الحزيمي: أغلقت باب العثرات
أسئلة شخصية غير مباشرة.. هدفها كشف شيء من شخصية الشعراء.. ضيفنا اليوم الشاعر دعيج الحزيمي، أحد الشعراء الذين يكتبون الشعر بشكل مختلف، وله حضوره في الساحة الشعرية.
01
عرفنا عليك؟
دعيج بن محمد الحزيمي، 29 عامًا
أنا شاعر أبياتي ما هي ملك لي.. للناس
وقبل لا أرضي العالم أدور رضا ذاتي.
02
من طفولتك ماذا بقي معك غير اسمك؟
ذكرياتي وعاداتي واهتماماتي.
03
لو استبدلت الشعر بموهبة أخرى ماذا ستختار؟
الشعر.
04
ما الباب الذي تغلقه كي لا يأتيك منه ريح؟
باب تتبع الناس وعثراتهم.
05
ماذا تحب.. وما الذي تكرهه؟
أحب فالناس ناس ما تحب الحرام
عن المعاصي وغرات العرب صايمه
وأكره هل الكذب والنمة وبغض الأنام
ناس من الناس فيها علةً دايمه
06
ما أعز ما أخذه الأمس منك؟
الموت عبره وأنا حالي بعد عبره
فقدت لي واحدٍ يسوى نظر عيني
07
وما أثمن ما تملكه اليوم؟
العلاقات المبنية على الصدق والمحبة.
08
“العالم صار قرية كونية” استبدل كلمة بكلمة جديدة لتستقيم العبارة من وجهة نظرك؟
العالم صار قرية تقنية.
09
أسرارك أين تدفنها؟
في مكان ما.. وكما قيل “لا تخبر سرك لعزيز فلكل عزيز.. عزيز”.
10
صفقة “رضا تام” مع من تحب أن تبرمها؟
مع الكثير، أولها الغياب والفقد.