يعتقد الغالبية منا أن تأهل منتخبنا إلى كأس العالم 2026 شبه مؤكد، حيث تأهلنا إلى كأس العالم في ست نسخ سابقة حين كان عدد المنتخبات الآسيوية فيها أربعة ونصف على أعلى تقدير، فما بالكم واليوم يتأهل ثمانية منتخبات ونصف، ورغم تفهمي لهذه الثقة إلا أن الإفراط فيها ستكون عواقبه وخيمة ـ لا سمح الله، ولذلك على منتخبنا الفوز بأول مباراتين وحصد «أهم 6 نقاط».
سيلعب منتخبنا بعد طول انقطاع مباراتين رسميتين يفصل بينهما بضعة أيام، ونحن نلعب في مجموعة قوية يشاركنا فيها كل من «اليابان وأستراليا والبحرين والصين وإندونيسيا»، يتأهل الأول والوصيف مباشرة بينما يلعب الثلاثة أصحاب المركز الثالث مع بعضهم ليتأهل منهما اثنان ثم يذهب الثالث إلى الملحق، وحين أتذكر وجود «اليابان وأستراليا» في مجموعتنا يزداد قلقي وخوفي من احتمالية حصولنا على المركز الثالث لو لم نحصل على «أهم 6 نقاط».
«إندونيسيا» هو المنتخب الأضعف في المجموعة وسنقابله في جدة ولذلك فالفوز هو النتيجة الوحيدة المقبولة والمتوقعة، لتأتي بعد ذلك رحلة الصين لمواجهة منتخبها الغامض الذي يفترض أن يكون الفوز عليه صعبًا ولكنه مطلب أساسي لا يمكن التنازل عنه، ولذلك فالفوز بالمباراتين الافتتاحيتين مطلب الجميع ولن يسلم مانشيني من النقد إلا بجلب «أهم 6 نقاط».
ولو سلمنا بتصنيف الاتحاد الدولي «فيفا» فإن المرشحين للصدارة والوصافة هما «اليابان وأستراليا»، وإن كنت أعتقد أن منتخبنا قادر على خطف بطاقة التأهل المباشر إلا أنني أخاف من ضياع النقاط أمام المنتخب الخليجي العنيد «البحرين»، ومن هنا أرى أهمية الفوز بالمباراتين التي ستشكل دفعة معنوية مهمة لمنتخبنا إذا حقق بمشيئة الله «أهم 6 نقاط».
تغريدة tweet:
سيلعب منتخبنا 5 مباريات على أرضنا يتوقع أن تكون جميعها على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة «الجوهرة المشعة»، وثقتنا كبيرة في جماهيرنا الوفية التي ستساعد منتخبنا على حصد 15 نقطة كاملة تقربنا بإذن الله من التأهل المباشر، المشوار طويل يتخلله 10 مباريات يصعب التكهن بنتيجتها، ولكن فوز منتخبنا بغالبيتها أمر ممكن، وعلى منصات التأهل نلتقي،
سيلعب منتخبنا بعد طول انقطاع مباراتين رسميتين يفصل بينهما بضعة أيام، ونحن نلعب في مجموعة قوية يشاركنا فيها كل من «اليابان وأستراليا والبحرين والصين وإندونيسيا»، يتأهل الأول والوصيف مباشرة بينما يلعب الثلاثة أصحاب المركز الثالث مع بعضهم ليتأهل منهما اثنان ثم يذهب الثالث إلى الملحق، وحين أتذكر وجود «اليابان وأستراليا» في مجموعتنا يزداد قلقي وخوفي من احتمالية حصولنا على المركز الثالث لو لم نحصل على «أهم 6 نقاط».
«إندونيسيا» هو المنتخب الأضعف في المجموعة وسنقابله في جدة ولذلك فالفوز هو النتيجة الوحيدة المقبولة والمتوقعة، لتأتي بعد ذلك رحلة الصين لمواجهة منتخبها الغامض الذي يفترض أن يكون الفوز عليه صعبًا ولكنه مطلب أساسي لا يمكن التنازل عنه، ولذلك فالفوز بالمباراتين الافتتاحيتين مطلب الجميع ولن يسلم مانشيني من النقد إلا بجلب «أهم 6 نقاط».
ولو سلمنا بتصنيف الاتحاد الدولي «فيفا» فإن المرشحين للصدارة والوصافة هما «اليابان وأستراليا»، وإن كنت أعتقد أن منتخبنا قادر على خطف بطاقة التأهل المباشر إلا أنني أخاف من ضياع النقاط أمام المنتخب الخليجي العنيد «البحرين»، ومن هنا أرى أهمية الفوز بالمباراتين التي ستشكل دفعة معنوية مهمة لمنتخبنا إذا حقق بمشيئة الله «أهم 6 نقاط».
تغريدة tweet:
سيلعب منتخبنا 5 مباريات على أرضنا يتوقع أن تكون جميعها على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة «الجوهرة المشعة»، وثقتنا كبيرة في جماهيرنا الوفية التي ستساعد منتخبنا على حصد 15 نقطة كاملة تقربنا بإذن الله من التأهل المباشر، المشوار طويل يتخلله 10 مباريات يصعب التكهن بنتيجتها، ولكن فوز منتخبنا بغالبيتها أمر ممكن، وعلى منصات التأهل نلتقي،
