رغم إن الصيفية الحالية شهدت مناسبتين كبيرتين على المستوى العالمي، الأولى في كرة القدم «يورو 2024»، والثانية في الأولمبياد الباريسي، إلا أن مواقع التواصل الاجتماعي والمجالس الخاصة تشهد اشتياقًا كبيرًا وترقبًا لعودة المنافسات الكروية المحلية، والتي ستكون فيها «العودة» متزامنة مع عودة الطلاب للمدارس، والجمهور للملاعب، ومواقع التواصل للصخب والإثارة والمناكفات المباحة وأحيانًا غير المباحة.
لم تأخذ ثورة الثيران الإسبانية وسطوتها وسيطرتها على الكرة في أوروبا والعالم بعده المشجع المحلي معها، بل ما زال ينتظر بشغف العودة حتى والفرق غالبها لم تبرم تعاقدات لا محلية ولا أجنبية عدا أصفري الساحلين الشرقي والغربي
ولم تأخذ إبداعات المغرب الشقيق في الحصول على برونزية الأولمبياد كأفضل منجز عربي في كرة القدم بعد التألق أيضًا في المونديال شغف المشجع المحلي في عودة التنافس من جديد بعد أن استحوذ الهلال وسيطر واحتل كل شيء في الموسم الفارط، لدرجة أنه لم يجد منافسًا قادرًا على هزيمته حتى وهو يفقد في نهائي الكأس قلبي الدفاع المتألقين «خالد وعلي» اللذين سيفقدهما أيضًا يوم الثلاثاء في محالة عسير حين يلتقي الأهلي في نصف نهائي السوبر.
أعلم أن الهلال مرشح فوق العادة للقب، وأن جماهيره لن تتنازل عن المنجز، وستطالب به حتى والفريق يفتقد الرباعي «نيمار ومالكوم وقلبي الدفاع»، إلا أنني أتوقع أن من صالحه خسارة اللقب، وسأحتفظ بالأسباب لنفسي وقد تطرح هنا في يوم من الأيام.
«السوط الأخير»
العجائب سبع واليوم كل شيء عجيب
ما عرفنا صادق الخلق من كذابها
والضمائر غائبة لا رقيب ولا حسيب
غيرت شكل القواعد وحال إعرابها.
لم تأخذ ثورة الثيران الإسبانية وسطوتها وسيطرتها على الكرة في أوروبا والعالم بعده المشجع المحلي معها، بل ما زال ينتظر بشغف العودة حتى والفرق غالبها لم تبرم تعاقدات لا محلية ولا أجنبية عدا أصفري الساحلين الشرقي والغربي
ولم تأخذ إبداعات المغرب الشقيق في الحصول على برونزية الأولمبياد كأفضل منجز عربي في كرة القدم بعد التألق أيضًا في المونديال شغف المشجع المحلي في عودة التنافس من جديد بعد أن استحوذ الهلال وسيطر واحتل كل شيء في الموسم الفارط، لدرجة أنه لم يجد منافسًا قادرًا على هزيمته حتى وهو يفقد في نهائي الكأس قلبي الدفاع المتألقين «خالد وعلي» اللذين سيفقدهما أيضًا يوم الثلاثاء في محالة عسير حين يلتقي الأهلي في نصف نهائي السوبر.
أعلم أن الهلال مرشح فوق العادة للقب، وأن جماهيره لن تتنازل عن المنجز، وستطالب به حتى والفريق يفتقد الرباعي «نيمار ومالكوم وقلبي الدفاع»، إلا أنني أتوقع أن من صالحه خسارة اللقب، وسأحتفظ بالأسباب لنفسي وقد تطرح هنا في يوم من الأيام.
«السوط الأخير»
العجائب سبع واليوم كل شيء عجيب
ما عرفنا صادق الخلق من كذابها
والضمائر غائبة لا رقيب ولا حسيب
غيرت شكل القواعد وحال إعرابها.