في مشهد غريب غير معتاد، ضغط كريستيانو رونالدو زرًا إلكترونيًا حدد مباريات مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا، في القرعة الجديدة التي ستغير مفهوم دوري الأبطال إلى الأبد خاصة في دور المجموعات، تلك المباريات السيئة المحسومة التي لا تتوقع منها شيئًا انتهت، وهذا هو الشيء الأهم لنا في تعديل دوري الأبطال الجديد.
عند مشاهدة القرعة، ستجد أننا مقبلون على ليالٍ عظيمة في دوري الأبطال، ليالٍ سنشاهد خلالها على سبيل المثال: بايرن ميونيخ وبرشلونة، برشلونة دورتموند، بايرن ميونيخ وباريس سان جيرمان، الإنتر ومانشستر سيتي، وريال مدريد أمام ليفربول وباريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، وميلان أمام ريال مدريد وأيضًا أمام ليفربول، أرسنال والإنتر بالإضافة إلى يوفنتوس ومانشستر سيتي.
ما ذكرته أعلاه هي بعض المباريات التي تنتظرنا فقط وليس كل شيء.
الحقيقة أن شكل دوري أبطال أوروبا الجديد سيمنحنا ما كان يريده بيريز في السوبر ليج، أن تتواجه الأندية الكبرى بشكل أكثر خلال البطولة، وليس بشكل قليل كما كان يحدث في النظام القديم الذي كان يتراجع موسمًا بعد موسم حتى أصبحت بعض مجموعات دوري الأبطال تعرف قبل أن تبدأ من يتأهل ويحصل ما تتوقعه.
الأهم أن الشكل الجديد لدوري أبطال أوروبا سيوفر زيادة في الإيرادات المالية بنحو 25٪، وهذا بحد ذاته مشجع للدوريات لكي تعيد نموها المالي بعد تراجع السنوات الماضية بعد أزمة فيروس كورونا التي أثرت كثيرًا على الأندية الأوروبية.
كل شيء تغير في دوري الأبطال، إلا ذلك النشيد الشهير الذي عندما يعزف تعلم داخليًا أن هناك إثارة وجودة كرة قدم عالية ستنطلق في هذا المساء.
في السعودية، يأتي دوري الأبطال بشكل مختلف نوعًا ما، يأتي بشكل متأخر من اليوم، في منتصف الأسبوع وكل ما تبحث عنه بعد يوم عمل طويل أن ترتاح على الأريكة وتتابع جودة كرة قدم عالية مع دوري أبطال أوروبا لتختم يومًا عابرًا من أيام منتصف الأسبوع، فأهلًا وسهلًا بعودة البطولة الأهم والمسرح الأكبر لكرة القدم والذي أعيد ترتيبه الآن ليصبح أكثر إثارة منذ البداية حتى النهاية.
عند مشاهدة القرعة، ستجد أننا مقبلون على ليالٍ عظيمة في دوري الأبطال، ليالٍ سنشاهد خلالها على سبيل المثال: بايرن ميونيخ وبرشلونة، برشلونة دورتموند، بايرن ميونيخ وباريس سان جيرمان، الإنتر ومانشستر سيتي، وريال مدريد أمام ليفربول وباريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، وميلان أمام ريال مدريد وأيضًا أمام ليفربول، أرسنال والإنتر بالإضافة إلى يوفنتوس ومانشستر سيتي.
ما ذكرته أعلاه هي بعض المباريات التي تنتظرنا فقط وليس كل شيء.
الحقيقة أن شكل دوري أبطال أوروبا الجديد سيمنحنا ما كان يريده بيريز في السوبر ليج، أن تتواجه الأندية الكبرى بشكل أكثر خلال البطولة، وليس بشكل قليل كما كان يحدث في النظام القديم الذي كان يتراجع موسمًا بعد موسم حتى أصبحت بعض مجموعات دوري الأبطال تعرف قبل أن تبدأ من يتأهل ويحصل ما تتوقعه.
الأهم أن الشكل الجديد لدوري أبطال أوروبا سيوفر زيادة في الإيرادات المالية بنحو 25٪، وهذا بحد ذاته مشجع للدوريات لكي تعيد نموها المالي بعد تراجع السنوات الماضية بعد أزمة فيروس كورونا التي أثرت كثيرًا على الأندية الأوروبية.
كل شيء تغير في دوري الأبطال، إلا ذلك النشيد الشهير الذي عندما يعزف تعلم داخليًا أن هناك إثارة وجودة كرة قدم عالية ستنطلق في هذا المساء.
في السعودية، يأتي دوري الأبطال بشكل مختلف نوعًا ما، يأتي بشكل متأخر من اليوم، في منتصف الأسبوع وكل ما تبحث عنه بعد يوم عمل طويل أن ترتاح على الأريكة وتتابع جودة كرة قدم عالية مع دوري أبطال أوروبا لتختم يومًا عابرًا من أيام منتصف الأسبوع، فأهلًا وسهلًا بعودة البطولة الأهم والمسرح الأكبر لكرة القدم والذي أعيد ترتيبه الآن ليصبح أكثر إثارة منذ البداية حتى النهاية.