كواليس منتخبنا الأول لكرة القدم الذي لعب في الجولة الرابعة أمام منتخب البحرين يوم الثلاثاء وتعادل على ملعبه بجدة وبين جماهيريه بلا أهداف جعله يتساوى مع منتخب أستراليا والبحرين بخمس نقاط في المركز الثاني في المجموعة الثالثة.
بل وتؤكد بأن هناك فراغًا إداريًا وفنيًا على السواء، ولا نتكلم عن التشكيلة الأساسية ومن يلعب بدلًا عن من، ولماذا لم يختار هذا اللاعب أو ذاك؟ وأسباب انتقادات مانشيني لبعض اللاعبين حين قدومه، ولكن نتحدث عن منظومة عمل تفتقد إلى العمل كالأسرة الواحدة، وهذا سر نجاح أي فريق كرة قدم في العالم.
وبالرغم من الدعم اللا محدود الذي تقدمه الدولة لهذا المنتخب من مصروفات لجهازيه الفني والإداري، وطائرة خاصة يسافر بها المنتخب وإقامة في أفخم الفنادق ومكافآت إلخ.. إلا أن النتائج لا تواكب هذا الدعم وهذا الحب من الجماهير.
فمن يصدق بأننا خسرنا تسع نقاط على ملعبنا أمام كل من إندونيسيا واليابان والبحرين بكل سهولة، وهي النقاط التي ستكون رصيدًا لنا في الجولات الست القادمة، والسؤال هل هناك في إدارة المنتخب من يدرك هذا الأمر من التفريط في النقاط؟.
وهل عمل على حلول مستعجلة لإنقاذ ما يمكنه إنقاذه قبل جولة شهر نوفمبر، والتي سيلعب خلالها الأخضر أمام أستراليا ثم إندونيسيا في ملاعبهم وبين جماهيرهم.
نعود لمباراة البحرين مربط الفرس، وتصريح مدرب المنتخب مانشيني الخطير، والذي سأل فيه أحد الإعلاميين حين قال له اسأل سالم الدوسري من قال له إن يسدد ركلة الجزاء؟، وعليه فإن معنى هذا الكلام بأن سالم ليس موكلًا بالتسديد، وهناك لاعب آخر مكلف بهذا الأمر.
وبالتالي ثمة خلل بالأنظمة وقرارات المدرب وسالم لا يعمل بها، بل ويعطلها، مع العلم بأنه لا يوجد إعلامي يشكك في قدرات سالم كلاعب، ولكن لماذا يطنش قرار المدرب وهو المسؤول؟.
لهذا علينا برأس الهرم رئيس الاتحاد هل لديه الإمكانيات والشخصية التي تستطيع أن تعيد لنا الأخضر إلى جادة الطريق؟ أم نقول للتأهل مبكرًا في أمان الله.
بل وتؤكد بأن هناك فراغًا إداريًا وفنيًا على السواء، ولا نتكلم عن التشكيلة الأساسية ومن يلعب بدلًا عن من، ولماذا لم يختار هذا اللاعب أو ذاك؟ وأسباب انتقادات مانشيني لبعض اللاعبين حين قدومه، ولكن نتحدث عن منظومة عمل تفتقد إلى العمل كالأسرة الواحدة، وهذا سر نجاح أي فريق كرة قدم في العالم.
وبالرغم من الدعم اللا محدود الذي تقدمه الدولة لهذا المنتخب من مصروفات لجهازيه الفني والإداري، وطائرة خاصة يسافر بها المنتخب وإقامة في أفخم الفنادق ومكافآت إلخ.. إلا أن النتائج لا تواكب هذا الدعم وهذا الحب من الجماهير.
فمن يصدق بأننا خسرنا تسع نقاط على ملعبنا أمام كل من إندونيسيا واليابان والبحرين بكل سهولة، وهي النقاط التي ستكون رصيدًا لنا في الجولات الست القادمة، والسؤال هل هناك في إدارة المنتخب من يدرك هذا الأمر من التفريط في النقاط؟.
وهل عمل على حلول مستعجلة لإنقاذ ما يمكنه إنقاذه قبل جولة شهر نوفمبر، والتي سيلعب خلالها الأخضر أمام أستراليا ثم إندونيسيا في ملاعبهم وبين جماهيرهم.
نعود لمباراة البحرين مربط الفرس، وتصريح مدرب المنتخب مانشيني الخطير، والذي سأل فيه أحد الإعلاميين حين قال له اسأل سالم الدوسري من قال له إن يسدد ركلة الجزاء؟، وعليه فإن معنى هذا الكلام بأن سالم ليس موكلًا بالتسديد، وهناك لاعب آخر مكلف بهذا الأمر.
وبالتالي ثمة خلل بالأنظمة وقرارات المدرب وسالم لا يعمل بها، بل ويعطلها، مع العلم بأنه لا يوجد إعلامي يشكك في قدرات سالم كلاعب، ولكن لماذا يطنش قرار المدرب وهو المسؤول؟.
لهذا علينا برأس الهرم رئيس الاتحاد هل لديه الإمكانيات والشخصية التي تستطيع أن تعيد لنا الأخضر إلى جادة الطريق؟ أم نقول للتأهل مبكرًا في أمان الله.