ـ نكرر «كنقاد رياضيين» القول بأن فريق كرة القدم عبارة عن «منظومة» تتشكل من أضلاع عدة هي جهاز إداري وآخر فني وثالث طبي واللاعبين ويدعم أو يكمل هذه الأضلاع عنصر هام جدًا يتمثل في الجماهير.
ـ يتكامل العمل في أي فريق كرة قدم من خلال مشاركة كل عناصر المنظومة وأدائها للدور المنوط بها بكل إجادة وهنا يتحقق «النجاح» بينما يحدث «الإخفاق» عندما يحدث خلل من أي عنصر ليكون بمثابة «ضرر» لأداء المنظمة.
ـ النجاح ينسب «إلى الجميع» مع اختلاف «نسبة» مشاركة كل ضلع من أضلاع المنظومة والأمر ذاته يحدث عن «الإخفاق» إذ يتشارك الجميع مع اختلاف النسب.
ـ ما يحدث «حاليًا» لفريق النصر مثال حي «لمشاركة» أضلاع المنظومة في «تحمل» تردي نتائج النصر واقترابه من الخروج من كل بطولات الموسم خالي الوفاض.
ـ استثني جماهير النصر التي كانت «وما زالت» تقوم بدورها وتدعم الفريق أينما لعب ومهما كانت النتائج وهو أمر يسجل لهذه الجماهير وعلى «بقية» أعضاء المنظومة أن تقدر الدور الجماهيري الفعال.
ـ إدارة النصر «أقصد كل الأجهزة الإدارية المعنية بفريق كرة القدم» تتحمل جزءًا مما يحدث للفريق بسبب «سوء» إدارة ملف رحلة الصين وهو الملف الذي «أضر» كثيرًا بالفريق على صعيد الإعداد خلال فترة التوقف الماضية.
ـ الجهاز الفني «يتحمل» جزءًا من المسؤولية نتيجة «عدم التوفيق» في التدخلات الفنية في أكثر من مباراة وكذلك عدم «تدوير» اللاعبين ما تسبب في أن «كثيرًا» منهم بات «خارج» حساسية المشاركة إلى جانب «كثرة» التغيير في «متوسط» دفاع النصر وهو ما تسبب في غياب «التفاهم» في هذه المنطقة الهامة جدًا.
ـ أخيرًا أتطرق إلى عضو أو عنصر هام جدًا من عناصر المنظومة «نادرًا» ما يتحدث عنه الإعلام بشكل عام وليس في النصر فقط وهنا أتحدث عن الجهاز الطبي الذي عندما «ينجح» في تجهيز اللاعبين «طبيًا» فإننا نشيد به.
ـ أما إذا «تعددت» الإصابات كما يحدث حاليًا في النصر فهنا يجب التوقف وتوجيه اللوم والسؤال للجهاز الطبي.. ماذا يحدث للاعبي النصر؟
ـ يتكامل العمل في أي فريق كرة قدم من خلال مشاركة كل عناصر المنظومة وأدائها للدور المنوط بها بكل إجادة وهنا يتحقق «النجاح» بينما يحدث «الإخفاق» عندما يحدث خلل من أي عنصر ليكون بمثابة «ضرر» لأداء المنظمة.
ـ النجاح ينسب «إلى الجميع» مع اختلاف «نسبة» مشاركة كل ضلع من أضلاع المنظومة والأمر ذاته يحدث عن «الإخفاق» إذ يتشارك الجميع مع اختلاف النسب.
ـ ما يحدث «حاليًا» لفريق النصر مثال حي «لمشاركة» أضلاع المنظومة في «تحمل» تردي نتائج النصر واقترابه من الخروج من كل بطولات الموسم خالي الوفاض.
ـ استثني جماهير النصر التي كانت «وما زالت» تقوم بدورها وتدعم الفريق أينما لعب ومهما كانت النتائج وهو أمر يسجل لهذه الجماهير وعلى «بقية» أعضاء المنظومة أن تقدر الدور الجماهيري الفعال.
ـ إدارة النصر «أقصد كل الأجهزة الإدارية المعنية بفريق كرة القدم» تتحمل جزءًا مما يحدث للفريق بسبب «سوء» إدارة ملف رحلة الصين وهو الملف الذي «أضر» كثيرًا بالفريق على صعيد الإعداد خلال فترة التوقف الماضية.
ـ الجهاز الفني «يتحمل» جزءًا من المسؤولية نتيجة «عدم التوفيق» في التدخلات الفنية في أكثر من مباراة وكذلك عدم «تدوير» اللاعبين ما تسبب في أن «كثيرًا» منهم بات «خارج» حساسية المشاركة إلى جانب «كثرة» التغيير في «متوسط» دفاع النصر وهو ما تسبب في غياب «التفاهم» في هذه المنطقة الهامة جدًا.
ـ أخيرًا أتطرق إلى عضو أو عنصر هام جدًا من عناصر المنظومة «نادرًا» ما يتحدث عنه الإعلام بشكل عام وليس في النصر فقط وهنا أتحدث عن الجهاز الطبي الذي عندما «ينجح» في تجهيز اللاعبين «طبيًا» فإننا نشيد به.
ـ أما إذا «تعددت» الإصابات كما يحدث حاليًا في النصر فهنا يجب التوقف وتوجيه اللوم والسؤال للجهاز الطبي.. ماذا يحدث للاعبي النصر؟