الاتفاق خامس الأندية الأعلى ميزانية في سوق الانتقالات منذ العام الماضي، وبأسماء فاجأت كل المتابعين للدوري السعودي بقيادة الأسطورة الإنجليزية ستيفن جيرارد قائد فريق ليفربول والمنتخب الإنجليزي سابقًا، ومع ذلك لم ينجح في الموسم الماضي ولا مع بدايات هذا الموسم حتى الآن في أن يضع لنفسه بصمة في مختلف المسابقات السعودية، ولم يستطع حتى أن يصنع الهيبة التي توازي الأسماء التي تم استقطابها وعلى رأسها هذا المدرب الذي وفر له من الإمكانيات ما لم يحظَ به مدرب آخر، إن استثنينا الفرق الأربعة الكبار.
أندية كثيرة قدمت نفسها بشكل أفضل وهي لا تملك ربع الميزانية التي أتيحت للاتفاق، والتي لم تقتصر فقط على اللاعبين ولكن حتى التطوير الكامل للبنية التحتية للنادي، ومنها الملعب الجميل الذي يخوض مبارياته عليه حاليًا، فيما يعاني فارس الدهناء ذو التاريخ البطولي الكبير على مستوى الكرة السعودية وحتى خارجيًا من تخبطات مديره الفني الإنجليزي، الذي فشل في ترجمة كل الدعم الذي وجده من إدارة الاتفاق وصبرها عليه وتجديد الثقة فيه ليخرج بحديث مخزٍ لإحدى وسائل الإعلام العالمية برفقة مساعده وهو يتبجح بضبطه لتدريبات فريق الاتفاق بناءً على توقيت مباريات فريقه السابق ليفربول. مشيرًا أيضًا وبكل بجاحة إلى غضب بعض اللاعبين من هذا الأمر.
حديث لا ينم عن ذرة احترام للنادي الذي يعمل لديه ولا لجماهيره وإدارته ولاعبيه، ولا يمكن أن يتفوه به أو يطبقه مدرب يحترم نفسه على الأقل.
بعد كل الفشل الذي قدمه جيرارد مع الاتفاق والصرف المهول الذي صرف تحت قيادة هذا المدرب الفاشل يظهر لوسائل الإعلام العالمية بحديث أعتقد أنه تجاوز فيه احترام ناديه ليصل لعدم احترام الدوري السعودي الذي جلبه وجلب العديد من نجوم العالم الذين يفوقونه شهرةً وفنًا واحترامًا.
بعد هذا الحديث لا أرى أن يظل لهذا الفاشل الذي يدرب فريقه بتوقيت ليفربول ولا لجهازه المساعد مكانًا في النادي الشرقي، وليكن هذا الحديث فرصة لأن يتم استبعاده بعد فشله الفني خاصة والملاحظات عديدة على مدرب الجسر والبعيد قلبًا وقالبًا عن نادي الاتفاق.
أندية كثيرة قدمت نفسها بشكل أفضل وهي لا تملك ربع الميزانية التي أتيحت للاتفاق، والتي لم تقتصر فقط على اللاعبين ولكن حتى التطوير الكامل للبنية التحتية للنادي، ومنها الملعب الجميل الذي يخوض مبارياته عليه حاليًا، فيما يعاني فارس الدهناء ذو التاريخ البطولي الكبير على مستوى الكرة السعودية وحتى خارجيًا من تخبطات مديره الفني الإنجليزي، الذي فشل في ترجمة كل الدعم الذي وجده من إدارة الاتفاق وصبرها عليه وتجديد الثقة فيه ليخرج بحديث مخزٍ لإحدى وسائل الإعلام العالمية برفقة مساعده وهو يتبجح بضبطه لتدريبات فريق الاتفاق بناءً على توقيت مباريات فريقه السابق ليفربول. مشيرًا أيضًا وبكل بجاحة إلى غضب بعض اللاعبين من هذا الأمر.
حديث لا ينم عن ذرة احترام للنادي الذي يعمل لديه ولا لجماهيره وإدارته ولاعبيه، ولا يمكن أن يتفوه به أو يطبقه مدرب يحترم نفسه على الأقل.
بعد كل الفشل الذي قدمه جيرارد مع الاتفاق والصرف المهول الذي صرف تحت قيادة هذا المدرب الفاشل يظهر لوسائل الإعلام العالمية بحديث أعتقد أنه تجاوز فيه احترام ناديه ليصل لعدم احترام الدوري السعودي الذي جلبه وجلب العديد من نجوم العالم الذين يفوقونه شهرةً وفنًا واحترامًا.
بعد هذا الحديث لا أرى أن يظل لهذا الفاشل الذي يدرب فريقه بتوقيت ليفربول ولا لجهازه المساعد مكانًا في النادي الشرقي، وليكن هذا الحديث فرصة لأن يتم استبعاده بعد فشله الفني خاصة والملاحظات عديدة على مدرب الجسر والبعيد قلبًا وقالبًا عن نادي الاتفاق.