لا أعلم صحة المثل القائل، ماذا تأخذ الصاعقة من البيت الخراب.
ألا يكفي نادٍ عريق كالأهلي ابتلي بمجموعة لا تفهم في كرة القدم، صنعها إعلام ورئيس كان سلبيًّا بشهادة المدرب الذي قال إنه لم يره سوى مرة واحدة إبان تدريبه للفريق، وللأسف بوجود تلك العقليات تراجع الفريق إلى أن بلغ الدرجة الأدنى وسط ذهول الكل، ولكنه وبفضل جماهيره وأبنائه المخلصين عاد من جديد وسط حضور جماهيري بات بفضل الله مضربًا للمثل في المدرجات العربية.
منذ أن انطلق الموسم الكروي الجديد وهذا ما جعل الكابتن محمد الدعيع حارس مرمى الهلال والمنتخب السعودي السابق يؤكد في لقاء تلفزيوني أن الأهلي يعتبر النادي الأفضل من حيث الحضور الجماهيري حتى الجولة الماضية بملعبه وخارجه، وذهب الدعيع ليقول الفريق في حاجة إلى مدرب لا يقل شهرة وتاريخًا وتجربة وتعاقدًا، مثل مدربي الاتحاد والهلال والنصر.
في المقابل يخرج علينا البعض ممن يدعي المعرفة والخبرة والتجربة الإعلامية، بل يحمل شهادة أكاديمية بطريقة المنازل ليحرض على شائعة أو موقف تجاه هذا النادي الجماهيري الكبير بين فترة وأخرى بدون أدنى دليل، بعد أن أراحهم بغيابه عامًا كاملًا.
فما إن خلص الأهلاوية من قصة تيفو تذكرني التي سجلت قضيته ضد مجهول، وضاع الفاعل بين إدارة النادي الجار ورابطة المحترفين والقائمين على ملعب الجوهرة، ليخرج نادي الفتح ويخاطب النادي بمقولة نما إلى علمنا وبلغنا الخ... المعلومات غير المؤكدة تجاه اللاعب فراس البريكان الذي كسر عقده ودفع 30 مليونًا إلى نادي الفتح وتعاقد مع الأهلي ومباركة من نادي الفتح نفسه في بيان رسمي وليس لنا إلا أن نقول “هيّ ناقصة”.. ليختم هذا الأسبوع تلك الحرب بتسجيل مدبلج للأخ عادل الحازمي، أحد القائمين والمعروفين في رابطة جماهير الأهلي منذ ثلاثين عامًا في لقاء الأهلي وجاره الاتحاد في لعبة الكرة الطائرة وهو يشتم فيه مع قلة من الجماهير.
بينما التسجيل الصحيح والصوت غير ذلك، ليهجم كل هؤلاء بتنسيق واضح من حيث التوقيت والطرح على تلك الجماهير والنادي الملكي علهم يرفعون الضغط عن التيفو البايخ ومفردات جماهير الهلال عقب مباراتهم أمام الأهلي بملعب الملك فهد الأخيرة.. والله المستعان.
ألا يكفي نادٍ عريق كالأهلي ابتلي بمجموعة لا تفهم في كرة القدم، صنعها إعلام ورئيس كان سلبيًّا بشهادة المدرب الذي قال إنه لم يره سوى مرة واحدة إبان تدريبه للفريق، وللأسف بوجود تلك العقليات تراجع الفريق إلى أن بلغ الدرجة الأدنى وسط ذهول الكل، ولكنه وبفضل جماهيره وأبنائه المخلصين عاد من جديد وسط حضور جماهيري بات بفضل الله مضربًا للمثل في المدرجات العربية.
منذ أن انطلق الموسم الكروي الجديد وهذا ما جعل الكابتن محمد الدعيع حارس مرمى الهلال والمنتخب السعودي السابق يؤكد في لقاء تلفزيوني أن الأهلي يعتبر النادي الأفضل من حيث الحضور الجماهيري حتى الجولة الماضية بملعبه وخارجه، وذهب الدعيع ليقول الفريق في حاجة إلى مدرب لا يقل شهرة وتاريخًا وتجربة وتعاقدًا، مثل مدربي الاتحاد والهلال والنصر.
في المقابل يخرج علينا البعض ممن يدعي المعرفة والخبرة والتجربة الإعلامية، بل يحمل شهادة أكاديمية بطريقة المنازل ليحرض على شائعة أو موقف تجاه هذا النادي الجماهيري الكبير بين فترة وأخرى بدون أدنى دليل، بعد أن أراحهم بغيابه عامًا كاملًا.
فما إن خلص الأهلاوية من قصة تيفو تذكرني التي سجلت قضيته ضد مجهول، وضاع الفاعل بين إدارة النادي الجار ورابطة المحترفين والقائمين على ملعب الجوهرة، ليخرج نادي الفتح ويخاطب النادي بمقولة نما إلى علمنا وبلغنا الخ... المعلومات غير المؤكدة تجاه اللاعب فراس البريكان الذي كسر عقده ودفع 30 مليونًا إلى نادي الفتح وتعاقد مع الأهلي ومباركة من نادي الفتح نفسه في بيان رسمي وليس لنا إلا أن نقول “هيّ ناقصة”.. ليختم هذا الأسبوع تلك الحرب بتسجيل مدبلج للأخ عادل الحازمي، أحد القائمين والمعروفين في رابطة جماهير الأهلي منذ ثلاثين عامًا في لقاء الأهلي وجاره الاتحاد في لعبة الكرة الطائرة وهو يشتم فيه مع قلة من الجماهير.
بينما التسجيل الصحيح والصوت غير ذلك، ليهجم كل هؤلاء بتنسيق واضح من حيث التوقيت والطرح على تلك الجماهير والنادي الملكي علهم يرفعون الضغط عن التيفو البايخ ومفردات جماهير الهلال عقب مباراتهم أمام الأهلي بملعب الملك فهد الأخيرة.. والله المستعان.
