تصدَّرت الجماهير الهلالية «الترندات» في العالم بالوسم المعنون به هذه الأحرف بأكثر من «مليون» مطالبةٍ كأعلى رقمٍ في تاريخ منصة «إكس»، متفوقةً على أقرب هاشتاقٍ بنصف مليون تقريبًا.
ولم تأتِ هذه المطالبات، وتأخذ هذا الرواج الكبير، وتصل إلى كل العالم لدرجة أن كثيرًا من المشاركين، كانوا من بلدانٍ عدة في قاراتٍ مختلفةٍ، إلا لشرعية المطالبات، ووضوحها، فهذه الجماهير كانت تُمنِّي النفس بمشاركةٍ كبيرةٍ لفريقها في كأس العالم للأندية بعد أن حُرِمَ في آخر مشاركةٍ، إذ عوقب بالمنع من التسجيل فترتين، ومُنِعَ من حقه في «التدابير» بقراراتٍ، أثارت حتى «رجال القانون»!
الجماهير الهلالية الأكبر عددًا، والأكثر تأثيرًا، ترى أن السيناريو نفسه يتكرَّر، لكنْ بطريقةٍ مختلفةٍ! ففي الوقت الذي تنتظر فيه أن يتم دعم ممثل الوطن، ترى العكس تمامًا حيث يؤخذ منه لاعبٌ أساسي بحجة الاحتراف الخارجي، ويُفرغ الفريق من خانة لاعبٍ محلي مميَّزٍ، مع البحث عن تدعيم مراكزَ أخرى بلاعبين أجانب! وقد زادت دهشتهم بأن صفقة «كانسيلو»، التي تمَّ الترويج لها بأنها تعويضٌ لصفقة سعود، هي من «خزينة النادي»، ما جعل الخزينة خاويةً، بالتالي عدم القدرة على عقد صفقاتٍ أخرى للتدعيم.
وما زاد من غضب هذه الجماهير العاشقة، أن فريقها في المركز الأخير بين الأندية الأربعة، وربما كل الأندية من حيث الصفقات، بلاعبٍ واحدٍ ومن الخزينة، في حين أن بقية الأندية، وأغلبها ليس لديه مشاركاتٌ خارجيةٌ، تعقد الصفقة تلو الأخرى لدرجة أن أحدها عقد صفقةً استثماريةً، وأعار اللاعب الجديد لفريقٍ في «يلو»!
بقي يومان على انتهاء فترة التسجيل، والهلال أكثر الأندية احتياجًا للدعم، ومع ذلك يحدث العكس لأسبابٍ غير معروفة.
«السوط الأخير»
طائرًا أنا طائر قد غله
قفص فمن يسعى إلى إطلاقي
ما لي تعذبني المسافة كلما
خيلت بعد ظلامها إشراقي.
ولم تأتِ هذه المطالبات، وتأخذ هذا الرواج الكبير، وتصل إلى كل العالم لدرجة أن كثيرًا من المشاركين، كانوا من بلدانٍ عدة في قاراتٍ مختلفةٍ، إلا لشرعية المطالبات، ووضوحها، فهذه الجماهير كانت تُمنِّي النفس بمشاركةٍ كبيرةٍ لفريقها في كأس العالم للأندية بعد أن حُرِمَ في آخر مشاركةٍ، إذ عوقب بالمنع من التسجيل فترتين، ومُنِعَ من حقه في «التدابير» بقراراتٍ، أثارت حتى «رجال القانون»!
الجماهير الهلالية الأكبر عددًا، والأكثر تأثيرًا، ترى أن السيناريو نفسه يتكرَّر، لكنْ بطريقةٍ مختلفةٍ! ففي الوقت الذي تنتظر فيه أن يتم دعم ممثل الوطن، ترى العكس تمامًا حيث يؤخذ منه لاعبٌ أساسي بحجة الاحتراف الخارجي، ويُفرغ الفريق من خانة لاعبٍ محلي مميَّزٍ، مع البحث عن تدعيم مراكزَ أخرى بلاعبين أجانب! وقد زادت دهشتهم بأن صفقة «كانسيلو»، التي تمَّ الترويج لها بأنها تعويضٌ لصفقة سعود، هي من «خزينة النادي»، ما جعل الخزينة خاويةً، بالتالي عدم القدرة على عقد صفقاتٍ أخرى للتدعيم.
وما زاد من غضب هذه الجماهير العاشقة، أن فريقها في المركز الأخير بين الأندية الأربعة، وربما كل الأندية من حيث الصفقات، بلاعبٍ واحدٍ ومن الخزينة، في حين أن بقية الأندية، وأغلبها ليس لديه مشاركاتٌ خارجيةٌ، تعقد الصفقة تلو الأخرى لدرجة أن أحدها عقد صفقةً استثماريةً، وأعار اللاعب الجديد لفريقٍ في «يلو»!
بقي يومان على انتهاء فترة التسجيل، والهلال أكثر الأندية احتياجًا للدعم، ومع ذلك يحدث العكس لأسبابٍ غير معروفة.
«السوط الأخير»
طائرًا أنا طائر قد غله
قفص فمن يسعى إلى إطلاقي
ما لي تعذبني المسافة كلما
خيلت بعد ظلامها إشراقي.