عادت الحياة للشارع الرياضي مجددًا بعدما أعلن عن عودة دورينا من جديد لموسم كنا نطمح بأن يكون مختلفًا ومحملًا بالأفراح للجميع.
عاد الشغف والطموح من جديد لمحبي كرة القدم من مختلف الميول، عاد دورينا ولكن كانت بدايته مخيبة ولا تعكس لنا حجم وقوة هذا الدوري، حيث كانت البداية لا تعكس ما نطمح له وبكل أسف.
بدأت الجولة الأولى للدوري وكان أبرز أحداثها هو العزوف والغياب الجماهيري، غابت الجماهير عن مدرجات أنديتها، حيث سجلت الجولة الأولى عددًا أقل وبكثير من أن نشاهده ونطمح له بمسابقاتنا الرياضية.
في عرف كرة القدم ومن جمالياتها هو مشاهدة جماهير مكتظة في المدرجات، كرة القدم تلعب من أجل الجماهير وليس من أجل طاقم فني أو طاقم إداري، كرة القدم تزداد جمالًا بحضور جماهيرها في المدرجات، حيث يعتبر المعيار الحقيقي لتقييم مشروعنا الرياضي اليوم هو الحضور الجماهيري، ولكن وبكل أسف لم نشاهد هذه الجماهير في بداية انطلاق دورينا.
اليوم ومتى ما رغبنا بأن يكون دورينا قوي وفي مصاف الدوريات العالمية الكبرى، علينا أن نطوي صفحة السنوات السابقة، والبدء من اليوم لمعالجة الأسباب التي كانت عائقًا أساسيًا لتحقيق أهدافنا التي نسعى لها جاهدين وباحثين عنها وكم نمني النفس بتحقيقها.
نحن أمام حلم ونبحث عن تحقيقه منذ زمن طويل، وبدأنا بالفعل للعمل نحو هذا الحلم الذي نطمح في تحقيقه بمشيئة الله سبحانه وتعالى، نحن في دولة اللا مستحيل وكل حلم نحلم به سيتحقق بسواعد أبناء هذا الوطن الذين اعتادوا أن المستحيل سيصبح واقعًا في يوم من الأيام، والمستحيل ليس سعوديًا.
اليوم بدأنا ونسعى جاهدين لإنجاح مشروع ضخم، وهو أحد أحلامنا الذي نطمح لتحقيقه، والذي سنقاتل جميعًا حتى نبلغ ما نبحث عنه، وهو مشاهدة رياضتنا في مقدمة دول العالم بجميع الألعاب المختلفة.. وعلى رأسها اللعبة الأكثر شعبية وانتشارًا على مستوى العالم وهي كرة القدم.
لقطة ختام:
اليوم على السيد المسؤول أن يعيد النظر ويقيّم العمل خلال السنتين الماضيتين، ويعمل جاهدًا على تصحيح الأخطاء التي حدثت في السابق..
عاد الشغف والطموح من جديد لمحبي كرة القدم من مختلف الميول، عاد دورينا ولكن كانت بدايته مخيبة ولا تعكس لنا حجم وقوة هذا الدوري، حيث كانت البداية لا تعكس ما نطمح له وبكل أسف.
بدأت الجولة الأولى للدوري وكان أبرز أحداثها هو العزوف والغياب الجماهيري، غابت الجماهير عن مدرجات أنديتها، حيث سجلت الجولة الأولى عددًا أقل وبكثير من أن نشاهده ونطمح له بمسابقاتنا الرياضية.
في عرف كرة القدم ومن جمالياتها هو مشاهدة جماهير مكتظة في المدرجات، كرة القدم تلعب من أجل الجماهير وليس من أجل طاقم فني أو طاقم إداري، كرة القدم تزداد جمالًا بحضور جماهيرها في المدرجات، حيث يعتبر المعيار الحقيقي لتقييم مشروعنا الرياضي اليوم هو الحضور الجماهيري، ولكن وبكل أسف لم نشاهد هذه الجماهير في بداية انطلاق دورينا.
اليوم ومتى ما رغبنا بأن يكون دورينا قوي وفي مصاف الدوريات العالمية الكبرى، علينا أن نطوي صفحة السنوات السابقة، والبدء من اليوم لمعالجة الأسباب التي كانت عائقًا أساسيًا لتحقيق أهدافنا التي نسعى لها جاهدين وباحثين عنها وكم نمني النفس بتحقيقها.
نحن أمام حلم ونبحث عن تحقيقه منذ زمن طويل، وبدأنا بالفعل للعمل نحو هذا الحلم الذي نطمح في تحقيقه بمشيئة الله سبحانه وتعالى، نحن في دولة اللا مستحيل وكل حلم نحلم به سيتحقق بسواعد أبناء هذا الوطن الذين اعتادوا أن المستحيل سيصبح واقعًا في يوم من الأيام، والمستحيل ليس سعوديًا.
اليوم بدأنا ونسعى جاهدين لإنجاح مشروع ضخم، وهو أحد أحلامنا الذي نطمح لتحقيقه، والذي سنقاتل جميعًا حتى نبلغ ما نبحث عنه، وهو مشاهدة رياضتنا في مقدمة دول العالم بجميع الألعاب المختلفة.. وعلى رأسها اللعبة الأكثر شعبية وانتشارًا على مستوى العالم وهي كرة القدم.
لقطة ختام:
اليوم على السيد المسؤول أن يعيد النظر ويقيّم العمل خلال السنتين الماضيتين، ويعمل جاهدًا على تصحيح الأخطاء التي حدثت في السابق..