يعتقد كثير من النصراويين عندما قلت ذلك ذات لقاء مؤخرًا: النصر بطل الدوري. أنني أضع لهم (مخدرًا) في وريد تعافي قامة فريقهم!.
أرسل لي أحدهم ما نصه: (العب غيرها يا بو خالد. ما راح نتأثر بتخديركم). ابتسمت حينها على ردة فعله المتخوفة المحذرة. وقلت في نفسي:
يا له من غر هو وغيره من عشاق النصر. إذا لم يراهنوا بقلب جسور على فريقهم هذا الموسم. نصرهم يستحق قلوب لا تهاب، خلفه.
لا أنكر أنني ربطت احتفال النصراويين بلقب الدوري مجددًا في ملعب الرمز الأمير عبد الرحمن بن سعود بالنادي، بثمن مُكلف. أوله يبدأ من تخطي فريق الهلال الغريم التقليدي والكتلة الصلبة تنافسيًا وعناصريًا وتمرسًا. وتاليه القبض على صدارة (روشن) الفخمة.
أيضًا لا أبالغ لو قلت أن فرقة فارس نجد، مع كاتب (النوت) التدريبي بسلمه الموسيقي الفائق المتعة، المدرب كاسترو. اتخذ أسلوبًا متفردًا. ذكيًا.. في إحياء سهرات فرقته الكروية أمام ملايين المشاهدين. عندما وضع على عنقها (تميمة) الأسطورة كريستيانو رونالدو. كأب روحي فنيًا ومعنويًا لها.
عندما تتحدث عن استقطاب نخبة مدججة بالإمكانيات والخبرات في فرقة واحدة، على رأسها الدون (أيقونة عالمية). ساديو ماني (باير ميونيخ ألمانيا). أليكس تيليس (مانشستر الإنجليزي). أوتافيو (بورتو البرتغالي) بروزوفيتش (إنتر ميلان الإيطالي). إغستين روسي (بوكا جنيور). فوفانا (لانس الفرنسي). تاليسكا الماهر. فعليك أن تُراهن عليها إلى آخر جولة دورية.
لا أخفي سرًا لو قلت أن تغير فكر العمل الإداري الذي بات محترفًا ومنظمًا بعد إزالة أو تحييد صلاحيات أسباب الفوضى سابقًا. أحد أهم أسباب التميز هذا الموسم.
ويتبقى عندي سؤال محيرني، لأجل النصراويين:
لماذا يؤمن البعض منكم وبشكل مفرط، بقوة منافسكم الهلال. وأنه الأفضل. والعائق الضخم بينكم وبين لقب الدوري. أكثر من إيمانكم وثقتكم بفريقكم؟!.
شخصيًا لو كنت نصراويًا. بمنتهى الثقة. خضت بفريقي كل بحور التحديات.
وبس. سلام.
أرسل لي أحدهم ما نصه: (العب غيرها يا بو خالد. ما راح نتأثر بتخديركم). ابتسمت حينها على ردة فعله المتخوفة المحذرة. وقلت في نفسي:
يا له من غر هو وغيره من عشاق النصر. إذا لم يراهنوا بقلب جسور على فريقهم هذا الموسم. نصرهم يستحق قلوب لا تهاب، خلفه.
لا أنكر أنني ربطت احتفال النصراويين بلقب الدوري مجددًا في ملعب الرمز الأمير عبد الرحمن بن سعود بالنادي، بثمن مُكلف. أوله يبدأ من تخطي فريق الهلال الغريم التقليدي والكتلة الصلبة تنافسيًا وعناصريًا وتمرسًا. وتاليه القبض على صدارة (روشن) الفخمة.
أيضًا لا أبالغ لو قلت أن فرقة فارس نجد، مع كاتب (النوت) التدريبي بسلمه الموسيقي الفائق المتعة، المدرب كاسترو. اتخذ أسلوبًا متفردًا. ذكيًا.. في إحياء سهرات فرقته الكروية أمام ملايين المشاهدين. عندما وضع على عنقها (تميمة) الأسطورة كريستيانو رونالدو. كأب روحي فنيًا ومعنويًا لها.
عندما تتحدث عن استقطاب نخبة مدججة بالإمكانيات والخبرات في فرقة واحدة، على رأسها الدون (أيقونة عالمية). ساديو ماني (باير ميونيخ ألمانيا). أليكس تيليس (مانشستر الإنجليزي). أوتافيو (بورتو البرتغالي) بروزوفيتش (إنتر ميلان الإيطالي). إغستين روسي (بوكا جنيور). فوفانا (لانس الفرنسي). تاليسكا الماهر. فعليك أن تُراهن عليها إلى آخر جولة دورية.
لا أخفي سرًا لو قلت أن تغير فكر العمل الإداري الذي بات محترفًا ومنظمًا بعد إزالة أو تحييد صلاحيات أسباب الفوضى سابقًا. أحد أهم أسباب التميز هذا الموسم.
ويتبقى عندي سؤال محيرني، لأجل النصراويين:
لماذا يؤمن البعض منكم وبشكل مفرط، بقوة منافسكم الهلال. وأنه الأفضل. والعائق الضخم بينكم وبين لقب الدوري. أكثر من إيمانكم وثقتكم بفريقكم؟!.
شخصيًا لو كنت نصراويًا. بمنتهى الثقة. خضت بفريقي كل بحور التحديات.
وبس. سلام.