أصابت أحداث الشوط الثاني من مباراة الكلاسيكو القاري بين الهلال والاتحاد أنصار كبير القارة بالقلق على قدرة فريقهم في الاستمرار قدمًا في المنافسة بنفس القوة والإصرار، فمع شوط أول متقارب فنيًّا نجح كبير القارة في استثمار كرتين وسجل منهما هدفين، ومع انتهاء المباراة بذات النتيجة إلا أن أحداث الشوط الثاني مقلقة بالفعل.
فرغم طرد أهم وأفضل لاعب اتحادي في هذا الموسم وفي المباراة. تحديدًا ومنذ وقت مبكر، ومع توقع زيادة الغلة التهديفية إلا أن الفريق لم يظهر الشغف السابق ولا الحدة المعروفة عنه سلفًا خاصة الثنائي الصربي ومالكوم، وقد ظن الكثير وأنا أحدهم بأن هذا الهدوء «توجيهات» مدرب يخشى من إرهاق لاعبيه أو تعرضهم للإصابات، إلا أن جيسوس في المؤتمر الصحفي أبان أن ذلك من فعل اللاعبين الذين استسهلوا المباراة واعتبروا إضافة مزيد من الأهداف مسألة وقت حتى انتهى الوقت.
قلق الجماهير الزرقاء التي كانت من نجوم الموسم مبرر، ففي شوط كامل وأمام فريق منقوص أهم لاعب في صفوفه، وفي أوضاع مريحة بالتقدم بهدفين، ومع ذلك لم يستطع الفريق صناعة أي هجمة سانحة للتسجيل، مقابل تألق العويس في التصدي لهدفين محققين حتى وإن كان أحدهما من موضع تسلل.
المزعج في طريقة جيسوس أنها لا تعتمد فقط على قدرات اللاعبين وإمكاناتهم، بل تحتاج لقتاليتهم وشغفهم وتركيزهم الدائم، وكلما ضعفت هذه الخصائص كلما ضعف الفريق على قدر نسبة الضعف.
«السوط الأخير»
من دق صدره للرياجيل ثم حاص
حوصة غشيمٍ ما يعرف السواقه
جعله فدا اللي للمواجيب قناص
بينه وبين الطيب عرق وعلاقه
فرغم طرد أهم وأفضل لاعب اتحادي في هذا الموسم وفي المباراة. تحديدًا ومنذ وقت مبكر، ومع توقع زيادة الغلة التهديفية إلا أن الفريق لم يظهر الشغف السابق ولا الحدة المعروفة عنه سلفًا خاصة الثنائي الصربي ومالكوم، وقد ظن الكثير وأنا أحدهم بأن هذا الهدوء «توجيهات» مدرب يخشى من إرهاق لاعبيه أو تعرضهم للإصابات، إلا أن جيسوس في المؤتمر الصحفي أبان أن ذلك من فعل اللاعبين الذين استسهلوا المباراة واعتبروا إضافة مزيد من الأهداف مسألة وقت حتى انتهى الوقت.
قلق الجماهير الزرقاء التي كانت من نجوم الموسم مبرر، ففي شوط كامل وأمام فريق منقوص أهم لاعب في صفوفه، وفي أوضاع مريحة بالتقدم بهدفين، ومع ذلك لم يستطع الفريق صناعة أي هجمة سانحة للتسجيل، مقابل تألق العويس في التصدي لهدفين محققين حتى وإن كان أحدهما من موضع تسلل.
المزعج في طريقة جيسوس أنها لا تعتمد فقط على قدرات اللاعبين وإمكاناتهم، بل تحتاج لقتاليتهم وشغفهم وتركيزهم الدائم، وكلما ضعفت هذه الخصائص كلما ضعف الفريق على قدر نسبة الضعف.
«السوط الأخير»
من دق صدره للرياجيل ثم حاص
حوصة غشيمٍ ما يعرف السواقه
جعله فدا اللي للمواجيب قناص
بينه وبين الطيب عرق وعلاقه