أظهرت دراسةٌ علميةٌ في تايوان، أن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 15 دقيقةً يوميًّا، تطيل متوسط عمر الشخص ثلاث سنواتٍ، وتخفِّض خطر الوفاة بنسبة 14 في المئة.
ويقول خبراء في مجلة «لانسيت» الطبية: إن هذه الدقائق، هي أقل قدرٍ، يستطيع البالغون القيام به للحصول على فائدةٍ صحيةٍ. كذلك تعدُّ أقل من نصف المدة التي يوصي بها الأطباء في بريطانيا.
ووفقًا لـ «بي بي سي»، أظهرت دراسةٌ أخرى، كشفت عنها المجلة البريطانية للطب الرياضي، أن الاستلقاء على الأريكة، ومشاهدة التلفزيون ست ساعات يوميًّا، يقلِّلان من عمر الإنسان المفترض خمس سنواتٍ.
وأصدرت الحكومة البريطانية حديثًا نشرةً طبيةً، تنصح البالغين بممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقةً أسبوعيًّا، وهو ما يعني أن الفرد يستطيع أن يمارس الرياضة عشر دقائق يوميًّا، أو 30 دقيقةً خمسَ مرَّاتٍ أسبوعيًّا.
ويرى الخبراء، أن 15 دقيقةً من الرياضة يوميًّا، هي بدايةٌ جيدةٌ لأولئك الذين لا يمارسونها.
وكشف الفريق العلمي من المعهد الوطني للبحوث الصحية في تايوان، الذي أجرى الدراسة، بعد متابعة نحو 400 ألف شخصٍ على مدار 13 عامًا، عن أن تخصيص 15 دقيقةً يوميًّا لممارسة تمارينَ رياضيةٍ معتدلةٍ، مثل المشي السريع، سيعود بالفائدة على أي شخصٍ، ويزيد من عمرة ثلاث سنواتٍ.
كذلك أظهرت الدراسة، أن كل 15 دقيقةً إضافيةً يمارسها الشخص يوميًّا، تقلِّل من فرصة وفاته بنسبة 4 في المئة.
وربط الباحثون أيضًا بين ممارسة التمارين الرياضية يوميًّا، وانخفاض معدل الإصابة بمرض السرطان.
وأوضح تشي بانج ون، من فريق البحث، أنه «عاجلًا، أو آجلًا، سيموت الشخص، لكن مقارنةً بالأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة، فإنَّ الأشخاص الذين يمارسونها لمدةٍ قصيرةٍ، انخفض لديهم معدل الوفاة بالسرطان بنسبة 10 في المئة».
لا يبقى إلا أن أقول:
أشارت دراسةٌ في أستراليا، حول المخاطر الصحية وساعات مشاهدة التلفزيون، إلى أن الجلوس فترةً طويلةً للمشاهدة، تقصِّر من العمر المفترض للشخص، وقد يرجع السبب في ذلك إلى أن هؤلاء الأشخاص يقومون بمجهودٍ بدني بسيطٍ، أو لا يمارسون الرياضة مطلقًا.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
ويقول خبراء في مجلة «لانسيت» الطبية: إن هذه الدقائق، هي أقل قدرٍ، يستطيع البالغون القيام به للحصول على فائدةٍ صحيةٍ. كذلك تعدُّ أقل من نصف المدة التي يوصي بها الأطباء في بريطانيا.
ووفقًا لـ «بي بي سي»، أظهرت دراسةٌ أخرى، كشفت عنها المجلة البريطانية للطب الرياضي، أن الاستلقاء على الأريكة، ومشاهدة التلفزيون ست ساعات يوميًّا، يقلِّلان من عمر الإنسان المفترض خمس سنواتٍ.
وأصدرت الحكومة البريطانية حديثًا نشرةً طبيةً، تنصح البالغين بممارسة الرياضة لمدة 150 دقيقةً أسبوعيًّا، وهو ما يعني أن الفرد يستطيع أن يمارس الرياضة عشر دقائق يوميًّا، أو 30 دقيقةً خمسَ مرَّاتٍ أسبوعيًّا.
ويرى الخبراء، أن 15 دقيقةً من الرياضة يوميًّا، هي بدايةٌ جيدةٌ لأولئك الذين لا يمارسونها.
وكشف الفريق العلمي من المعهد الوطني للبحوث الصحية في تايوان، الذي أجرى الدراسة، بعد متابعة نحو 400 ألف شخصٍ على مدار 13 عامًا، عن أن تخصيص 15 دقيقةً يوميًّا لممارسة تمارينَ رياضيةٍ معتدلةٍ، مثل المشي السريع، سيعود بالفائدة على أي شخصٍ، ويزيد من عمرة ثلاث سنواتٍ.
كذلك أظهرت الدراسة، أن كل 15 دقيقةً إضافيةً يمارسها الشخص يوميًّا، تقلِّل من فرصة وفاته بنسبة 4 في المئة.
وربط الباحثون أيضًا بين ممارسة التمارين الرياضية يوميًّا، وانخفاض معدل الإصابة بمرض السرطان.
وأوضح تشي بانج ون، من فريق البحث، أنه «عاجلًا، أو آجلًا، سيموت الشخص، لكن مقارنةً بالأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة، فإنَّ الأشخاص الذين يمارسونها لمدةٍ قصيرةٍ، انخفض لديهم معدل الوفاة بالسرطان بنسبة 10 في المئة».
لا يبقى إلا أن أقول:
أشارت دراسةٌ في أستراليا، حول المخاطر الصحية وساعات مشاهدة التلفزيون، إلى أن الجلوس فترةً طويلةً للمشاهدة، تقصِّر من العمر المفترض للشخص، وقد يرجع السبب في ذلك إلى أن هؤلاء الأشخاص يقومون بمجهودٍ بدني بسيطٍ، أو لا يمارسون الرياضة مطلقًا.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.