يعيش الدوري الإنجليزي الممتاز تنافسًا ثلاثيًا شديدًا لم نشهده في الدوري منذ عام 2013/ 14 عندما حقق مانشستر سيتي اللقب بعد تنافس شرس مع ليفربول وتشيلسي، وحالات التنافس الثلاثية هي حالات نادرة جدًا في كرة القدم، وفي عهد البريميرليج فقط شاهدنا التنافس الثلاثي ثلاث مرات في تاريخ الدوري.
ويمر مدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا بمرحلة ضغط كبرى وسط مطالبات جماهيرية لتحقيق شيء، خاصة بعد الموسم الماضي الذي اقترب أرسنال كثيرًا من اللقب ولكن سقط في الأمتار الأخيرة وهذا الأمر لا تريد جماهير أرسنال مشاهدته مرة أخرى.
أعتقد أن كرة القدم يجب أن تنصف ميكيل أرتيتا بلقب كبير هذا الموسم «الدوري أو دوري الأبطال»، عمل المدرب العظيم في أرسنال يستحق أن يقرن بلقب كبير، بلقب سيكون مثل عودة الحياة لشخص اقترب من الموت، كان أرسنال تائهًا لسنوات حتى وصل أرتيتا وأعاد اتجاه النادي بالشكل الصحيح.
عندما وصل أرتيتا إلى أرسنال، لم يكن هناك إرث يستند عليه أو فريق يساعده على النهوض، بل ورث أرتيتا فريقًا يعاني على الجانب النفسي والفني والمالي وهذه البدايات يجب ألا ننساها لأن أرتيتا نجح في تجاوز مطبات كانت ستوقف غيره من دون أدنى شك.
يملك أرسنال اليوم فريقًا قويًا وأملًا في الفوز بالألقاب الكبرى وحالة مالية ممتازة والمتبقي الآن هو اللقب الذي سيخلد أرتيتا إلى الأبد في تاريخ أرسنال لما قام به في هذا النادي اللندني العريق.
كل شيء سابق يحفظ للاعبين وأرتيتا ولكن القادم أيضًا سيكون بيدهم، لديهم الفرصة للقتال على اللقبين «الدوري والأبطال» وختام هذا الموسم بنجاح على عكس الموسم الماضي المخيب للآمال في نهايته.
الدوري الإنجليزي الممتاز غير منصف، لأننا بلا شك سنشاهد بطلين غير متوجين هذا الموسم مع هذا التنافس الثلاثي القادر على اكتساح أي دوري في العالم، وعلى أرتيتا الاستفادة من تجربة كلوب عام 2019 عندما حقق دوري الأبطال وحقق أيضًا 97 نقطة لم تمنحه لقب الدوري بسبب مانشستر سيتي الذي رفع معايير الفوز بالدوري بشكل مجنون.
ويمر مدرب أرسنال الإسباني ميكيل أرتيتا بمرحلة ضغط كبرى وسط مطالبات جماهيرية لتحقيق شيء، خاصة بعد الموسم الماضي الذي اقترب أرسنال كثيرًا من اللقب ولكن سقط في الأمتار الأخيرة وهذا الأمر لا تريد جماهير أرسنال مشاهدته مرة أخرى.
أعتقد أن كرة القدم يجب أن تنصف ميكيل أرتيتا بلقب كبير هذا الموسم «الدوري أو دوري الأبطال»، عمل المدرب العظيم في أرسنال يستحق أن يقرن بلقب كبير، بلقب سيكون مثل عودة الحياة لشخص اقترب من الموت، كان أرسنال تائهًا لسنوات حتى وصل أرتيتا وأعاد اتجاه النادي بالشكل الصحيح.
عندما وصل أرتيتا إلى أرسنال، لم يكن هناك إرث يستند عليه أو فريق يساعده على النهوض، بل ورث أرتيتا فريقًا يعاني على الجانب النفسي والفني والمالي وهذه البدايات يجب ألا ننساها لأن أرتيتا نجح في تجاوز مطبات كانت ستوقف غيره من دون أدنى شك.
يملك أرسنال اليوم فريقًا قويًا وأملًا في الفوز بالألقاب الكبرى وحالة مالية ممتازة والمتبقي الآن هو اللقب الذي سيخلد أرتيتا إلى الأبد في تاريخ أرسنال لما قام به في هذا النادي اللندني العريق.
كل شيء سابق يحفظ للاعبين وأرتيتا ولكن القادم أيضًا سيكون بيدهم، لديهم الفرصة للقتال على اللقبين «الدوري والأبطال» وختام هذا الموسم بنجاح على عكس الموسم الماضي المخيب للآمال في نهايته.
الدوري الإنجليزي الممتاز غير منصف، لأننا بلا شك سنشاهد بطلين غير متوجين هذا الموسم مع هذا التنافس الثلاثي القادر على اكتساح أي دوري في العالم، وعلى أرتيتا الاستفادة من تجربة كلوب عام 2019 عندما حقق دوري الأبطال وحقق أيضًا 97 نقطة لم تمنحه لقب الدوري بسبب مانشستر سيتي الذي رفع معايير الفوز بالدوري بشكل مجنون.
