الكثير يرون أن «إدارات الاتحاد والأهلي والنصر» فشلت بمجاراة إدارة الهلال في صناعة فريق كرة يحقق البطولات بعد المرحلة الجديدة، مرحلة الدعم.
فهل فشلت الإدارات الثلاث في صناعة فريق كرة قدم يحقق البطولات، فيما نجحت إدارة الهلال بصناعة فريق حصد كل بطولات العام الماضي، أم من الظلم الحكم عليهم ومحاسبتهم؟.
منطقيًا لا يحق لنا محاسبة «إنسان أو إدارة» ما لم يملك سلطة اتخاذ القرارات، فهل الإدارات الثلاث تملك سلطة اتخاذ القرار؟
إن بدأنا بالاتحاد فقبل «برنامج الاستقطاب» كان بطل كأس السوبر وبطل الدوري، فيما بعد «البرنامج» ابتعد عن المنافسة محليًا وآسيويًا، وكان رئيس الاتحاد «أنمار الحائلي» يطلب من «برنامج الاستقطاب» شيء واحد فقط «نريد الشفافية في طريقة جلب اللاعبين»، ثم رحل.
واستلم الدفة بعده «لؤي ناظر» ومع أول محاولة لاتخاذ قرار رفض قراره فاستقال حتى لا يتحمل تباعات قرارات لن يتخذها.
أما الأهلي فلا أحد يعرف لماذا رحلت «الإدارة التي انتشلت الفريق بعد كوارث الإدارة التي هبطّته»، ومن صاحب القرار بالنادي، وربما أخطر ما قيل كان على لسان نجم الفريق «رياض محرز» إذ قال: «لم يتم دعمنا مثل بقية الأندية»، قبل أن يتبعه تصريح مدرب الفريق الألماني «ماتياس يايسله» لصحيفة «الرياضية» الذي قال فيه: «لجنة الاستقطاب لم توفق في العدل بين الأندية».
في النصر الرؤية أكثر وضوحًا، فاستقالة رئيس النصر «إبراهيم المهيدب» كانت سريعة، لأنه لا يريد أن يحاسب على قرارات لن يتخذها.
بعد هذه البانوراما السريعة في «الأندية الثلاث» ومن صاحب القرار فيها، وآلية اختيار اللاعبين الأجانب، وحجم الدعم المالي لكل إدارة، والذي كان متفاوتًا باعتراف رئيس «برنامج الاستقطاب اللذيذ إذ قال: الدعم المقدم لأندية الدوري غير متساو».
هل من العدل أن نقول فشلت الإدارات الثلاث في صناعة فريق كرة قدم ينافس ويحقق البطولات، أم فشل «برنامج الاستقطاب والرابطة»؟.
فلا هم خلقوا منافسة أقوى بالدوري، ولا هم تركوا الفرق كما كانت.
فهل فشلت الإدارات الثلاث في صناعة فريق كرة قدم يحقق البطولات، فيما نجحت إدارة الهلال بصناعة فريق حصد كل بطولات العام الماضي، أم من الظلم الحكم عليهم ومحاسبتهم؟.
منطقيًا لا يحق لنا محاسبة «إنسان أو إدارة» ما لم يملك سلطة اتخاذ القرارات، فهل الإدارات الثلاث تملك سلطة اتخاذ القرار؟
إن بدأنا بالاتحاد فقبل «برنامج الاستقطاب» كان بطل كأس السوبر وبطل الدوري، فيما بعد «البرنامج» ابتعد عن المنافسة محليًا وآسيويًا، وكان رئيس الاتحاد «أنمار الحائلي» يطلب من «برنامج الاستقطاب» شيء واحد فقط «نريد الشفافية في طريقة جلب اللاعبين»، ثم رحل.
واستلم الدفة بعده «لؤي ناظر» ومع أول محاولة لاتخاذ قرار رفض قراره فاستقال حتى لا يتحمل تباعات قرارات لن يتخذها.
أما الأهلي فلا أحد يعرف لماذا رحلت «الإدارة التي انتشلت الفريق بعد كوارث الإدارة التي هبطّته»، ومن صاحب القرار بالنادي، وربما أخطر ما قيل كان على لسان نجم الفريق «رياض محرز» إذ قال: «لم يتم دعمنا مثل بقية الأندية»، قبل أن يتبعه تصريح مدرب الفريق الألماني «ماتياس يايسله» لصحيفة «الرياضية» الذي قال فيه: «لجنة الاستقطاب لم توفق في العدل بين الأندية».
في النصر الرؤية أكثر وضوحًا، فاستقالة رئيس النصر «إبراهيم المهيدب» كانت سريعة، لأنه لا يريد أن يحاسب على قرارات لن يتخذها.
بعد هذه البانوراما السريعة في «الأندية الثلاث» ومن صاحب القرار فيها، وآلية اختيار اللاعبين الأجانب، وحجم الدعم المالي لكل إدارة، والذي كان متفاوتًا باعتراف رئيس «برنامج الاستقطاب اللذيذ إذ قال: الدعم المقدم لأندية الدوري غير متساو».
هل من العدل أن نقول فشلت الإدارات الثلاث في صناعة فريق كرة قدم ينافس ويحقق البطولات، أم فشل «برنامج الاستقطاب والرابطة»؟.
فلا هم خلقوا منافسة أقوى بالدوري، ولا هم تركوا الفرق كما كانت.