لا أصدق عيني لا أصدق ما أرى نجم النجوم وأسطورة الهدافين والتمثيل بإتقان شديد رونالدو بشحمه ولحمه لاعب نادي النصر تأتيه فجأة لحظة “صحوة ضمير”، مطالبًا حكم المباراة بعدم وجود ركلة جزاء لصالحه وهو الممثل “البارع”، حيث لا تخلو أي مباراة من الاعتراض على قرارات حكم المباراة بعدة أساليب بات محترفًا في إظهارها على الشاشة بامتياز، من خلال تقاسيم وجهه ولغة الجسد التي ربما حصل على دورات مكثفة فيها.
ـ لا أصدق عيني لا أصدق ما أرى حكم المباراة يتراجع عن قراره بعدم احتساب ركلة جزاء للنصر بعد رجوعه لتقنية الفار، مع أن قراره السابق كان صحيحًا لا غبار عليه، وكل خبراء التحكيم يؤدون القرار ويشيدون بأخلاق رونالدو ومثاليته والعالم الفضائي على نفس النغمة “بص شوف رونالدو بيعمل ايه”، مع أنني أرى أن الحالة كانت تستحق ركلة جزاء وبنسبة 100% لمحاولة اللاعب المنافس إعاقة رونالدو وحرمانه من تسجيل هدف.
ـ بصرف النظر عن ركلة الجزاء صحيحة أم غير صحيحة، وبصرف النظر عن صحوة الضمير عند الدون والتأييد العالمي الذي حظي به ونال على إثره الكثير من قصائد المدح والثناء، أستطيع القول إن رونالدو كشف لنا مستوى التحكيم سواء محليًّا أو أجنبيًّا وحجم قدرته على التأثير في قراراتهم حتى خبراء التحكيم “جرهم” لنفس الخط بما يدل أن بعض خبراء التحكيم في مجمل آرائهم التحليلية فيها الكثير من التناقضات “الغريبة”، ولقد سبق لهم في حالات مشابهة أقروا بوجود ركلة جزاء إلا أنهم هذه المرة كان لهم رأي آخر والسبب أن رونالدو أمر.
ـ كم من المرات احتسب حكام المباريات ركلات جزاء غير صحيحة من أجل “عيون” الدون، وكم من الفاولات والبطاقات الملونة تسبَّب فيها، لنراه لأول مرة “متخليًا” عن عاداته وأبرز عيوبه. ولا أستبعد مع الصدى الإعلامي الكبير الذي حظيت به “صحوة ضمير” النجم العالمي أن يكون لها تأثير “أقوى” على حكام المباريات المقبلة في الدوري وفي أي بطولة يشارك فيها النصر، حيث ستبقى في ذاكرتهم لقطة “المثالية” والأخلاق العالية، وبالتالي سوف يستجيبون فورًا لقرار “رونالدو أمر”.
ـ لا أصدق عيني لا أصدق ما أرى حكم المباراة يتراجع عن قراره بعدم احتساب ركلة جزاء للنصر بعد رجوعه لتقنية الفار، مع أن قراره السابق كان صحيحًا لا غبار عليه، وكل خبراء التحكيم يؤدون القرار ويشيدون بأخلاق رونالدو ومثاليته والعالم الفضائي على نفس النغمة “بص شوف رونالدو بيعمل ايه”، مع أنني أرى أن الحالة كانت تستحق ركلة جزاء وبنسبة 100% لمحاولة اللاعب المنافس إعاقة رونالدو وحرمانه من تسجيل هدف.
ـ بصرف النظر عن ركلة الجزاء صحيحة أم غير صحيحة، وبصرف النظر عن صحوة الضمير عند الدون والتأييد العالمي الذي حظي به ونال على إثره الكثير من قصائد المدح والثناء، أستطيع القول إن رونالدو كشف لنا مستوى التحكيم سواء محليًّا أو أجنبيًّا وحجم قدرته على التأثير في قراراتهم حتى خبراء التحكيم “جرهم” لنفس الخط بما يدل أن بعض خبراء التحكيم في مجمل آرائهم التحليلية فيها الكثير من التناقضات “الغريبة”، ولقد سبق لهم في حالات مشابهة أقروا بوجود ركلة جزاء إلا أنهم هذه المرة كان لهم رأي آخر والسبب أن رونالدو أمر.
ـ كم من المرات احتسب حكام المباريات ركلات جزاء غير صحيحة من أجل “عيون” الدون، وكم من الفاولات والبطاقات الملونة تسبَّب فيها، لنراه لأول مرة “متخليًا” عن عاداته وأبرز عيوبه. ولا أستبعد مع الصدى الإعلامي الكبير الذي حظيت به “صحوة ضمير” النجم العالمي أن يكون لها تأثير “أقوى” على حكام المباريات المقبلة في الدوري وفي أي بطولة يشارك فيها النصر، حيث ستبقى في ذاكرتهم لقطة “المثالية” والأخلاق العالية، وبالتالي سوف يستجيبون فورًا لقرار “رونالدو أمر”.
