لم تكن إيمان خليف معروفة للعالم قبل الأولمبياد، ولكن ميداليتها الذهبية أصبحت أهم حدث أولمبي على الإطلاق. رغم كل القصص المؤثرة التي تابعناها خلال أسبوعين كاملين إلا أن إيمان الوحيدة التي أضحكتنا، وأبكتنا، وأفرحتنا، وأحزنتنا، وألهمتنا بشكل غير مسبوق.
ثم جاءت كلمة الأميرة ريما بنت بندر في اجتماع اللجنة الأولمبية الدولية لتضع قصة إيمان في مكانها الطبيعي، لتبرزها أمام العالم وتعطيها ما تستحق، فالكلمة لمست قلب وعقل وضمير الناس، وأعطت حكاية البطلة لمسة أسطورية.
قصة أخرى ألهمت الناس كان بطلها الباكستاني أرشد نديم الذي تغلب على كل الظروف وجاء لباريس ليحطم الرقم الأولمبي في رمي الرمح، عندما سجل رمية قياسية بلغت 92.97 متر. كل باكستان خرجت لاستقباله.
من القصص الملهمة في باريس ما حققه فريق اللاجئين، حيث فازت الملاكِمة سيندي نجامبا بأول ميدالية أولمبية لرياضيّ من فريق اللاجئين، وقالت نائبة المفوض السامي، كيلي كليمنتس: «لقد صنعت البطلة نجامبا التاريخ، وهذه الميدالية هي شهادة على شجاعتها وقوتها داخل وخارج الحلبة. إنها ترمز إلى روح العزيمة لدى اللاجئين وقوة الرياضة في توحيد الشعوب وبث الإلهام».
ما أجمل الرياضة وما أعظم معانيها، بدونها لم يكن لنا أن نتعرف على القصص الصغيرة والمعاناة الكبيرة التي يعيشها الرياضيون ومن ورائهم الملايين.
كل يوم يزداد حبنا للرياضة ويزيد احترامنا لها ليس كمصدر للمتعة والإثارة فقط، بل كمصدر للإلهام وإلقاء الضوء على قصص مدفونة لا يمكن أن تُلتقط إلا عبر الرياضة.
لقد أثبتت الرياضة أنها أفضل وسيلة لتوحيد الشعوب، وأفضل وسيلة لنقل صورة إيجابية عن الدول، ولا أفضل من رياضي مبدع يحمل لواء سمعة بلده عاليًا في المحافل الدولية، فكل رياضي أبدع ساهم في التعريف ببلده التي قد يجهلها الكثيرون.
قبل أولمبياد باريس لم أكن أعرف عددًا من الدول، ولكن الرياضيين المبدعين أظهروا دولهم للعالم، فوز جوليان ألفريد بسباق مئة متر للسيدات جعل العالم أجمع يعرف سانت لوسيا تلك الجزيرة الصغيرة المنسية التي يسكنها أقل من 200 ألف.
ثم جاءت كلمة الأميرة ريما بنت بندر في اجتماع اللجنة الأولمبية الدولية لتضع قصة إيمان في مكانها الطبيعي، لتبرزها أمام العالم وتعطيها ما تستحق، فالكلمة لمست قلب وعقل وضمير الناس، وأعطت حكاية البطلة لمسة أسطورية.
قصة أخرى ألهمت الناس كان بطلها الباكستاني أرشد نديم الذي تغلب على كل الظروف وجاء لباريس ليحطم الرقم الأولمبي في رمي الرمح، عندما سجل رمية قياسية بلغت 92.97 متر. كل باكستان خرجت لاستقباله.
من القصص الملهمة في باريس ما حققه فريق اللاجئين، حيث فازت الملاكِمة سيندي نجامبا بأول ميدالية أولمبية لرياضيّ من فريق اللاجئين، وقالت نائبة المفوض السامي، كيلي كليمنتس: «لقد صنعت البطلة نجامبا التاريخ، وهذه الميدالية هي شهادة على شجاعتها وقوتها داخل وخارج الحلبة. إنها ترمز إلى روح العزيمة لدى اللاجئين وقوة الرياضة في توحيد الشعوب وبث الإلهام».
ما أجمل الرياضة وما أعظم معانيها، بدونها لم يكن لنا أن نتعرف على القصص الصغيرة والمعاناة الكبيرة التي يعيشها الرياضيون ومن ورائهم الملايين.
كل يوم يزداد حبنا للرياضة ويزيد احترامنا لها ليس كمصدر للمتعة والإثارة فقط، بل كمصدر للإلهام وإلقاء الضوء على قصص مدفونة لا يمكن أن تُلتقط إلا عبر الرياضة.
لقد أثبتت الرياضة أنها أفضل وسيلة لتوحيد الشعوب، وأفضل وسيلة لنقل صورة إيجابية عن الدول، ولا أفضل من رياضي مبدع يحمل لواء سمعة بلده عاليًا في المحافل الدولية، فكل رياضي أبدع ساهم في التعريف ببلده التي قد يجهلها الكثيرون.
قبل أولمبياد باريس لم أكن أعرف عددًا من الدول، ولكن الرياضيين المبدعين أظهروا دولهم للعالم، فوز جوليان ألفريد بسباق مئة متر للسيدات جعل العالم أجمع يعرف سانت لوسيا تلك الجزيرة الصغيرة المنسية التي يسكنها أقل من 200 ألف.