ـ 4 أيام سنعيشها لنعرف من هو بطل البطولة الثانية لهذا الموسم «كأس الدرعية للسوبر السعودي»، بعد أن حقق النصر البطولة الأولى والمتمثلة في كأس الملك سلمان للأندية العربية بعد تغلبه على الهلال بعشرة لاعبين وقلبه للطاولة وتحويل خسارته من 0ـ1 إلى فوز 2ـ1.
ـ الغالبية من غير الاتحاديين والوحداويين ربما لن يجدولوا المباراة الأولى التي ستقام اليوم بين الاتحاد والوحدة ضمن جدولهم اليومي، حيث ستكون غالبية الأنظار صوب مباراة أفضل فريقين في آسيا النصر والهلال.
ـ مباراة اليوم تعني للنصر الكثير، صحيح أن فوزه فيها لن يكون بمثابة «بطولة» كما هو الحال للهلاليين لكنها تعوض قليلًا من الخسائر الكبيرة الممثلة في الدوري وأبطال آسيا، فالنصر مطالب بتحقيق هذه البطولة، وكأس الملك، ولا شيء سواهما، ولهذا فإن الأعذار مرفوضة تمامًا.
ـ بدنيًا النصر في أفضل حالاته، بينما هذا الجانب في الهلال يكاد يصل إلى مستويات عالية ربما تجعل الفريق يدفع الثمن غاليًا إلا إذا قرر جيسوس «التدوير» في هذه المباراة وهو المتوقع حسب المعلومات المتاحة.
ـ سنرى اليوم مباراة مختلفة عن مباراة الدوري التي خسرها النصر بسبب الإجهاد البدني لبروزوفيتش وأوتافيو في مباراة برسيبوليس، إضافة إلى إصابة رونالدو في ذات المباراة التي سبقت الديربي بيومين ولعبها العالمي بـ 10 لاعبين.
ـ لن يتجرأ جيسوس على اللعب بنفس الرتم الذي لعب به مع كل الفرق التي لاعبها قبل النصر وهو في مستوى هابط لأنه يعلم من هو النصر.
ـ ولاشك أن المباراة 50/50، لكن بدنيًا سيكسب النصر خاصة مع دخولنا الشوط الثاني، فعمل كاسترو وجيسوس في فترة التوقف الأخيرة وأيضًا بعد استئناف اللعب يأتي في مصلحة النصر، كونه يعتبر إعدادًا جديدًا بعد أن وصل إلى مرحلة سيئة لم تكن في الحسبان خلال فترة التوقف الطويلة التي صاحبته «جولة الصين»، عكس الهلال الذي ظل يلعب في رتم عالٍ دون أن يراعي التدوير بهدف مواصلة سلسلة الانتصارات العالمية.
ـ حتى نكون منطقيين، الهلال فريق قوي وليس سهلًا أن تكسبه «فنيًّا»، لكن الحقيقة التي لابد أن تكون ثابتة لدى الجميع وهي لا تقبل القسمة على اثنين، أن النصر هو الفريق الوحيد القادر على إيقاف الهلال، وإذا لم يستطع النصر فعل ذلك فجميع فرق الدوري ومعهم العين الإماراتي لن يستطيعوا إيقافه حتى لو كوّنت منهم منتخبًا.
ـ أحترم الاتحاد والوحدة، لكن الفائز من مباراة النصر والهلال هو بطل «كأس الدرعية للسوبر السعودي».
ـ ومضة
من مصلحة الكرة السعودية أن ينتقل بنزيما إلى الهلال للعب في كأس العالم.
ـ الغالبية من غير الاتحاديين والوحداويين ربما لن يجدولوا المباراة الأولى التي ستقام اليوم بين الاتحاد والوحدة ضمن جدولهم اليومي، حيث ستكون غالبية الأنظار صوب مباراة أفضل فريقين في آسيا النصر والهلال.
ـ مباراة اليوم تعني للنصر الكثير، صحيح أن فوزه فيها لن يكون بمثابة «بطولة» كما هو الحال للهلاليين لكنها تعوض قليلًا من الخسائر الكبيرة الممثلة في الدوري وأبطال آسيا، فالنصر مطالب بتحقيق هذه البطولة، وكأس الملك، ولا شيء سواهما، ولهذا فإن الأعذار مرفوضة تمامًا.
ـ بدنيًا النصر في أفضل حالاته، بينما هذا الجانب في الهلال يكاد يصل إلى مستويات عالية ربما تجعل الفريق يدفع الثمن غاليًا إلا إذا قرر جيسوس «التدوير» في هذه المباراة وهو المتوقع حسب المعلومات المتاحة.
ـ سنرى اليوم مباراة مختلفة عن مباراة الدوري التي خسرها النصر بسبب الإجهاد البدني لبروزوفيتش وأوتافيو في مباراة برسيبوليس، إضافة إلى إصابة رونالدو في ذات المباراة التي سبقت الديربي بيومين ولعبها العالمي بـ 10 لاعبين.
ـ لن يتجرأ جيسوس على اللعب بنفس الرتم الذي لعب به مع كل الفرق التي لاعبها قبل النصر وهو في مستوى هابط لأنه يعلم من هو النصر.
ـ ولاشك أن المباراة 50/50، لكن بدنيًا سيكسب النصر خاصة مع دخولنا الشوط الثاني، فعمل كاسترو وجيسوس في فترة التوقف الأخيرة وأيضًا بعد استئناف اللعب يأتي في مصلحة النصر، كونه يعتبر إعدادًا جديدًا بعد أن وصل إلى مرحلة سيئة لم تكن في الحسبان خلال فترة التوقف الطويلة التي صاحبته «جولة الصين»، عكس الهلال الذي ظل يلعب في رتم عالٍ دون أن يراعي التدوير بهدف مواصلة سلسلة الانتصارات العالمية.
ـ حتى نكون منطقيين، الهلال فريق قوي وليس سهلًا أن تكسبه «فنيًّا»، لكن الحقيقة التي لابد أن تكون ثابتة لدى الجميع وهي لا تقبل القسمة على اثنين، أن النصر هو الفريق الوحيد القادر على إيقاف الهلال، وإذا لم يستطع النصر فعل ذلك فجميع فرق الدوري ومعهم العين الإماراتي لن يستطيعوا إيقافه حتى لو كوّنت منهم منتخبًا.
ـ أحترم الاتحاد والوحدة، لكن الفائز من مباراة النصر والهلال هو بطل «كأس الدرعية للسوبر السعودي».
ـ ومضة
من مصلحة الكرة السعودية أن ينتقل بنزيما إلى الهلال للعب في كأس العالم.
