ما تم تداوله في الإعلام، ومن مصادر غير رسمية من محبي ومشجعي نادي الاتحاد العريق، حول الاختلافات والتجاذبات والتباين في الآراء لكل من المهندس الأخ لؤي ناظر رئيس نادي الاتحاد المستقيل، والرئيس التنفيذي للنادي، وكذلك اللاعب بنزيما حول اختيار التعاقد مع مدرب للفريق الأول، الحوار والخلاف كان لتمكين نادي الاتحاد من اللعب والتنافس المتميز على البطولات في الموسم القادم بشكل سريع وفعّال، وأن تكون التعاقدات مبنية على هذا الأساس، ولذلك فإن الجميع رأيه صحيح واختلاف الرأي كان صحيحًا وسليمًا، وهو ظاهرة صحية.
سبق في مقالات سابقة أن شرحت ووضحت وأكدت أن قيادة العمل التنفيذي في النادي ماليًا ورياضيًا وإداريًا هي من صلاحيات الرئيس التنفيذي المطلقة. وأيضًا المهندس لؤي ناظر على حق في رغبته في أن يتولى القيادة الحقيقية لتغيير الواقع الحالي للنادي إلى واقع أفضل، بكل ما لديه من حب وعشق لنادي الاتحاد كشخصية اتحادية تنتمي لأسرة اتحادية عريقة، وهي من الأسر التي خدمت نادي الاتحاد منذ تأسيسه عبر عقود من الزمن في شخصيات متعاقبة تولت العديد من المناصب، بما فيها منصب رئاسة نادي الاتحاد في المرحوم عبد الفتاح ناظر، حيث كانت الغلبة لواقع الحال وليس صحيح القانون والنظام، لأن رئيس مجلس إدارة النادي وفق القانون ليس له صلاحيات سوى رئاسة اجتماعات مجلس الإدارة والجمعية العمومية والدعوة لها وتمثيل النادي وتوزيع الابتسامات، بخلاف الواقع الذي نعيشه وتعايشنا معه منذ عقود وترسخ في ذهن الجميع أن رئيس النادي هو من يحق له التصرف، بل هو من يتولى التصرف والجميع يعمل بأمره سواء كان رئيس النادي التنفيذي أو مديره العام أو الأمين العام للنادي ومعهم مدير الكرة، وهو من يجلب اللاعبين، وهو من يتحدث باسم النادي، وهو من يقوم بجميع المهام التنفيذية الكاملة والشاملة للنادي، وهذه من الأخطاء والترسبات التي تسعى وزارة الرياضة الآن بصورة كبيرة من خلال تفعيل الحوكمة إلى امتثال والتزام مجالس الإدارات لجميع الأندية السعودية، وليس فقط الأربعة التي قام الصندوق بتملك حصة فيها، بل على جميع الأندية والاتحادات الرياضية، ولذلك الجميع على حق، والجميع لهم رأي ووجهة نظر صحيحة، ولكن الواقع القانوني يحتم التعايش والتعامل من خلال حوكمة النادي، واللائحة الأساسية للأندية أن يكون رئيس مجلس الإدارة شخصية شرفية اجتماعية لواجهة النادي فقط، وأن تكون الصلاحيات المالية والإدارية والرياضية في يد الرئيس التنفيذي المسؤول عنها أمام مجلس الإدارة.
سبق في مقالات سابقة أن شرحت ووضحت وأكدت أن قيادة العمل التنفيذي في النادي ماليًا ورياضيًا وإداريًا هي من صلاحيات الرئيس التنفيذي المطلقة. وأيضًا المهندس لؤي ناظر على حق في رغبته في أن يتولى القيادة الحقيقية لتغيير الواقع الحالي للنادي إلى واقع أفضل، بكل ما لديه من حب وعشق لنادي الاتحاد كشخصية اتحادية تنتمي لأسرة اتحادية عريقة، وهي من الأسر التي خدمت نادي الاتحاد منذ تأسيسه عبر عقود من الزمن في شخصيات متعاقبة تولت العديد من المناصب، بما فيها منصب رئاسة نادي الاتحاد في المرحوم عبد الفتاح ناظر، حيث كانت الغلبة لواقع الحال وليس صحيح القانون والنظام، لأن رئيس مجلس إدارة النادي وفق القانون ليس له صلاحيات سوى رئاسة اجتماعات مجلس الإدارة والجمعية العمومية والدعوة لها وتمثيل النادي وتوزيع الابتسامات، بخلاف الواقع الذي نعيشه وتعايشنا معه منذ عقود وترسخ في ذهن الجميع أن رئيس النادي هو من يحق له التصرف، بل هو من يتولى التصرف والجميع يعمل بأمره سواء كان رئيس النادي التنفيذي أو مديره العام أو الأمين العام للنادي ومعهم مدير الكرة، وهو من يجلب اللاعبين، وهو من يتحدث باسم النادي، وهو من يقوم بجميع المهام التنفيذية الكاملة والشاملة للنادي، وهذه من الأخطاء والترسبات التي تسعى وزارة الرياضة الآن بصورة كبيرة من خلال تفعيل الحوكمة إلى امتثال والتزام مجالس الإدارات لجميع الأندية السعودية، وليس فقط الأربعة التي قام الصندوق بتملك حصة فيها، بل على جميع الأندية والاتحادات الرياضية، ولذلك الجميع على حق، والجميع لهم رأي ووجهة نظر صحيحة، ولكن الواقع القانوني يحتم التعايش والتعامل من خلال حوكمة النادي، واللائحة الأساسية للأندية أن يكون رئيس مجلس الإدارة شخصية شرفية اجتماعية لواجهة النادي فقط، وأن تكون الصلاحيات المالية والإدارية والرياضية في يد الرئيس التنفيذي المسؤول عنها أمام مجلس الإدارة.