في بداية الموسم كانت الجماهير تنتظر 7 بطولات كانت بدايتها مع «الودية» كأس الملك سلمان للأندية العربية التي فاز بها «النصر»، ثم جاءت كأس العالم للأندية التي مثَّلنا فيها «الاتحاد»، الذي غادر من ربع النهائي، لتأتي بعد ذلك «الودية» كأس موسم الرياض التي فاز بها «الهلال»، وتبقت لدينا 4 بطولات رسمية فكيف ستحسم «بطولات الموسم».
«كأس السوبر» أقل البطولات أهمية يتنافس عليها «الاتحاد والهلال والنصر والوحدة»، ويبدو «النصر» الأقرب لحسمها لاكتمال جاهزيته مقارنة بمنافسيه «الهلال» المضغوط جدًّا بكثرة البطولات التي ينافس عليها وكذلك «الاتحاد» الذي سيغيب عنه نجومه الأولمبيون، بينما «الوحدة» فهو أقل الأربعة قدرة ولا يلام لو لم ينافس على أي من «بطولات الموسم».
«كأس الملك» هي أغلى الكؤوس لارتباطها بالاسم الأغلى على قلوبنا، وأرى الحظوظ فيها متاحة للرباعي «الهلال والاتحاد والنصر والخليج»، ففي حين يرى الغالبية الفرق بين لقاء الكلاسيكو ولقاء «النصر والخليج»، إلا أن مباريات الكؤوس لا تخضع لتلك المعايير بدليل حصول «التعاون والفيصلي والفيحاء» على أغلى «بطولات الموسم».
«دوري روشن» البطولة المحلية الأهم، لأنها الأطول والأصعب والتي تواجه فيها جميع فرق الدوري مرتين، ويرى الغالبية أن «الهلال» قريبًا من حسم الصدارة بسبب الفارق النقطي الذي يفصله عن الوصيف، إلا أن كرة القدم علمتنا شواهد كثيرة جاء فيها الوصيف من بعيد وخطف اللقب فما زال في الملعب 21 نقطة كافية لحسم أهم «بطولات الموسم».
«دوري أبطال آسيا» اللقب الأصعب الذي لم يحصل عليه من أنديتنا سوى «الهلال» بأربعة ألقاب وكذلك «الاتحاد» بلقبين، ولم يبقَ سوى ممثلنا الوحيد زعيم القارة الذي نقف جميعًا معه على أمل أن يكون اللقب سعوديًّا، ولن يتحقق ذلك إلا إذا قام «جيسوس» بتدوير النجوم بين «بطولات الموسم».
تغريدة tweet:
تحديد الأولويات في حياتنا مهم من خلال اختيار الأهداف القابلة للتحقيق بعناية ورسم الطريق المؤدي إليها، ولذلك على أنديتنا أن تحدد البطولات التي ستنافس عليها بكامل قوتها وتلك التي تكتفي فيها بالمشاركة، وعلى منصات التتويج نلتقي،
«كأس السوبر» أقل البطولات أهمية يتنافس عليها «الاتحاد والهلال والنصر والوحدة»، ويبدو «النصر» الأقرب لحسمها لاكتمال جاهزيته مقارنة بمنافسيه «الهلال» المضغوط جدًّا بكثرة البطولات التي ينافس عليها وكذلك «الاتحاد» الذي سيغيب عنه نجومه الأولمبيون، بينما «الوحدة» فهو أقل الأربعة قدرة ولا يلام لو لم ينافس على أي من «بطولات الموسم».
«كأس الملك» هي أغلى الكؤوس لارتباطها بالاسم الأغلى على قلوبنا، وأرى الحظوظ فيها متاحة للرباعي «الهلال والاتحاد والنصر والخليج»، ففي حين يرى الغالبية الفرق بين لقاء الكلاسيكو ولقاء «النصر والخليج»، إلا أن مباريات الكؤوس لا تخضع لتلك المعايير بدليل حصول «التعاون والفيصلي والفيحاء» على أغلى «بطولات الموسم».
«دوري روشن» البطولة المحلية الأهم، لأنها الأطول والأصعب والتي تواجه فيها جميع فرق الدوري مرتين، ويرى الغالبية أن «الهلال» قريبًا من حسم الصدارة بسبب الفارق النقطي الذي يفصله عن الوصيف، إلا أن كرة القدم علمتنا شواهد كثيرة جاء فيها الوصيف من بعيد وخطف اللقب فما زال في الملعب 21 نقطة كافية لحسم أهم «بطولات الموسم».
«دوري أبطال آسيا» اللقب الأصعب الذي لم يحصل عليه من أنديتنا سوى «الهلال» بأربعة ألقاب وكذلك «الاتحاد» بلقبين، ولم يبقَ سوى ممثلنا الوحيد زعيم القارة الذي نقف جميعًا معه على أمل أن يكون اللقب سعوديًّا، ولن يتحقق ذلك إلا إذا قام «جيسوس» بتدوير النجوم بين «بطولات الموسم».
تغريدة tweet:
تحديد الأولويات في حياتنا مهم من خلال اختيار الأهداف القابلة للتحقيق بعناية ورسم الطريق المؤدي إليها، ولذلك على أنديتنا أن تحدد البطولات التي ستنافس عليها بكامل قوتها وتلك التي تكتفي فيها بالمشاركة، وعلى منصات التتويج نلتقي،