ـ قدر النصر أن يعيش منعطفًا مهمًا وخطيرًا في بداية الموسم الجاري وهو الذي كان في غنى عن ذلك كفريق كروي يضم نجومًا كبارًا، ومفترض ألا يقع في فخ الضغوطات ببداية الموسم لولا تعثره أمام الرائد بالتعادل 1ـ1.
ـ فجأة أصبح النصر مهددًا بنهاية موسمه وهو في بدايته عطفًا على ما يحققه الهلال من انتصارات ويصعب أن يتعثر فيها خاصة وأن لديه لقاءين من العيار الثقيل أمام الأهلي والاتفاق، ضمن مباريات الدوري، خلاف مباريات النخبة الآسيوية التي سيبدأها بلقاء الشرطة العراقي وكذلك لقاء الحزم ضمن مباريات دور الـ 32 لكأس الملك.
ـ كل هذه الضغوط جاءت كون المدرج النصراوي يرى أن اللجنة الفنية المسؤولة عن التعاقدات لم توفق في قرارها الخاص بالتعاقد مع مدافع بينما كان من الأفضل التعاقد مع لاعب وسط ثقيل فنيًا، علاوة على تأرجح الثقة في مدرب الفريق كاسترو مرورًا بالأزمة الإدارية التي نتجت عن استقالة إبراهيم المهيدب ونهاية بالتعادل غير المتوقع مع الرائد الذي كان مفترض أن يكسبه بشخصية الفريق البطل التي تلاشت واكتفت بالاستحواذ السلبي من الناحية الفنية.
ـ صعوبات كبيرة تمر على النصر حاليًا وهذه الصعوبات لن يستطيع النصر تجاوزها ما لم يتعامل مع المباريات القادمة على طريقة لقاءات الكؤوس وضرورة كسبها ابتداءً من اللقاء الصعب أمام الأهلي الكبير.
ـ هذه الصعوبة ربما تتلاشى إذا استطاع جمهور النصر مواصلة دعم الفريق وهو المتوقع كما سبق وفعل في مواقع كثيرة دعم فريقه دعمًا يدرس، فرغم الغضب الجماهيري الكبير لكنه يقرر الدعم والدعم فقط لدرجة أن ملعب الأول بارك يعلن قبل المباراة بأسبوع أن التذاكر نفدت، في إشارة واضحة إلى أن المدرج النصراوي سيتناسى ما مضى وسيدعم المرحلة لربما كانت قرارات اللجنة الفنية هي الأصوب منها.
ـ لاعبو النصر المحليون قبل الأجانب، الاحتياطيون قبل الأساسيين، يجب أن يستشعروا مسؤولية هذه المرحلة من خلال ما يقدمونه في التدريبات وحتى ما ينشرونه في السوشال ميديا، فليس من المنطق أن الأمور المحيطة بالفريق غير جيدة ويقوم لاعب يصوّر لنا يومياته وهو لا يراعي مشاعر المدرج الغاضب على حال الفريق معبرًا عمّا يعيشه من سعادة في الوقت الذي مدرجه يعيش مرحلة من التوتر والقلق.
ـ مرحلة مهمة في بداية الموسم تحتاج لوقفة الجميع وهو ما يطبقه المدرج النصراوي الذي قرر تناسي مطالبه الفنية ومساندة الفريق لدعمه.
ـ هذا قدر النصر، في الوقت الذي يبدأ الهلال والاتحاد بداية مثالية يبدأ هو متعثرًا ويلاقي في الجولة الثالثة فريقًا كبيرًا ومتعثرًا وتعتبر له هذه المباراة مباراة مفترق طرق، ولهذا على النصراويين تجاوز هذه المباراة بالفوز ولا شيء غيره ليكمل مسيرته الصعبة نحو موسم صعب للغاية.
ـ رجالات النصر هم الآخرون لديهم موقف لابد من اتخاذه بالقول والفعل، نعم العتب كبير على القرارات الداخلية في النادي ولكن مؤكد أنهم سيدعمون المرحلة ليتم تجاوز الصعوبات التي تواجه الفريق مبكرًا.
ـ المدرج قال كلمته بالقول والفعل قبل أن تنطلق المباراة، ولكن يحتاج أن يقول الجهاز الفني كلمته هو الآخر، ويحتاج اللاعبون قول كلمتهم أيضًا.
