، ليون في فرنسا، روما في إيطاليا، أوبل الألمانية رعت بايرن ميونيخ وميلان وماينز الألماني، حيث ملعبه يسمى أوبل ستاديوم.
نيسان اليابانية ترعى جميع أندية «السيتي فوتبول» وأهمها مانشستر سيتي، الذي يضع على كتف قميصه شعار «نيكسن» للإطارات شقيقة «هانكوك» التي ترعى ريال مدريد، سيتروين الفرنسية أيضا رعت أرسنال لـ9 سنوات ببنود تعاقدية مثل ضرورة ظهور اللاعبين ومدربهم الشهير أرسين فينجر بموديلات مختلفة من ستروين كل موسم، سيارات JEEP سوف تراها على قميص «يوفنتوس» الإيطالي بـ 45 مليون يورو.
السعودية أيضًا لم تكن بعيدة عن هذه الرعايات فسنجد نادي الهلال قد وقع عقد الموسم الماضي مع شركة جينسيس هونداي الكورية للسيارات الفارهة، لتكون ناقلًا رسميًّا للنادي، لمدة 3 مواسم مقابل 30 سيارة، كما أعلنت هونشي للسيارات عن توقيع اتفاقية رعاية لنادي الاتفاق السعودي لمدة موسمين.. والآن فك الحزام.