في تغريدة له، أكد Rudy Galetti الإعلامي المعروف والمتخصص في سوق الانتقالات، أن نادي روما «AS Roma» - أحد أعرق الأندية الإيطالية - تقدم بعرض لنادي الهلال يطلب فيه ضم اللاعب سعود عبد الحميد إلى صفوفه لشغل مركز الظهير الأيمن، مؤكدًا أن اللاعب منفتح على الاحتراف في أوروبا لكسب خبرة جديدة.
وعبر تغريدة أخرى أوضح Galetti أن عرض روما ليس هو الوحيد الذي يخطب ود اللاعب، وإنما هناك عرض آخر تلقاه نادي الهلال بخصوص اللاعب عبد الحميد تقدم به نادي ستادي دي ريمز «Stade De Reims» - نادي فرنسي صاحب تاريخ عريض -، وأشار Rudy إلى أن قيمة العرض كانت اثنين مليون يورو ما رفضه نادي الهلال مباشرة، ولكن النادي الفرنسي جاهز لرفع قيمة العقد إلى ثلاثة ملايين يورو مع نسبة محددة في حال انتقاله مستقبلًا، ما يؤكد أن مستقبل مشرق ينتظر سعود فيما إذا قرر الاحتراف أوروبيًا.
وفي ضوء ما سبق أقول مع كامل احترامي للهلال والهلاليين إنها فرصة ذهبية لاحتراف «حقيقي» للاعب سعودي في أوروبا، ويتناقل الإعلام الرياضي العالمي هذا الخبر مقرونًا باسم اللاعب واسم ناديه والكرة السعودية، ولتفتح هذه الخطوة الباب أمام المزيد من اللاعبين السعوديين للاحتراف أوروبيًا، في خطوة تكاملية مع مشروعنا الرياضي العظيم المنبثق عن رؤية المملكة 2030.
حقيقة إنه لأمر مؤسف أن يحذر ويبدع اللاعب الياباني واللاعب الكوري واللاعب الأسترالي واللاعبين العرب في الدوريات الأوروبية، بينما يغيب اللاعب السعودي، رغم أنه لا يقل إمكانيات ومهارة عنهم، لذلك يجب أن نرتقي بفكرنا وأن نضع مصلحة الرياضة السعودية نصب أعيننا بعيدًا عن الألوان والميول والشعارات، وأن ندعم فكرة انتقال سعودي عبد الحميد للاحتراف في أوروبا، مع التسليم بأهمية توفير البديل المناسب للهلال وتضمين العقد ما يكفل حقوقه.
وعندما نتحدث عن سعود عبد الحميد وأهمية احترافه أوروبيًا، فإن الأمر ينسحب على جميع اللاعبين السعوديين بغض النظر عن ألوان وشعارات الأندية التي يمثلونها فنحن نتحدث عن مصلحة رياضة الوطن، مع احترامنا لكل أنديتنا العزيزة.
وعبر تغريدة أخرى أوضح Galetti أن عرض روما ليس هو الوحيد الذي يخطب ود اللاعب، وإنما هناك عرض آخر تلقاه نادي الهلال بخصوص اللاعب عبد الحميد تقدم به نادي ستادي دي ريمز «Stade De Reims» - نادي فرنسي صاحب تاريخ عريض -، وأشار Rudy إلى أن قيمة العرض كانت اثنين مليون يورو ما رفضه نادي الهلال مباشرة، ولكن النادي الفرنسي جاهز لرفع قيمة العقد إلى ثلاثة ملايين يورو مع نسبة محددة في حال انتقاله مستقبلًا، ما يؤكد أن مستقبل مشرق ينتظر سعود فيما إذا قرر الاحتراف أوروبيًا.
وفي ضوء ما سبق أقول مع كامل احترامي للهلال والهلاليين إنها فرصة ذهبية لاحتراف «حقيقي» للاعب سعودي في أوروبا، ويتناقل الإعلام الرياضي العالمي هذا الخبر مقرونًا باسم اللاعب واسم ناديه والكرة السعودية، ولتفتح هذه الخطوة الباب أمام المزيد من اللاعبين السعوديين للاحتراف أوروبيًا، في خطوة تكاملية مع مشروعنا الرياضي العظيم المنبثق عن رؤية المملكة 2030.
حقيقة إنه لأمر مؤسف أن يحذر ويبدع اللاعب الياباني واللاعب الكوري واللاعب الأسترالي واللاعبين العرب في الدوريات الأوروبية، بينما يغيب اللاعب السعودي، رغم أنه لا يقل إمكانيات ومهارة عنهم، لذلك يجب أن نرتقي بفكرنا وأن نضع مصلحة الرياضة السعودية نصب أعيننا بعيدًا عن الألوان والميول والشعارات، وأن ندعم فكرة انتقال سعودي عبد الحميد للاحتراف في أوروبا، مع التسليم بأهمية توفير البديل المناسب للهلال وتضمين العقد ما يكفل حقوقه.
وعندما نتحدث عن سعود عبد الحميد وأهمية احترافه أوروبيًا، فإن الأمر ينسحب على جميع اللاعبين السعوديين بغض النظر عن ألوان وشعارات الأندية التي يمثلونها فنحن نتحدث عن مصلحة رياضة الوطن، مع احترامنا لكل أنديتنا العزيزة.