المتابع الفطن لم يفاجأ بما حدث للنصر بعد فترة التوقف الماضية، والحقيقة أن الفريق بقيادة البرتغالي كاسترو ظهر بشكل مخزٍ ومعيب بسبب العمل الإداري بقيادة مجلس شركة النصر ومعهم الرئيس التنفيذي الإيطالي جويدو الذي يتحمل المسؤولية الأكبر فيما يمر به النصر حاليًا.
النصر الآن يعيش مرحلة من أسوأ مراحله التاريخية لأنه يضم فيها:
أسوأ مدرب البرتغالي «كاسترو»، وأسوأ رئيس تنفيذي الإيطالي «جويدو»، وأسوأ مجلس إدارة جميعهم «سعوديون» هذا على مستوى القيادة الإدارية والفنية، أما من الناحية الفنية فحدث ولا حرج فوضى داخل الملعب لا يمكن أن تحدث داخل فريق حواري ولا فريق صُرف عليه ما يقارب المليار يلعب من دون تكتيك ولا منهجية واضحة..!
نعم هناك ظروف خارجية كان لها تأثير منها العقوبات التي حرمت الحارس الأساسي العقيدي من المشاركة الخارجية من دون وجه حق ومنها الأخطاء التحكيمية الفادحة، فيما جاءت الإصابات الضربة القاضية التي كانت إصابة في مقتل لكل مراكز الفريق ورغم كل هذا ما كان يجب أن يخسر الفريق على الأقل محليًا مباراتين إحداهما بالتعادل أمام متذيلي الدوري، وكان بالإمكان أفضل مما كان..!
الفقر الفني والتكتيكي الذي يمر به المدرب كاسترو هيأ النصر لأن يستقبل عدد أهداف قياسيًا هذا الموسم لم يسبق أن حدث في تاريخه منذ تأسيسه وهذا يعطيك مؤشرًا أن الفريق بعيد كل البعد عن تحقيق أي منجزٍ هذا الموسم بدفاع وحراسة يستقبلان هذا الكم الكبير من الأهداف في كل مباراة..!
ورغم أن الفريق حاول آسيويًا في مباراة الإياب أمام العين العودة مرة أخرى وخطف التأهل إلا أن الشق أكبر من الرقعة بعد سمح للعين بالتقدم بهدفين بداية المباراة ورغم نجاح الفريق في قلب النتيجة والمضي بها إلى ركلات الترجيح إلا أنه لا يصح إلا الصحيح فالفريق لا يملك نفس البطولة لا إداريًا ولا فنيًا وهو ما حدث وودع البطولة الثانية خلال أسبوع والثالثة والرابعة في الطريق..!
النصر هذا الموسم ضعيف إداريًا لغياب المسؤول الذي يحافظ على حقوقه، وسيئ فنيًا في اختياراته واستغناءاته عن بعض لاعبيه المحليين أو الأجانب وها هو يدفع ثمن ذلك التخبط والعشوائية بشكل غير مقبول، العودة ممكنة بالتصحيح على المستويين الإداري والفني..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
النصر الآن يعيش مرحلة من أسوأ مراحله التاريخية لأنه يضم فيها:
أسوأ مدرب البرتغالي «كاسترو»، وأسوأ رئيس تنفيذي الإيطالي «جويدو»، وأسوأ مجلس إدارة جميعهم «سعوديون» هذا على مستوى القيادة الإدارية والفنية، أما من الناحية الفنية فحدث ولا حرج فوضى داخل الملعب لا يمكن أن تحدث داخل فريق حواري ولا فريق صُرف عليه ما يقارب المليار يلعب من دون تكتيك ولا منهجية واضحة..!
نعم هناك ظروف خارجية كان لها تأثير منها العقوبات التي حرمت الحارس الأساسي العقيدي من المشاركة الخارجية من دون وجه حق ومنها الأخطاء التحكيمية الفادحة، فيما جاءت الإصابات الضربة القاضية التي كانت إصابة في مقتل لكل مراكز الفريق ورغم كل هذا ما كان يجب أن يخسر الفريق على الأقل محليًا مباراتين إحداهما بالتعادل أمام متذيلي الدوري، وكان بالإمكان أفضل مما كان..!
الفقر الفني والتكتيكي الذي يمر به المدرب كاسترو هيأ النصر لأن يستقبل عدد أهداف قياسيًا هذا الموسم لم يسبق أن حدث في تاريخه منذ تأسيسه وهذا يعطيك مؤشرًا أن الفريق بعيد كل البعد عن تحقيق أي منجزٍ هذا الموسم بدفاع وحراسة يستقبلان هذا الكم الكبير من الأهداف في كل مباراة..!
ورغم أن الفريق حاول آسيويًا في مباراة الإياب أمام العين العودة مرة أخرى وخطف التأهل إلا أن الشق أكبر من الرقعة بعد سمح للعين بالتقدم بهدفين بداية المباراة ورغم نجاح الفريق في قلب النتيجة والمضي بها إلى ركلات الترجيح إلا أنه لا يصح إلا الصحيح فالفريق لا يملك نفس البطولة لا إداريًا ولا فنيًا وهو ما حدث وودع البطولة الثانية خلال أسبوع والثالثة والرابعة في الطريق..!
النصر هذا الموسم ضعيف إداريًا لغياب المسؤول الذي يحافظ على حقوقه، وسيئ فنيًا في اختياراته واستغناءاته عن بعض لاعبيه المحليين أو الأجانب وها هو يدفع ثمن ذلك التخبط والعشوائية بشكل غير مقبول، العودة ممكنة بالتصحيح على المستويين الإداري والفني..!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،