بعيدًا عن أجواء الدوري وعالم المنافسات دعوني أبحر معكم في رحلة لحل الألغاز العجيبة وأعدكم بمكافأة قدرها مليار ريال من حسابي الخاص، وهي جائزة تفوق رحلة الكنز في موسم الرياض، وأتحدث إليكم بكل ثقة رغم أنني لا أملك ذلك المليار لكنني على يقين أنكم ستقفون عاجزين أمام هذه الألغاز.
بدأنا برنامج الاستقطاب منذ 3 أشهر وبدأ التخطيط له في منتصف 2022 ورونالدو الذي يلعب في النصر منذ 2021 هو أحد صفقات برنامج الاستقطاب، الدعم متساوٍ لجميع الأندية الأربعة الكبار أو أنه سيصبح متساويًا خلال السنوات الثلاث المقبلة، دعمنا الاتفاق بمبالغ أكبر من أقرانه لأننا نريد نجاح المدرب جيرارد.
في الوقت الذي كنا متعطشين فيه للمعلومات حول برنامج الاستقطاب خرج علينا اللذيذ بحوار كان عنوانه الأبرز سأدخلكم البحر عطشى وأخرجكم منه وأنتم أشد عطشًا، وليته اكتفى بذلك لكنه رمى كرة من النار في ملعب رؤساء الأندية ولم يحسب أبعادها.
الرئيس الهلالي كان الأكثر اتزانًا فأخرج الكرة بكل هدوء إلى رمية جانبية على عكس رئيسي الاتحاد والأهلي حيث سجل كل منهما هدفًا عكسيًا في مرماه، فالأول زرع الإحباط في لاعبيه الأجانب الذين حققوا معه الدوري وأشعرهم أنهم غصة في حلقه، أما الثاني فقد أوضح الواضح، وأكد المؤكد، وبرهن على أنه رئيس صوري، وأثبت أنه يصلح لأي منصب إلا رئاسة النادي الأهلي، ولا أدري كيف سقط رجل أكاديمي مثله هذه السقطة عندما صرخ عاليًا المسؤولون لا يردون على اتصالاتي، واللجنة الفنية همشتني، ولم يكن لي أي رأي أو قرار في التعاقدات، وأنا هنا لا ألوم الدكتور خالد العيسى بقدر ما ألوم نظام الانتخابات الرياضية العقيم الذي كفل لهذا وأمثاله بالوصول إلى رئاسة النادي بمعيار الملاءة المالية بعيدًا عن معيار الكفاءة الإدارية.
لا أستطيع أن أقف في صف اللذيذ، كما أنني لن أقف مع رؤساء الأندية لأنني أفتقد إلى المفتاح الأهم وهو المعلومة الحقيقية مدعمة بالأرقام والإحصاءات، لكنني أتمنى لكم حظًا موفقًا في رحلة المليار.
بدأنا برنامج الاستقطاب منذ 3 أشهر وبدأ التخطيط له في منتصف 2022 ورونالدو الذي يلعب في النصر منذ 2021 هو أحد صفقات برنامج الاستقطاب، الدعم متساوٍ لجميع الأندية الأربعة الكبار أو أنه سيصبح متساويًا خلال السنوات الثلاث المقبلة، دعمنا الاتفاق بمبالغ أكبر من أقرانه لأننا نريد نجاح المدرب جيرارد.
في الوقت الذي كنا متعطشين فيه للمعلومات حول برنامج الاستقطاب خرج علينا اللذيذ بحوار كان عنوانه الأبرز سأدخلكم البحر عطشى وأخرجكم منه وأنتم أشد عطشًا، وليته اكتفى بذلك لكنه رمى كرة من النار في ملعب رؤساء الأندية ولم يحسب أبعادها.
الرئيس الهلالي كان الأكثر اتزانًا فأخرج الكرة بكل هدوء إلى رمية جانبية على عكس رئيسي الاتحاد والأهلي حيث سجل كل منهما هدفًا عكسيًا في مرماه، فالأول زرع الإحباط في لاعبيه الأجانب الذين حققوا معه الدوري وأشعرهم أنهم غصة في حلقه، أما الثاني فقد أوضح الواضح، وأكد المؤكد، وبرهن على أنه رئيس صوري، وأثبت أنه يصلح لأي منصب إلا رئاسة النادي الأهلي، ولا أدري كيف سقط رجل أكاديمي مثله هذه السقطة عندما صرخ عاليًا المسؤولون لا يردون على اتصالاتي، واللجنة الفنية همشتني، ولم يكن لي أي رأي أو قرار في التعاقدات، وأنا هنا لا ألوم الدكتور خالد العيسى بقدر ما ألوم نظام الانتخابات الرياضية العقيم الذي كفل لهذا وأمثاله بالوصول إلى رئاسة النادي بمعيار الملاءة المالية بعيدًا عن معيار الكفاءة الإدارية.
لا أستطيع أن أقف في صف اللذيذ، كما أنني لن أقف مع رؤساء الأندية لأنني أفتقد إلى المفتاح الأهم وهو المعلومة الحقيقية مدعمة بالأرقام والإحصاءات، لكنني أتمنى لكم حظًا موفقًا في رحلة المليار.