الفوز الثمين على منتخب الصين،، والظفر بنقاط الفوز «المصيرية» بطلوع الروح، واجتهاد شخصي من بطل المباراة وصاحب هدفي الصقور الخضر، المدافع حسن كادش، لا تنسينا إنصافه على روحه القتالية كمحارب وسط كومة تنمر سابقة، لا تمت للنقد بصلة!.
أيضًا سقوط «سور الصين» المفاجئ، لن ينسينا سوء العمل الفني للمدرب مانشيني، الذي عجز منذ توليه منتخبنا الوطني من إيجاد توليفة عناصر، تُحسن جودة عمله «إذا كان ثمة عمل تطويري يقوم به»، وهو يتقلب من مباراة إلى أخرى بين تشكيلة وتشكيلة، مهدرًا وقتًا طويلًا للخروج بهوية خضراء يُراهن عليها وعليه.
لم أكن مؤمنًا منذ البداية بتولي «المدرسة الإيطالية» دفة المنتخب السعودي، التي لا تشبه السياق المهاري للاعب السعودي، ولا تراعي مواصفات وإمكانيات الجيل الحالي «غير الجاد» في الالتزام التكتيكي المعقد، الذي يجمد انطلاق مهاراته الفردية، كحالة حب في ممارسة كرة القدم.
التوافق بين القائد المدرب والعناصر المنفذة «اللاعبين»، يجب أن يبدأ من خارج الملعب، التدريبات وغرف الملابس، هي كيمياء النجاح المفقودة بين الطرفين.
الإيطالي مانشيني، لم ينجُ رأسه «المتغطرس» بعد من مقصلة الإقالة، طالما يضع نفسه على طرف المركب، لا وسط بحارته، واكتساب ثقتهم.
حقيقة، لا نعلم إلى أين يسير المنتخب الوطني الأول؟، ونحن نجد المدرب من جهة ورئيس اتحاد اللعبة من جهة أخرى وكلاهما ذوا مسؤولية مباشرة، يحاولان نثر المبررات «الغريبة» في وجه الشارع الرياضي السعودي الغاضب على المستويات المرتبكة، عكس المتوقع والمأمول.
التصحيح يبدأ من حيث المشكلة، مانشيني واتحاد الكرة إزاحة، وإعادة تشكيل الجهاز الفني واتحاد اللعبة، ووضع خطة زمنية ذات رؤية واضحة الأهداف، ومحدودة المسؤولية، والمسؤولون عن تنفيذها، حتى يمكن تقييمها ومحاسبة القائمين عليها، غير ذلك إضاعة للوقت والمال، وبس.
أيضًا سقوط «سور الصين» المفاجئ، لن ينسينا سوء العمل الفني للمدرب مانشيني، الذي عجز منذ توليه منتخبنا الوطني من إيجاد توليفة عناصر، تُحسن جودة عمله «إذا كان ثمة عمل تطويري يقوم به»، وهو يتقلب من مباراة إلى أخرى بين تشكيلة وتشكيلة، مهدرًا وقتًا طويلًا للخروج بهوية خضراء يُراهن عليها وعليه.
لم أكن مؤمنًا منذ البداية بتولي «المدرسة الإيطالية» دفة المنتخب السعودي، التي لا تشبه السياق المهاري للاعب السعودي، ولا تراعي مواصفات وإمكانيات الجيل الحالي «غير الجاد» في الالتزام التكتيكي المعقد، الذي يجمد انطلاق مهاراته الفردية، كحالة حب في ممارسة كرة القدم.
التوافق بين القائد المدرب والعناصر المنفذة «اللاعبين»، يجب أن يبدأ من خارج الملعب، التدريبات وغرف الملابس، هي كيمياء النجاح المفقودة بين الطرفين.
الإيطالي مانشيني، لم ينجُ رأسه «المتغطرس» بعد من مقصلة الإقالة، طالما يضع نفسه على طرف المركب، لا وسط بحارته، واكتساب ثقتهم.
حقيقة، لا نعلم إلى أين يسير المنتخب الوطني الأول؟، ونحن نجد المدرب من جهة ورئيس اتحاد اللعبة من جهة أخرى وكلاهما ذوا مسؤولية مباشرة، يحاولان نثر المبررات «الغريبة» في وجه الشارع الرياضي السعودي الغاضب على المستويات المرتبكة، عكس المتوقع والمأمول.
التصحيح يبدأ من حيث المشكلة، مانشيني واتحاد الكرة إزاحة، وإعادة تشكيل الجهاز الفني واتحاد اللعبة، ووضع خطة زمنية ذات رؤية واضحة الأهداف، ومحدودة المسؤولية، والمسؤولون عن تنفيذها، حتى يمكن تقييمها ومحاسبة القائمين عليها، غير ذلك إضاعة للوقت والمال، وبس.