100 مليون قُبلة على رأس سمو سيدي ولي العهد.. 100 مليون دعوة صادقة من القلب بأن يحفظه من كل سوء.. فقد غيَّر حياتنا وأسعدنا وملأ قلوبنا فخرًا ورفع سقف طموحنا.. إنجازات في شتى المجالات كلها نتيجة تلك القرارات الحاسمة التي اتخذها سموه خلال السنوات القليلة الماضية.
100 مليون سائح في المملكة. يقول معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب إن الرقم المستهدف كان 70 مليون سائح، ولكن سمو ولي العهد رفعه إلى 100 مليون.
المملكة تولد من جديد ولكن بجوهرها الأصيل وهويتها الضاربة في القدم، تبقى روح السعودية المستوحاة من تاريخها العريق مصدر إلهام للعالم وقصة تثير فضول البشرية.
والسؤال الذي يسأله كل أجنبي عندما يزور المملكة:
كيف تحوَّلت السعودية لإحدى أهم الوجهات السياحية؟
والرد ليس سهلًا، فما تحقق ينطلق من رغبة صادقة في وضع المملكة في المكانة التي تليق بها، جاء بفضل عمل دؤوب من رجال ونساء لا يكلون ولا يملون في خدمة بلدهم، لا يحركهم إلا طاعة القيادة الرشيدة وخدمة الوطن العظيم.
أعطتنا رؤية 2030 خارطة طريق نمشي عليها، أعطتنا أهدافًا ومؤشرات لقياس التقدم والإنجازات، لم يكن لرؤية السعودية أن تتحقق دون حكومة فاعلة ملتزمة بالكفاءة والمسؤولية والمعايير المرتفعة والشفافية العالية والرقابة والمساءلة على كافة المستويات.
ليس في مجال السياحة فقط كسرنا الأرقام وحققنا الأحلام، بل في الرياضة أيضًا وصلنا عنان السماء بالفوز بحق تنظيم كأس العالم 2034، واستقطاب نجوم العالم في كرة القدم للركض في ملاعبنا، فورمولا 1 ورالي داكار وكأس السعودية والبطولة السعودية الدولية للجولف، سنقود العالم قريبًا في الجولف، أما الرياضات الإلكترونية فنحن من طوَّرها وقدَّمها للعالم.
السياحة والرياضة ليستا وحدهما من يكسر الأرقام، في الترفيه نقلة عظيمة وثورة في عالم المستحيل، كل حدث ترفيهي يُنظم في المملكة يأسر القلوب ويسحر الألباب.
في شتى المجالات، في الطرق والمواصلات، في الثقافة والاتصالات، باختصار في كل مناحي الحياة.
من قلب كل سعودي وسعودية، شكرًا يا سيدي، فالسعودية أبهرت العالم لأنك ألهمتنا وأمنت بقدرة المملكة على تحقيق المستحيل.
100 مليون سائح في المملكة. يقول معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب إن الرقم المستهدف كان 70 مليون سائح، ولكن سمو ولي العهد رفعه إلى 100 مليون.
المملكة تولد من جديد ولكن بجوهرها الأصيل وهويتها الضاربة في القدم، تبقى روح السعودية المستوحاة من تاريخها العريق مصدر إلهام للعالم وقصة تثير فضول البشرية.
والسؤال الذي يسأله كل أجنبي عندما يزور المملكة:
كيف تحوَّلت السعودية لإحدى أهم الوجهات السياحية؟
والرد ليس سهلًا، فما تحقق ينطلق من رغبة صادقة في وضع المملكة في المكانة التي تليق بها، جاء بفضل عمل دؤوب من رجال ونساء لا يكلون ولا يملون في خدمة بلدهم، لا يحركهم إلا طاعة القيادة الرشيدة وخدمة الوطن العظيم.
أعطتنا رؤية 2030 خارطة طريق نمشي عليها، أعطتنا أهدافًا ومؤشرات لقياس التقدم والإنجازات، لم يكن لرؤية السعودية أن تتحقق دون حكومة فاعلة ملتزمة بالكفاءة والمسؤولية والمعايير المرتفعة والشفافية العالية والرقابة والمساءلة على كافة المستويات.
ليس في مجال السياحة فقط كسرنا الأرقام وحققنا الأحلام، بل في الرياضة أيضًا وصلنا عنان السماء بالفوز بحق تنظيم كأس العالم 2034، واستقطاب نجوم العالم في كرة القدم للركض في ملاعبنا، فورمولا 1 ورالي داكار وكأس السعودية والبطولة السعودية الدولية للجولف، سنقود العالم قريبًا في الجولف، أما الرياضات الإلكترونية فنحن من طوَّرها وقدَّمها للعالم.
السياحة والرياضة ليستا وحدهما من يكسر الأرقام، في الترفيه نقلة عظيمة وثورة في عالم المستحيل، كل حدث ترفيهي يُنظم في المملكة يأسر القلوب ويسحر الألباب.
في شتى المجالات، في الطرق والمواصلات، في الثقافة والاتصالات، باختصار في كل مناحي الحياة.
من قلب كل سعودي وسعودية، شكرًا يا سيدي، فالسعودية أبهرت العالم لأنك ألهمتنا وأمنت بقدرة المملكة على تحقيق المستحيل.