بقلم إبراهيم بكري لكل قبيلة سيدها يرجعون له في الصغيرة والكبيرة، يحترمونه ويخشونه في نفس الوقت، كلمته لا ترد وأمره ينفذ وطلباته أوامر.
وعندما تتأمل الهلال مقارنة مع الأندية الأخرى تشعر وكأنه سيد لابس بشته من منصة إلى أخرى، ولا يجلس إلا في صدر المجلس، دائمًا في الصدارة وفي قمة الترتيب، لا يشبع هيبته إلا الأول بصراحة الهلال دائمًا كاشخ بالذهب.
ما هذا الهلال في السوبر السعودي على كأس الدرعية ؟!.
هزم النصر وكان كريمًا معهم أعطاهم بوردينج السفر وقال له على الرياض روحوا وعيدوا مع أهاليكم.
وجعل العيد عيدين لجماهيره وأهداهم بطولة السوبر، وكالعادة هذا الموسم النمر الاتحادي لا يهش ولا ينش أمام القرش الأزرق برباعية فاز الزعيم بأول بطولات الموسم السعودي تتويجًا لمستويات الهلال المبهرة في جميع البطولات المحلية والخارجية.
ألم نقل لكم الهلال هو سيد الأندية السعودية !.
تحب الهلال ما تحبه، تشجع الهلال ما تشجعه، غصب عنك داخل نفسك تعرف أنه ناد كبير عملاق قادر أن يحقق كل شيء وهو ثابت في بطولات الأندية السعودية والبقية يتحركون.
وكأن الهلال السيد لا يعجبه يمشي لوحده يحب أن يكون الناس حوله كل موسمين ثلاثة يغير من بين الأندية من يمشي معه يعطيهم الأمل في منافسته وبعدها يقول لهم :
خلقت المنصات للهلال ارجعوا أماكنكم تحت، لا يتسع فوق والقمة إلا للزعيم !!.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا غرابة أن يكون الهلال بطلًا، لكن ما يحدث هذا الموسم ظاهرة تستحق الدراسة والتحليل، تشعر الهلال يلعب ضد منافسيه وهو لابس بشته، فريق أنيق لا يأكلون إلا بالشوكة والسكين وكأن كل مباراة لهم عرس يحتفلون بها.
34 انتصارًا متتاليًا رقم مسجل في موسعة «جينيس» للأرقام القياسية منجز لا يحققه إلا الهلال سيد الأندية السعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
وعندما تتأمل الهلال مقارنة مع الأندية الأخرى تشعر وكأنه سيد لابس بشته من منصة إلى أخرى، ولا يجلس إلا في صدر المجلس، دائمًا في الصدارة وفي قمة الترتيب، لا يشبع هيبته إلا الأول بصراحة الهلال دائمًا كاشخ بالذهب.
ما هذا الهلال في السوبر السعودي على كأس الدرعية ؟!.
هزم النصر وكان كريمًا معهم أعطاهم بوردينج السفر وقال له على الرياض روحوا وعيدوا مع أهاليكم.
وجعل العيد عيدين لجماهيره وأهداهم بطولة السوبر، وكالعادة هذا الموسم النمر الاتحادي لا يهش ولا ينش أمام القرش الأزرق برباعية فاز الزعيم بأول بطولات الموسم السعودي تتويجًا لمستويات الهلال المبهرة في جميع البطولات المحلية والخارجية.
ألم نقل لكم الهلال هو سيد الأندية السعودية !.
تحب الهلال ما تحبه، تشجع الهلال ما تشجعه، غصب عنك داخل نفسك تعرف أنه ناد كبير عملاق قادر أن يحقق كل شيء وهو ثابت في بطولات الأندية السعودية والبقية يتحركون.
وكأن الهلال السيد لا يعجبه يمشي لوحده يحب أن يكون الناس حوله كل موسمين ثلاثة يغير من بين الأندية من يمشي معه يعطيهم الأمل في منافسته وبعدها يقول لهم :
خلقت المنصات للهلال ارجعوا أماكنكم تحت، لا يتسع فوق والقمة إلا للزعيم !!.
لا يبقى إلا أن أقول:
لا غرابة أن يكون الهلال بطلًا، لكن ما يحدث هذا الموسم ظاهرة تستحق الدراسة والتحليل، تشعر الهلال يلعب ضد منافسيه وهو لابس بشته، فريق أنيق لا يأكلون إلا بالشوكة والسكين وكأن كل مباراة لهم عرس يحتفلون بها.
34 انتصارًا متتاليًا رقم مسجل في موسعة «جينيس» للأرقام القياسية منجز لا يحققه إلا الهلال سيد الأندية السعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.