في أكتوبر 2021 أعلن عراب الرؤية “ولي العهد” ترشح المملكة لتنظيم “إكسبو 2030”، تلاه في ديسمبر 2021 تقديم “الهيئة الملكية لمدينة الرياض” ملف الاستضافة إلى “المكتب الدولي للمعارض”، وشاركت المملكة في الاجتماع الافتراضي للجمعية العمومية الذي عقد في “باريس”، وفي ديسمبر 2022 استقبل “ولي العهد”، في الرياض، الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض، وفي مارس 2023 وصلت بعثة المكتب الدولي للرياض لمناقشة ملف الترشح، والحقيقة أننا منذ إعلان الترشح كنا نثق بأن “الرياض” ستفوز وستكون “اختيار العالم”.
لم تكن صدفة أن يتزامن تنظيم “السعودية” لأهم معرض “اقتصادي علمي تقني ثقافي سياحي” مع ختام “رؤية السعودية 2030” وإطلاق “رؤية السعودية 2040”، فكل ذلك حدث بتخطيط استراتيجي من رائد النهضة الذي يعمل دون كلل أو ملل على تحقيق طموحاتنا التي جاوزت بقيادته عنان السماء، ولذلك نثق بأن نسخة “الرياض” ستكون استثنائية وسيشهد بها 126 دولة مشاركة وأكثر من 50 مليون زائر بإذن الله، وكيف لا نثق وقد أصبحنا “اختيار العالم”.
الفوز بثقة 119 دولة من أصل 179 وفي الجولة الأولى دليل على انتصار كاسح لم يسبق له مثيل كشهادة على “القوة الناعمة” السعودية التي استمدت قوتها من قوة التأثير السياسي والاقتصادي الذي يقوده باقتدار “ولي العهد” الذي إذا قال فعل، وإذا فعل أجاد، وقد تبع ذلك قوة في التأثير الرياضي والثقافي والسياحي والترفيهي، وكل ذلك جعلنا “اختيار العالم”.
تغريدة tweet:
متفائل جدًا بنجاحنا في التنظيم فالهيئة الملكية لمدينة الرياض منذ أن كانت “الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض” وهي تنفذ مشاريع ناجحة تزايدت نجاحاتها مع التحول الجديد، فمع حلول موعد “إكسبو 2030” ستكون قد اكتملت بإذن الله مشاريع “القدية والدرعية وحديقة الملك سلمان والمسار الرياضي وغيرها”، وقتها ستصبح “الرياض” واحدة من أكبر 5 مدن اقتصادية في العالم، وزاد تفاؤلي باختيار موقع المعرض بالقرب من المطار على مساحة 6 ملايين متر مربع ليحتضن نسخة استثنائية بكل المقاييس بإذن الله، وعلى منصات التنظيم نلتقي.
لم تكن صدفة أن يتزامن تنظيم “السعودية” لأهم معرض “اقتصادي علمي تقني ثقافي سياحي” مع ختام “رؤية السعودية 2030” وإطلاق “رؤية السعودية 2040”، فكل ذلك حدث بتخطيط استراتيجي من رائد النهضة الذي يعمل دون كلل أو ملل على تحقيق طموحاتنا التي جاوزت بقيادته عنان السماء، ولذلك نثق بأن نسخة “الرياض” ستكون استثنائية وسيشهد بها 126 دولة مشاركة وأكثر من 50 مليون زائر بإذن الله، وكيف لا نثق وقد أصبحنا “اختيار العالم”.
الفوز بثقة 119 دولة من أصل 179 وفي الجولة الأولى دليل على انتصار كاسح لم يسبق له مثيل كشهادة على “القوة الناعمة” السعودية التي استمدت قوتها من قوة التأثير السياسي والاقتصادي الذي يقوده باقتدار “ولي العهد” الذي إذا قال فعل، وإذا فعل أجاد، وقد تبع ذلك قوة في التأثير الرياضي والثقافي والسياحي والترفيهي، وكل ذلك جعلنا “اختيار العالم”.
تغريدة tweet:
متفائل جدًا بنجاحنا في التنظيم فالهيئة الملكية لمدينة الرياض منذ أن كانت “الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض” وهي تنفذ مشاريع ناجحة تزايدت نجاحاتها مع التحول الجديد، فمع حلول موعد “إكسبو 2030” ستكون قد اكتملت بإذن الله مشاريع “القدية والدرعية وحديقة الملك سلمان والمسار الرياضي وغيرها”، وقتها ستصبح “الرياض” واحدة من أكبر 5 مدن اقتصادية في العالم، وزاد تفاؤلي باختيار موقع المعرض بالقرب من المطار على مساحة 6 ملايين متر مربع ليحتضن نسخة استثنائية بكل المقاييس بإذن الله، وعلى منصات التنظيم نلتقي.