بصراحة أعجبني رئيس نادي الهلال السعودي وتغريدته عن لجنة توثيق البطولات، وعملية التأخير في الإعلان عنها، مستندًا على تواريخ وتأجيل وتغيرات في اللجنة، ودعم من الفيفا... إلخ. التغريدة التي علق عليها الكثير من الزملاء ما بين مؤيد ومعترض، وفحواها أن اللجنة أكدت على أن 11 مارس من هذا العام الموعد النهائي للمشروع.
وما أعجبني أكثر هي سرعة ردة فعل الاتحاد السعودي لكرة القدم، إذ كانت تغريدة ابن نافل يوم الثلاثاء 19 مارس سريعة جدًا، وبسم الله ما شاء الله يوم الأربعاء 20 مارس خرج علينا خبر تشكيل اللجنة لدعم ملف التوثيق من الاتحاد السعودي لكرة القدم، وبتفاعل سريع.
في حين تفاجأ الكثير بعدم وجود اسم الأخ عمرو فقيه، مرشح النادي الأهلي، بهذه اللجنة، النادي الذي تأسس كثاني أقدم نادٍ سعودي من حيث التأسيس، وحقق في أول عام انطلقت بها البطولات السعودية، بعد اعتراف الفيفا بالاتحاد المحلي كأس ولي العهد عام 1957م أمام فريق الأولمبي.
وكان مرشح النادي الجداوي، بخطاب رسمي من إدارة الأخ وليد معاذ، ومن الأخ خالد العيسى، رئيسي الأهلي السابق والحالي، دون إظهار الأسباب.
ومن باب التذكير، إذ ثمة اعتماد في عملية الإبعاد هذه على تجاوزات في تغريدات أي شخص، وفق ما قيل، فإن البعض من الموجودين في اللجنة الحالية على حساباتهم في منصة «إكس» علامات استفهام من حيث التغريدات بشأن أندية أخرى.
ويبدو من خلال هذه السرعة، وهذا التجاوب الجميل، ستظهر لنا نتائج مخيبة للآمال في أحد أسهل ملفات الكرة والرياضة في العالم، بسبب أن البطولات أقيمت في منطقة قبل أخرى، ونادٍ تفرع من نادٍ آخر، وبطولات تغير مسماها، ولم تتغير طريقة اللعب بها مخالف لم يعتمد في العالم أجمع، ولن أقول ما قاله الأخ محمد القدادي المؤرخ الكبير، إذ قال: لم يستعينوا بالمؤرخين لوجود نية مبيتة للتلاعب، والله الهادي إلى سواء السبيل.
وما أعجبني أكثر هي سرعة ردة فعل الاتحاد السعودي لكرة القدم، إذ كانت تغريدة ابن نافل يوم الثلاثاء 19 مارس سريعة جدًا، وبسم الله ما شاء الله يوم الأربعاء 20 مارس خرج علينا خبر تشكيل اللجنة لدعم ملف التوثيق من الاتحاد السعودي لكرة القدم، وبتفاعل سريع.
في حين تفاجأ الكثير بعدم وجود اسم الأخ عمرو فقيه، مرشح النادي الأهلي، بهذه اللجنة، النادي الذي تأسس كثاني أقدم نادٍ سعودي من حيث التأسيس، وحقق في أول عام انطلقت بها البطولات السعودية، بعد اعتراف الفيفا بالاتحاد المحلي كأس ولي العهد عام 1957م أمام فريق الأولمبي.
وكان مرشح النادي الجداوي، بخطاب رسمي من إدارة الأخ وليد معاذ، ومن الأخ خالد العيسى، رئيسي الأهلي السابق والحالي، دون إظهار الأسباب.
ومن باب التذكير، إذ ثمة اعتماد في عملية الإبعاد هذه على تجاوزات في تغريدات أي شخص، وفق ما قيل، فإن البعض من الموجودين في اللجنة الحالية على حساباتهم في منصة «إكس» علامات استفهام من حيث التغريدات بشأن أندية أخرى.
ويبدو من خلال هذه السرعة، وهذا التجاوب الجميل، ستظهر لنا نتائج مخيبة للآمال في أحد أسهل ملفات الكرة والرياضة في العالم، بسبب أن البطولات أقيمت في منطقة قبل أخرى، ونادٍ تفرع من نادٍ آخر، وبطولات تغير مسماها، ولم تتغير طريقة اللعب بها مخالف لم يعتمد في العالم أجمع، ولن أقول ما قاله الأخ محمد القدادي المؤرخ الكبير، إذ قال: لم يستعينوا بالمؤرخين لوجود نية مبيتة للتلاعب، والله الهادي إلى سواء السبيل.