- لا صوت يعلو في البرامج الرياضية وحتى المجالس الرياضية وكذلك برامج التواصل الاجتماعي على موقعة 1 ديسمبر التي ستجمع النصر بالهلال ضمن مباريات الدوري السعودي. فالفريقان يقدمان أفضل مستوياتهما الفنية مع تفوق ملحوظ للجهاز الفني النصراوي بقيادة لويس كاسترو الذي مر عليه كثير من الاختبارات الصعبة واستطاع تجاوزها، فالنصر غاب عنه جميع لاعبيه في أوقات متفاوتة ولم يتأثر من ذلك بل إنه غاب عنه 5 لاعبين دفعة واحدة في مناسبتين (الفيحاء ـ الأخدود) ولم يتأثر فنيًا في حين أن الفريق الهلالي بقيادة جيسوس كلما جاءت اختبارات قوية أمامه يساعده (الحظ) في تجاوزها !!
- حينما توقع الجميع أن الهلال أمامه اختبار قوي يتمثل في فريق الفتح الذي يقدم أفضل مستوياته هذا الموسم بعد الموسم الاستثنائي له وتحقيق الدوري النقطي الوحيد في تاريخه غاب عنه 6 لاعبين دفعة واحدة بداعي الإصابة ورغم ذلك استطاع الفتح إحراج الهلال كثيرًا ولم يستطع من كسب المباراة إلا بـ3 أهداف بعد أن سجل هدفين في الوقت الضائع.
- المتتبع لما يقدمه النصر والهلال فنيًا يدرك أن النصر أفضل بمراحل من حيث تنويع الهجمات وإجبار الخصم على التراجع في حين أن الهلال جل اهتمام مدربه الاعتماد على الكرات العرضية والبحث عن رأس ميتروفيتش أو سافيش ليجهز الكرة للقادمين من الخلف.
- ورغم كل ذلك فإن الديربي النصراوي الهلالي لا يخضع أبدًا إلى أي مقياس، فقد علمتنا بعض مواجهاتهما التاريخية أن الأفضل لا يكسب أحيانًا رغم أن الحقيقة الثابتة أنه بنسبة تتراوح ما بين 85-90% الدوري يكون نصراويًا إذا تنافس عليه النصر والهلال، فالهلال لم يحقق في تاريخه الدوري أمام النصر إذا تنافسا إلا مرات أقل من أصابع اليد الواحدة، بينما النصر (افتراء) بالهلال ويكفي أن تعلم أن ثلث بطولات النصر كان على حساب الهلال.
- أتعاطف مع محاولات الهلاليين إعلامًا وجمهورًا في إخفاء خوفهم من موقعة الجمعة رغم أن كفة الفوز متساوية نوعًا ما، فما يقدمه النصر على أرض الملعب مرعب جدًا للمنافسين بما فيهم جيسوس وفرقته.
- حينما توقع الجميع أن الهلال أمامه اختبار قوي يتمثل في فريق الفتح الذي يقدم أفضل مستوياته هذا الموسم بعد الموسم الاستثنائي له وتحقيق الدوري النقطي الوحيد في تاريخه غاب عنه 6 لاعبين دفعة واحدة بداعي الإصابة ورغم ذلك استطاع الفتح إحراج الهلال كثيرًا ولم يستطع من كسب المباراة إلا بـ3 أهداف بعد أن سجل هدفين في الوقت الضائع.
- المتتبع لما يقدمه النصر والهلال فنيًا يدرك أن النصر أفضل بمراحل من حيث تنويع الهجمات وإجبار الخصم على التراجع في حين أن الهلال جل اهتمام مدربه الاعتماد على الكرات العرضية والبحث عن رأس ميتروفيتش أو سافيش ليجهز الكرة للقادمين من الخلف.
- ورغم كل ذلك فإن الديربي النصراوي الهلالي لا يخضع أبدًا إلى أي مقياس، فقد علمتنا بعض مواجهاتهما التاريخية أن الأفضل لا يكسب أحيانًا رغم أن الحقيقة الثابتة أنه بنسبة تتراوح ما بين 85-90% الدوري يكون نصراويًا إذا تنافس عليه النصر والهلال، فالهلال لم يحقق في تاريخه الدوري أمام النصر إذا تنافسا إلا مرات أقل من أصابع اليد الواحدة، بينما النصر (افتراء) بالهلال ويكفي أن تعلم أن ثلث بطولات النصر كان على حساب الهلال.
- أتعاطف مع محاولات الهلاليين إعلامًا وجمهورًا في إخفاء خوفهم من موقعة الجمعة رغم أن كفة الفوز متساوية نوعًا ما، فما يقدمه النصر على أرض الملعب مرعب جدًا للمنافسين بما فيهم جيسوس وفرقته.