في بيانٍ قوي ومؤثِّرٍ، عبَّرت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عن دعمها الكامل للملاكمة الجزائرية إيمان خليف، مشيرةً إلى أنها لا يمكن أن تبقى صامتةً إزاء ما يتمُّ تداوله إعلاميًّا بشأنها، مؤكدةً أن المعلومات المغلوطة عن إيمان غير مقبولةٍ، مشدِّدةً على أنه لا ينبغي لأي رياضي أن يتعرَّض للتنمُّر، أو السخرية بسبب مظهره. وأشارت إلى أن أحدًا لا يملك الحق في التشكيك بأنوثة إيمان، معتبرةً أن الحملات المضلِّلة التي استهدفتها، كانت محاولةً لسلب كرامتها واستحقاقها، مقدمةً دعمها الكامل لكل امرأةٍ تتعرَّض للنقد غير المبرَّر، مبينةً أن لحظة بكاء إيمان، هي لحظةٌ تعكس معاناة كل امرأةٍ شعرت بالعزلة، أو بالسخرية.
تلك العبارات، أطلقتها الأميرة، وهي في الوقت ذاته سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك رئيس لجنة المرأة في اللجنة الأولمبية السعودية، ورئيس شركة كيان التابعة لصندوق الاستثمارات العامة PIF، والمعنية بكل ما يتعلَّق بالرياضة والصحة والثقافة الخاصة بالمرأة، إلى غيرها من المناصب القيادية رياضيًّا، سياسيًّا، اقتصاديًّا واجتماعيًّا، ما يجعل من كلماتها ووقعها على المتلقي الرسمي في اللجنة الأولمبية الدولية، والوسط الرياضي والإعلامي والسياسي والاجتماعي قويًّا ومؤثِّرًا، بما في ذلك المنظمات الدولية ذات العلاقة بحقوق الإنسان وحقوق المرأة.
هذا التصريح، هو أهمُّ مكسبٍ رياضي، إعلامي، سياسي واجتماعي، ويفوق ما حققته جميع الدول المشاركة في الأولمبياد من ذهبٍ، أو فضة، أو برونزٍ، لذا أجدها تستحقُّ ميدالية العالم، التي تُسجَّل على المستوى العربي والإسلامي والدولي بأنها أغلى وأثمن ميداليةٍ حققتها السعودية للبشرية ورياضتها وإنسانيتها. شكرًا ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود.
تلك العبارات، أطلقتها الأميرة، وهي في الوقت ذاته سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك رئيس لجنة المرأة في اللجنة الأولمبية السعودية، ورئيس شركة كيان التابعة لصندوق الاستثمارات العامة PIF، والمعنية بكل ما يتعلَّق بالرياضة والصحة والثقافة الخاصة بالمرأة، إلى غيرها من المناصب القيادية رياضيًّا، سياسيًّا، اقتصاديًّا واجتماعيًّا، ما يجعل من كلماتها ووقعها على المتلقي الرسمي في اللجنة الأولمبية الدولية، والوسط الرياضي والإعلامي والسياسي والاجتماعي قويًّا ومؤثِّرًا، بما في ذلك المنظمات الدولية ذات العلاقة بحقوق الإنسان وحقوق المرأة.
هذا التصريح، هو أهمُّ مكسبٍ رياضي، إعلامي، سياسي واجتماعي، ويفوق ما حققته جميع الدول المشاركة في الأولمبياد من ذهبٍ، أو فضة، أو برونزٍ، لذا أجدها تستحقُّ ميدالية العالم، التي تُسجَّل على المستوى العربي والإسلامي والدولي بأنها أغلى وأثمن ميداليةٍ حققتها السعودية للبشرية ورياضتها وإنسانيتها. شكرًا ريما بنت بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود.