يبدو أن المشرف على فريق كرة القدم بنادي الوحدة الأخ توفيق تونسي سيلحق بموسى المحياني من حيث العناد والمكابرة وعدم التنازل وإلغاء وتجاهل آراء الآخرين والكثير من محبي هذا النادي المكاوي، وأخشى أن يخرج من الوسط الرياضي وهو يحمل عدم القبول وبلا رجعة مثلما يحصل الآن مع الأخ موسى، بسبب التعنت وعدم الاعتراف بالفشل أو عدم التوفيق.
والغريب أن كلاهما سعيا لنيل شهادة تدريبية ليقنعا جماهير الناديين والفضائيات بأنهما أكاديميان.
بينما واقع العمل لا يدل على ذلك بعد مشروع هاسي والنقاز وغيرهما، وبينما المشرف على الفريق الأحمر جاء بمدرب أردني وأهمل كل مدربي الوطن، بل وأعاد مدرب هبط بالفريق إلى الدرجة الأولى، ليعيده من جديد في السنة التالية اليوناني دونيس.
والغريب أن منصب المشرف في الناديين الأهلي والوحدة تبوأه أسماء كبيرة، ففي النادي الملكي الأمير محمد العبد الله الفيصل ـ رحمه الله ـ والأمير نواف بن عبد العزيز بن تركي، والبروفيسور عبد الرزاق أبو داود، وغازي ناصر، وحسام أبو داود، وطارق كيال، ووجدي الطويل إلخ.. وفي الوحدة دكاترة ومهندسون ولاعبون بارزون أمثال كريم المسفر ـ رحمه الله ـ ولطفي لبان وعلى سروجي وعصمت بابكر وغيرهم من أبناء هذا النادي العريق.
ولعل هزيمة فريق الوحدة الأخيرة من شقيقه الاتحاد بهذا الكم من الأهداف، التي كانت في طريقها للزيادة، دليل قاطع على العناد والتفرد بالرأي، والسؤال ماذا بقي حتى تتقدم بالاستقالة يا أخ توفيق، فالفريق وأمام الكل وجميع الفضائيات لا حراسة ولا دفاع ولا إعداد ولا أي حاجة، وقبل الختام أبناء الوحدة كثر وما عليك إلا تقديم الاستقالة وسترى تحياتي.
والغريب أن كلاهما سعيا لنيل شهادة تدريبية ليقنعا جماهير الناديين والفضائيات بأنهما أكاديميان.
بينما واقع العمل لا يدل على ذلك بعد مشروع هاسي والنقاز وغيرهما، وبينما المشرف على الفريق الأحمر جاء بمدرب أردني وأهمل كل مدربي الوطن، بل وأعاد مدرب هبط بالفريق إلى الدرجة الأولى، ليعيده من جديد في السنة التالية اليوناني دونيس.
والغريب أن منصب المشرف في الناديين الأهلي والوحدة تبوأه أسماء كبيرة، ففي النادي الملكي الأمير محمد العبد الله الفيصل ـ رحمه الله ـ والأمير نواف بن عبد العزيز بن تركي، والبروفيسور عبد الرزاق أبو داود، وغازي ناصر، وحسام أبو داود، وطارق كيال، ووجدي الطويل إلخ.. وفي الوحدة دكاترة ومهندسون ولاعبون بارزون أمثال كريم المسفر ـ رحمه الله ـ ولطفي لبان وعلى سروجي وعصمت بابكر وغيرهم من أبناء هذا النادي العريق.
ولعل هزيمة فريق الوحدة الأخيرة من شقيقه الاتحاد بهذا الكم من الأهداف، التي كانت في طريقها للزيادة، دليل قاطع على العناد والتفرد بالرأي، والسؤال ماذا بقي حتى تتقدم بالاستقالة يا أخ توفيق، فالفريق وأمام الكل وجميع الفضائيات لا حراسة ولا دفاع ولا إعداد ولا أي حاجة، وقبل الختام أبناء الوحدة كثر وما عليك إلا تقديم الاستقالة وسترى تحياتي.