تغريدات «إكس» اشتعلت مع عودة دوري كرة القدم، ومدة المباريات على إكس أطول من 90 دقيقة، بل لا وقت محدد لها. الخسارة تعني أن الجمهور المنافس «سيطقطق» عليك عدة أيام، ومهما كان دفاعك فإنه لا يغير النتيجة ولا من استمرار الطقطقة. لكنها كرة القدم، حلاوتها في الفوز والخسارة، وهي تشبه حالة الإنسان في الحياة بين صعود ونزول، اليوم «تطقطق» عليهم، وغدًا «يطقطقون» عليك. لن أخوض في نتائج المباريات وانتقالات اللاعبين، لأنها منطقة خطرة ووعرة، هي أشبه بحلبة الملاكمة، حتى الفائز في النزال يكون قد «أكل» لكمات عديدة على وجهه.
أبدأ بتغريدة لأحلام مستغانمي عن الكتابة، وكيف أن الكتابة تحول مجرى الخسارة إلى طريق آخر، لا يُظهرها كخسارة «الكتابة إعادة تدوير للخسارات، معالجة للذكريات الموجعة، بحيث يمكن إعادة استحضارها في كتاب، دون دموع. فالأدب حزنٌ متأخر، خيبة متأخرة، ندمٌ متأخر، شرخٌ متأخر، هو كل ما فاتنا ونستعيده بالكتابة عندما نعي أنه لن يتكرر».
يقال إن أشد الهموم أخف من مجالسة الثقلاء، هم فعلًا يصيبون بالأمراض، وثقلهم على النفس في لحظات معينة أثقل من حَمل جبل. وصف أنطون تشيخوف مجالسة الثقلاء وصفًا دقيقًا، حساب روائع الأدب الروسي غرد على لسان تشيخوف «إن مئات الكيلو مترات من السهوب الخاوية، الرتيبة، العارية، لا تستطيع أن تصيبك بهذه الكآبة التي يصيبك بها شخص واحد عندما يجلس يحادثك ولا تدري متى سيرحل». عبد الله وافية غرد عن معادلة عجيبة استنتجها جورج برنارد شو، المعادلة صحيحة إلى حد ما، وليس في كل الأوقات «عندما تكون عازبًا فكل ما تراه الأزواج السعداء، وعندما تكون متزوجًا فإن كل ما تراه العزّاب السعداء».
عبد الله النعيمي غرد عن تأثير المال، وكيف أنه جاذب لنوعية من النساء، بعض النساء ينظرن للمال أنه خادم جيد، وهن بحاجة لهذا الخادم «معظم الرجال مقتنعون أن اقتناء سيارة فاخرة ورقم مميز يجذب النساء، وهي قناعة صحيحة، لكن الفئة المادية من النساء وهي لا تصون العشرة، والحياة معها تعيسة للغاية، أما المرأة صاحبة المبادئ والقيم فتجذبها شخصية الرجل، بكل ما فيها من خصال حميدة.. وهي السعادة بعينها» أتفق مع عبد الله وأختلف معه، بعض النساء ممن يردن زوجًا غنيًا يصنّ العشرة، نظرتهم أن الرجل الغني بكل ما فيه من خصال حميدة، أنسب من رجل بكل ما فيه من خصال حميدة لكنه «طفران».
أبدأ بتغريدة لأحلام مستغانمي عن الكتابة، وكيف أن الكتابة تحول مجرى الخسارة إلى طريق آخر، لا يُظهرها كخسارة «الكتابة إعادة تدوير للخسارات، معالجة للذكريات الموجعة، بحيث يمكن إعادة استحضارها في كتاب، دون دموع. فالأدب حزنٌ متأخر، خيبة متأخرة، ندمٌ متأخر، شرخٌ متأخر، هو كل ما فاتنا ونستعيده بالكتابة عندما نعي أنه لن يتكرر».
يقال إن أشد الهموم أخف من مجالسة الثقلاء، هم فعلًا يصيبون بالأمراض، وثقلهم على النفس في لحظات معينة أثقل من حَمل جبل. وصف أنطون تشيخوف مجالسة الثقلاء وصفًا دقيقًا، حساب روائع الأدب الروسي غرد على لسان تشيخوف «إن مئات الكيلو مترات من السهوب الخاوية، الرتيبة، العارية، لا تستطيع أن تصيبك بهذه الكآبة التي يصيبك بها شخص واحد عندما يجلس يحادثك ولا تدري متى سيرحل». عبد الله وافية غرد عن معادلة عجيبة استنتجها جورج برنارد شو، المعادلة صحيحة إلى حد ما، وليس في كل الأوقات «عندما تكون عازبًا فكل ما تراه الأزواج السعداء، وعندما تكون متزوجًا فإن كل ما تراه العزّاب السعداء».
عبد الله النعيمي غرد عن تأثير المال، وكيف أنه جاذب لنوعية من النساء، بعض النساء ينظرن للمال أنه خادم جيد، وهن بحاجة لهذا الخادم «معظم الرجال مقتنعون أن اقتناء سيارة فاخرة ورقم مميز يجذب النساء، وهي قناعة صحيحة، لكن الفئة المادية من النساء وهي لا تصون العشرة، والحياة معها تعيسة للغاية، أما المرأة صاحبة المبادئ والقيم فتجذبها شخصية الرجل، بكل ما فيها من خصال حميدة.. وهي السعادة بعينها» أتفق مع عبد الله وأختلف معه، بعض النساء ممن يردن زوجًا غنيًا يصنّ العشرة، نظرتهم أن الرجل الغني بكل ما فيه من خصال حميدة، أنسب من رجل بكل ما فيه من خصال حميدة لكنه «طفران».