قد يكون النصر بأمسِّ الحاجة، في مثل هذه الظروف الفنية التي يعيشها حاليًّا، إلى دفعةٍ معنويةٍ، وكلماتٍ تشجيعيةٍ، تعيد أوضاع الفريق إلى سابق عهده، لا سيما بعد الانتكاسة الغريبة والموجعة التي شهدها، وتراجع نتائجه بشكلٍ رهيبٍ! ويبدو أن القائد كريستيانو رونالدو كان سببًا في هذا الجانب في ظل المستويات المتدنية، والنتائج المخيبة للآمال التي أبعدت الأصفر عن لقب الدوري، إلى جانب خسارته مباراة الذهاب الآسيوية أمام العين الإماراتي بهدفٍ، لذا كتب عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس» عبارةً تحفيزيةً لزملائه اللاعبين والجمهور، قال فيها: «كل نكسةٍ، هي درسٌ للعودة بشكلٍ أقوى». ويأتي ذلك والفريق على موعدٍ مهمٍّ في لقاء العودة الآسيوي ضد العين، الإثنين.
يبدو أن الدون أراد بهذه الكلمات إعادة الروح للاعبين وجمهور الفريق، وهو الذي واجه مثل هذه النكسات في مواقفَ كثيرةٍ خلال مشواره الكروي، وتغلَّب عليها متسلِّحًا بالرغبة والطموح اللذين يملكهما اللاعب الفذ، وكأنه بذلك يريد إيصال رسالةٍ للجميع بأن الأخطاء من الممكن تلافيها، وأن المشوار لا يزال طويلًا للعودة إلى سكة الانتصارات على الرغم من كل العوائق التي تعترض الفريق، فطالما أن هناك أملًا، لن تقف الصعاب في طريق النصر.
خروج الدون في مثل هذا التوقيت تأكيدٌ للرغبة الجامحة لدى هذا اللاعب بعدم رفع راية الاستسلام، والاستمرار في العمل على الرغم من الصعوبات التي «دهورت» أوضاع الفريق فنيًّا، بدءًا من إصابة الحراس الأربعة، وهي حالةٌ لم تمر على أي فريقٍ في العالم، إضافةً إلى الإصابات المتوالية في صفوفه سواءً خلال التدريبات، أو أثناء لعب المباريات، هذا إلى جانب الإيقافات التي شلَّت الأصفر وأعاقت تقدمه.
نعود إلى المباراة الأصعب والأهم التي سيلاقي فيها النصر شقيقه العين الإماراتي، وهي مرحلةٌ، يمكن القول عنها إنها مفصليةٌ للأصفر للعودة إلى درب الانتصارات، والتقدم نحو الأدوار النهائية في البطولة الآسيوية، ونستطيع القول إن الحافز المعنوي للنصر، الذي وضعه الدون، والتدافع الجماهيري لحجز تذاكر المباراة، يمثلان أهم الأسلحة التي يفترض أن يتسلح بها الفريق في لقاءٍ لا يقبل أنصاف الحلول، ويتطلَّب الفوز ولا غيره على فريقٍ يتمتَّع بخاصية الفوز على أرضه، ومشاركة مهاجمه لابا كودجو، الغائب عن لقاء الذهاب
يبدو أن الدون أراد بهذه الكلمات إعادة الروح للاعبين وجمهور الفريق، وهو الذي واجه مثل هذه النكسات في مواقفَ كثيرةٍ خلال مشواره الكروي، وتغلَّب عليها متسلِّحًا بالرغبة والطموح اللذين يملكهما اللاعب الفذ، وكأنه بذلك يريد إيصال رسالةٍ للجميع بأن الأخطاء من الممكن تلافيها، وأن المشوار لا يزال طويلًا للعودة إلى سكة الانتصارات على الرغم من كل العوائق التي تعترض الفريق، فطالما أن هناك أملًا، لن تقف الصعاب في طريق النصر.
خروج الدون في مثل هذا التوقيت تأكيدٌ للرغبة الجامحة لدى هذا اللاعب بعدم رفع راية الاستسلام، والاستمرار في العمل على الرغم من الصعوبات التي «دهورت» أوضاع الفريق فنيًّا، بدءًا من إصابة الحراس الأربعة، وهي حالةٌ لم تمر على أي فريقٍ في العالم، إضافةً إلى الإصابات المتوالية في صفوفه سواءً خلال التدريبات، أو أثناء لعب المباريات، هذا إلى جانب الإيقافات التي شلَّت الأصفر وأعاقت تقدمه.
نعود إلى المباراة الأصعب والأهم التي سيلاقي فيها النصر شقيقه العين الإماراتي، وهي مرحلةٌ، يمكن القول عنها إنها مفصليةٌ للأصفر للعودة إلى درب الانتصارات، والتقدم نحو الأدوار النهائية في البطولة الآسيوية، ونستطيع القول إن الحافز المعنوي للنصر، الذي وضعه الدون، والتدافع الجماهيري لحجز تذاكر المباراة، يمثلان أهم الأسلحة التي يفترض أن يتسلح بها الفريق في لقاءٍ لا يقبل أنصاف الحلول، ويتطلَّب الفوز ولا غيره على فريقٍ يتمتَّع بخاصية الفوز على أرضه، ومشاركة مهاجمه لابا كودجو، الغائب عن لقاء الذهاب