أصبحت فرصتنا كبيرة فى إظهار الوجه الحقيقي للسعودية عن طريق بوابة مونديال كأس العالم 2034 أكبر محفل إعلاني في العالم، والذى سيقام على أراضينا. وهذا الحدث الرياضي الكبير أصبح يتزامن مع فترات التسويق والاستثمار لنا، لذلك كان اختيار الشعار يجب أن يواكب هذه الفترة حيث يهدف شعار ملف ترشيح السعودية «معًا ننمو» إلى إبراز مسيرة التحول والنمو الكبيرين في السعودية والذي يعكس مسيرة أسرع قصص النمو في التاريخ، وأكثرها تطورًا في عالم الاقتصاد والسياحة والحوكمة وأخيرًا الرياضة بكافة مكوناتها، خاصة كرة القدم، علاوة على الأثر الإيجابي الشامل المنتظر من استضافة البطولة الرياضية الأكبر عالميًا، باعتبارها أول نسخة من بطولة كأس العالم ستشهد مشاركة 48 منتخبًا، ويتم تنظيمها في دولة واحدة.
السعودية لم تترك ثغرة فى الملف إلا ودرستها ووضعت الحلول المناسبة من أجل الاستعداد للبطولة الأكبر فى العالم، لذلك كان يرتكز الشعار على ثلاث ركائز رئيسة هي معًا لتنمية القدرات البشرية، كرة القدم وتنمية جسورالتواصل، وهذا معناه أنه يجب تسليط الضوء على الروابط التي تجمع المملكة وشعبها بمجتمع كرة القدم الدولي في رحلة استثنائية، تسعى إلى بناء مستقبل أفضل للرياضة الأكثر شعبية عالميًا وهذا ظهر فى شعار الملف الذي تكوّن من تصاميم عدة تحاكي السد ملونة ومزيّنة بالعديد من الرموز المتعلّقة برياضة كرة القدم، حيث صُممت على شكل الرقم «34»، في إشارة إلى العام الذي تطمح فيه المملكة إلى استضافة النسخة الـ25 من هذه البطولة العالمية كما تحاكي الهوية البصرية شكل الخارطة الجغرافية للمملكة العربية السعودية، وتحمل في تصميمها خمسة ألوان مختلفة كلون الخزامى والمرجان تعكس التنوع الكبير الذي يتميز به المجتمع السعودي وتضاريس المملكة الساحرة.
الشركات فرصتها كبيرة في أن تستغل مثل هذا الحدث الرياضي من خلال استهداف المحبين والمهتمين والعاشقين من خلال كأس العالم والإبداع في الأفكار التي تحتاج إلى العقول وتحتاج إلى الكوادر المدربة لتنفيذها خاصة أنها فرصة كبيرة لن تتكرر لتصدير هذا الإبداع وتحقيق المستحيل من شباب السعودية من خلال إبراز الوجه الحقيقي لبلدهم.
السعودية لم تترك ثغرة فى الملف إلا ودرستها ووضعت الحلول المناسبة من أجل الاستعداد للبطولة الأكبر فى العالم، لذلك كان يرتكز الشعار على ثلاث ركائز رئيسة هي معًا لتنمية القدرات البشرية، كرة القدم وتنمية جسورالتواصل، وهذا معناه أنه يجب تسليط الضوء على الروابط التي تجمع المملكة وشعبها بمجتمع كرة القدم الدولي في رحلة استثنائية، تسعى إلى بناء مستقبل أفضل للرياضة الأكثر شعبية عالميًا وهذا ظهر فى شعار الملف الذي تكوّن من تصاميم عدة تحاكي السد ملونة ومزيّنة بالعديد من الرموز المتعلّقة برياضة كرة القدم، حيث صُممت على شكل الرقم «34»، في إشارة إلى العام الذي تطمح فيه المملكة إلى استضافة النسخة الـ25 من هذه البطولة العالمية كما تحاكي الهوية البصرية شكل الخارطة الجغرافية للمملكة العربية السعودية، وتحمل في تصميمها خمسة ألوان مختلفة كلون الخزامى والمرجان تعكس التنوع الكبير الذي يتميز به المجتمع السعودي وتضاريس المملكة الساحرة.
الشركات فرصتها كبيرة في أن تستغل مثل هذا الحدث الرياضي من خلال استهداف المحبين والمهتمين والعاشقين من خلال كأس العالم والإبداع في الأفكار التي تحتاج إلى العقول وتحتاج إلى الكوادر المدربة لتنفيذها خاصة أنها فرصة كبيرة لن تتكرر لتصدير هذا الإبداع وتحقيق المستحيل من شباب السعودية من خلال إبراز الوجه الحقيقي لبلدهم.
