بغض النظر عن (مضمون ودقة وصحة) المعلومات التي طرحها سعد اللذيذ في حواره مع الزميل العزيز تركي العجمة، فإن الزميل العجمة (على الصعيد المهني) لا يجب أن (يلام) الإعلامي عما يقوله (ضيفه) أيًا كان ذلك الضيف أو منصبه.
ارتبط اسم اللذيذ خلال الصيف الماضي بلجنة استقطاب النجوم العالميين للملاعب السعودية ضمن (مشروع حكومي) هو الأكبر على مستوى العالم في كرة القدم.
يعتقد كثير من المسؤولين أن الحديث مع المحاورين الإعلاميين سهل للغاية ويعطيهم الكثير من الضوء والشهرة متناسين أو يغيب عن بالهم أن (مواجهة) الإعلام والإعلاميين أمر صعب للغاية، بل إن حوارات عديدة (ذهبت) بمسؤولين عن مناصبهم.
كنا نعيش منافسات قوية (داخل الملعب) قبل حديث اللذيذ، وكنا (وما زلنا) نفتخر بمشروعنا الكروي العالمي ونقدم الشكر لقياداتنا السياسية والرياضية لاهتمامهم الكبير بكرة القدم مصدر متعتنا وسعادتنا.
خروج اللذيذ في ذلك الحوار (سحب) الإثارة (السلبية) إلى (خارج الملعب) وهو (ناسيًا) أن وسط كرة القدم السعودي وسط عميق ومثير يحتاج للحرص والدقة في التعامل معه.
لم أطلع على كل التفاصيل التي تحدث عنها سعد اللذيذ لكنني (كناقد) أقرأ المشهد من خلال ما صدر عن (تعليقات) عقب الحديث منها ما هو (رسمي) أو تلك التي ملأت وسائل التواصل الاجتماعي.
ردود فعل عنيفة ومثيرة صدرت من (مسؤولين) في أندية الشركات معلقة على أجزاء كثيرة من حديث اللذيذ، ونعرف أن مثل هذه التعليقات من (مسؤولي الشركات) ستثير الجماهير الغفيرة لأندية الشركات وسنكون (كما كنا سابقًا) خارج الملعب أكثر مما نحن داخله وهو أمر (أعتقدت) أننا تركناه للماضي.
كل الشكر لسعد اللذيذ وفريق عمله لكنه (ببعض كلامه) فتح أبوابًا وأثار قضايا (قتلت) شيئًا من (متعتنا) الفنية، ولم يكن (توقيتًا) مناسبًا للداخل أو للخارج.
علينا أن نعود (سريعًا) للمتعة (داخل الملعب) ولكي يحدث هذا يجب أن يصدر (من جهات رسمية) إيضاح لكثير مما تحدث عنه اللذيذ لكي تتوقف الإثارة (السلبية) ولكيلا (يتعطل) مشروعنا الحكومي الضخم.
ارتبط اسم اللذيذ خلال الصيف الماضي بلجنة استقطاب النجوم العالميين للملاعب السعودية ضمن (مشروع حكومي) هو الأكبر على مستوى العالم في كرة القدم.
يعتقد كثير من المسؤولين أن الحديث مع المحاورين الإعلاميين سهل للغاية ويعطيهم الكثير من الضوء والشهرة متناسين أو يغيب عن بالهم أن (مواجهة) الإعلام والإعلاميين أمر صعب للغاية، بل إن حوارات عديدة (ذهبت) بمسؤولين عن مناصبهم.
كنا نعيش منافسات قوية (داخل الملعب) قبل حديث اللذيذ، وكنا (وما زلنا) نفتخر بمشروعنا الكروي العالمي ونقدم الشكر لقياداتنا السياسية والرياضية لاهتمامهم الكبير بكرة القدم مصدر متعتنا وسعادتنا.
خروج اللذيذ في ذلك الحوار (سحب) الإثارة (السلبية) إلى (خارج الملعب) وهو (ناسيًا) أن وسط كرة القدم السعودي وسط عميق ومثير يحتاج للحرص والدقة في التعامل معه.
لم أطلع على كل التفاصيل التي تحدث عنها سعد اللذيذ لكنني (كناقد) أقرأ المشهد من خلال ما صدر عن (تعليقات) عقب الحديث منها ما هو (رسمي) أو تلك التي ملأت وسائل التواصل الاجتماعي.
ردود فعل عنيفة ومثيرة صدرت من (مسؤولين) في أندية الشركات معلقة على أجزاء كثيرة من حديث اللذيذ، ونعرف أن مثل هذه التعليقات من (مسؤولي الشركات) ستثير الجماهير الغفيرة لأندية الشركات وسنكون (كما كنا سابقًا) خارج الملعب أكثر مما نحن داخله وهو أمر (أعتقدت) أننا تركناه للماضي.
كل الشكر لسعد اللذيذ وفريق عمله لكنه (ببعض كلامه) فتح أبوابًا وأثار قضايا (قتلت) شيئًا من (متعتنا) الفنية، ولم يكن (توقيتًا) مناسبًا للداخل أو للخارج.
علينا أن نعود (سريعًا) للمتعة (داخل الملعب) ولكي يحدث هذا يجب أن يصدر (من جهات رسمية) إيضاح لكثير مما تحدث عنه اللذيذ لكي تتوقف الإثارة (السلبية) ولكيلا (يتعطل) مشروعنا الحكومي الضخم.