من ثم نرى احتمالية كلمة مهمة من المسؤولين في الشركة حول الرئيس الجديد واحتمالية تغيير المدرب وأيضًا احتمالية تغيير الرئيس التنفيذي خلال شهر من الآن.
ـ فجأة أصبح النصر مهددًا بنهاية موسمه وهو في بدايته عطفًا على ما يحققه الهلال من انتصارات ويصعب أن يتعثر فيها خاصة وأن لديه لقاءين من العيار الثقيل أمام الأهلي والاتفاق، ضمن مباريات الدوري، خلاف مباريات النخبة الآسيوية التي سيبدأها بلقاء الشرطة العراقي وكذلك لقاء الحزم ضمن مباريات دور الـ 32 لكأس الملك.
ـ كل هذه الضغوط جاءت كون المدرج النصراوي يرى أن اللجنة الفنية المسؤولة عن التعاقدات لم توفق في قرارها الخاص بالتعاقد مع مدافع بينما كان من الأفضل التعاقد مع لاعب وسط ثقيل فنيًا، علاوة على تأرجح الثقة في مدرب الفريق كاسترو مرورًا بالأزمة الإدارية التي نتجت عن استقالة إبراهيم المهيدب ونهاية بالتعادل غير المتوقع مع الرائد الذي كان مفترض أن يكسبه بشخصية الفريق البطل التي تلاشت واكتفت بالاستحواذ السلبي من الناحية الفنية.
ـ صعوبات كبيرة تمر على النصر حاليًا وهذه الصعوبات لن يستطيع النصر تجاوزها ما لم يتعامل مع المباريات القادمة على طريقة لقاءات الكؤوس وضرورة كسبها ابتداءً من اللقاء الصعب أمام الأهلي الكبير.
ـ هذه الصعوبة ربما تتلاشى إذا استطاع جمهور النصر مواصلة دعم الفريق وهو المتوقع كما سبق وفعل في مواقع كثيرة دعم فريقه دعمًا يدرس، فرغم الغضب الجماهيري الكبير لكنه يقرر الدعم والدعم فقط لدرجة أن ملعب الأول بارك يعلن قبل المباراة بأسبوع أن التذاكر نفدت، في إشارة واضحة إلى أن المدرج النصراوي سيتناسى ما مضى وسيدعم المرحلة لربما كانت قرارات اللجنة الفنية هي الأصوب منها.
ـ لاعبو النصر المحليون قبل الأجانب، الاحتياطيون قبل الأساسيين، يجب أن يستشعروا مسؤولية هذه المرحلة من خلال ما يقدمونه في التدريبات وحتى ما ينشرونه في السوشال ميديا، فليس من المنطق أن الأمور المحيطة بالفريق غير جيدة ويقوم لاعب يصوّر لنا يومياته وهو لا يراعي مشاعر المدرج الغاضب على حال الفريق معبرًا عمّا يعيشه من سعادة في الوقت الذي مدرجه يعيش مرحلة من التوتر والقلق.
ـ مرحلة مهمة في بداية الموسم تحتاج لوقفة الجميع وهو ما يطبقه المدرج النصراوي الذي قرر تناسي مطالبه الفنية ومساندة الفريق لدعمه.
ـ هذا قدر النصر، في الوقت الذي يبدأ الهلال والاتحاد بداية مثالية يبدأ هو متعثرًا ويلاقي في الجولة الثالثة فريقًا كبيرًا ومتعثرًا وتعتبر له هذه المباراة مباراة مفترق طرق، ولهذا على النصراويين تجاوز هذه المباراة بالفوز ولا شيء غيره ليكمل مسيرته الصعبة نحو موسم صعب للغاية.
ـ رجالات النصر هم الآخرون لديهم موقف لابد من اتخاذه بالقول والفعل، نعم العتب كبير على القرارات الداخلية في النادي ولكن مؤكد أنهم سيدعمون المرحلة ليتم تجاوز الصعوبات التي تواجه الفريق مبكرًا.
ـ المدرج قال كلمته بالقول والفعل قبل أن تنطلق المباراة، ولكن يحتاج أن يقول الجهاز الفني كلمته هو الآخر، ويحتاج اللاعبون قول كلمتهم أيضًا.
من ثم نرى احتمالية كلمة مهمة من المسؤولين في الشركة حول الرئيس الجديد واحتمالية تغيير المدرب وأيضًا احتمالية تغيير الرئيس التنفيذي خلال شهر من الآن.