وجود ثلاثة أندية سعودية في ربع نهائي قارة آسيا دليل على علو كعبنا وقوة مشروع كرة القدم، في الذهاب خسر «النصر» من أرض «العين» وسيلعب بعد غدٍ مباراة الإياب في «الأول بارك»، وبالتأكيد قادرون بإذن الله على تحويل الخسارة بهدف إلى فوز بهدفين أو أكثر، بينما فاز «الهلال» على شقيقه «الاتحاد» بهدفين نظيفين ولكن ما زالت فرص «التأهل بالملعب».
«النصر» مطالب بإحداث صدمة إيجابية لنجوم الفريق إما بإقالة المدرب أو إرضاء النجوم بشيء كان معكرًا لصفوهم، مع ضرورة الحضور الجماهيري الفعال والإيجابي لأنهم سيكونون اللاعب الأول وليس الثاني عشر، مع ضرورة تجاوز الأحداث الجانبية التي شوهت لقاء الذهاب، فالسعودية والإمارات أشقاء منذ القدم مع أمنياتنا بحسم النصر «التأهل بالملعب».
«الهلال» عليه أن يتعلم من دروس الماضي حين يكون متقدمًا في الذهاب ويخسر الإياب أو يكاد، فلن ينسى جماهيره لقاءي «الغرافة والسد» اللذين كاد يخرج بهما من المنافس رغم تفوقه بالذهاب بفارق ثلاثة أهداف، فالعبقري «زاجالو» يؤكد أن التقدم بهدفين هو أخطر نتيجة في كرة القدم، فما بالك وأمام الفريقين مباراة كاملة قد تمتد لأشواط إضافية لأن «التأهل بالملعب».
«الاتحاد» يدعمه جمهوره العريض الذي زفه في مناسبات عديدة إلى منصات التتويج، كما يملك شخصية البطل التي تجلت في النهائي الذي خسر ذهابه في جدة بثلاثية فرد في الإياب بخماسية من الأراضي الكورية، فإذا آمن الفريق بحظوظه وتفادى أخطاء المباراتين السابقتين فإنه قريب من التأهل، رغم فارق الهدفين اللذين لا يعنيان أكثر من تأكيد أن «التأهل بالملعب».
تغريدة tweet:
أتمنى أن يوفق طاقما تحكيم مباراتي الإياب دون ارتكاب أخطاء تؤثر في أحقية الفريقين المتأهلين، فخطأ تحكيمي فادح قد يعصف بأحلام أحد الفرق الأربعة، وذلك لم يعد مقبولًا في زمن تقينة الفيديو مساعد الحكم، فتعاون الحكم مع مساعديه كفيل بتحقيق العدالة المطلوبة، فجميع الفرق الأربعة تستحق التأهل، ولكن الأهم هو تأهل الأحق دون أخطاء تحكيمية تؤثر في عدالة المنافسة، وعلى منصات التتويج نلتقي.
«النصر» مطالب بإحداث صدمة إيجابية لنجوم الفريق إما بإقالة المدرب أو إرضاء النجوم بشيء كان معكرًا لصفوهم، مع ضرورة الحضور الجماهيري الفعال والإيجابي لأنهم سيكونون اللاعب الأول وليس الثاني عشر، مع ضرورة تجاوز الأحداث الجانبية التي شوهت لقاء الذهاب، فالسعودية والإمارات أشقاء منذ القدم مع أمنياتنا بحسم النصر «التأهل بالملعب».
«الهلال» عليه أن يتعلم من دروس الماضي حين يكون متقدمًا في الذهاب ويخسر الإياب أو يكاد، فلن ينسى جماهيره لقاءي «الغرافة والسد» اللذين كاد يخرج بهما من المنافس رغم تفوقه بالذهاب بفارق ثلاثة أهداف، فالعبقري «زاجالو» يؤكد أن التقدم بهدفين هو أخطر نتيجة في كرة القدم، فما بالك وأمام الفريقين مباراة كاملة قد تمتد لأشواط إضافية لأن «التأهل بالملعب».
«الاتحاد» يدعمه جمهوره العريض الذي زفه في مناسبات عديدة إلى منصات التتويج، كما يملك شخصية البطل التي تجلت في النهائي الذي خسر ذهابه في جدة بثلاثية فرد في الإياب بخماسية من الأراضي الكورية، فإذا آمن الفريق بحظوظه وتفادى أخطاء المباراتين السابقتين فإنه قريب من التأهل، رغم فارق الهدفين اللذين لا يعنيان أكثر من تأكيد أن «التأهل بالملعب».
تغريدة tweet:
أتمنى أن يوفق طاقما تحكيم مباراتي الإياب دون ارتكاب أخطاء تؤثر في أحقية الفريقين المتأهلين، فخطأ تحكيمي فادح قد يعصف بأحلام أحد الفرق الأربعة، وذلك لم يعد مقبولًا في زمن تقينة الفيديو مساعد الحكم، فتعاون الحكم مع مساعديه كفيل بتحقيق العدالة المطلوبة، فجميع الفرق الأربعة تستحق التأهل، ولكن الأهم هو تأهل الأحق دون أخطاء تحكيمية تؤثر في عدالة المنافسة، وعلى منصات التتويج نلتقي.