ينطلق هذا الأسبوع الموسم الإنجليزي الجديد، وسط ترقب رياضي كبير للدوري الأفضل على مستوى العالم، حيث يترقب الجميع منافسة مفتوحة على كل شيء في البريميرليج، الذي أصبح جاذبًا لجميع عشاق كرة القدم لمتابعة اللعبة الشعبية الأولى في أعلى مستويات العالم في الوقت الحالي.
نعم السقف الحالي في كرة القدم هو البريميرليج والكل يتطلع دائمًا لمشاهدة هذا السقف الأعلى.
هناك الكثير من الأمور المنتظرة في هذا الدوري، وقد يكون أبرزها هو ليفربول ما بعد حقبة يورجن كلوب التاريخية، الكل ينتظر كيف سيظهر الفريق تحت قيادة المدرب الهولندي الجديد أرني؟، وكيف سينسجم اللاعبون مع نظام لعب جديد؟، وهل اختار الهيكل الإداري الجديد في ليفربول خلية يورجن كلوب بشكل صحيح؟، قد يكون آخر رحيل بنفس حجم رحيل كلوب هو رحيل فينجر عن أرسنال ورحيل فيرجسون عن مانشستر يونايتد وكانت التحديات أمامهم صعبة، فهل قلصت المناصب الإدارية الجديدة هذا الأمر؟ حالة ليفربول ستكون درسًا للجميع.
صراع اللقب هو من بيع الأمور المرتقبة دائمًا، على الرغم من احتكار جوارديولا للدوري في آخر أربعة مواسم، إلا أننا لا نستطيع أن نقول إن فوزه بالألقاب كان سهلاً، بل العكس هو الصحيح، حسم اللقب دائمًا في الأمتار الأخيرة وليس من يناير، السيتي مرشح فوق العادة ولا يمكن استبعاده بوجود جوارديولا في النادي، ولكن أيضًا أرسنال الذي يريد أن تكون هذه السنة هي سنة الحصاد بالفوز باللقب الذي غاب عنهم كثيرًا ليكسر أرتيتا هذا الصيام الطويل، أرسنال يدخل موسمًا آخر بخبرة أكثر وجاهزية أفضل، ولا يبدو أن هناك طرف ثالث سينافس ولكن لا شيء مستحيل في الدوري الأفضل بالعالم.
تشيلسي ومانشستر يونايتد يترقب الجميع ما سيقومان بعمله هذا الموسم، بعد أن كان الثنائي لسنوات رأسي للمنافسة على اللقب، أصبح واقعهما اليوم هو عدم القدرة على التأهل لدوري الأبطال، النجاح هذا الموسم بالوصول للبطولة الأهم سيكون نجاحًا للثنائي، والضغوط على تين هاج خاصة ستكون عالية طوال الموسم مع الهيكل الإداري والملكية الجديدة في مانشستر يونايتد، بينما تشيلسي يذهب لجلب كل لاعبي العالم في كل ميركاتو يصبح أمر الانسجام هو المفقود، والصبر مفتاح عليهم التمسك به بكل قوة هذا الموسم والموسم المقبل، الصبر دائمًا يصنع الفارق.
في كل موسم حلم التأهل لدوري الأبطال والتنافس على المقاعد الأوروبية يصبح مفتوحًا، وتوتنهام ونيوكاسل يريدان هذا العام العودة لدوري الأبطال، الأول بقيادة إنجي يجب أن يظهر بشكل أفضل بعد الاستقرار، والسنة الأولى المقبولة بقيادة الأسترالي، والثاني بقيادة إيدي هاو يراهن كثيرًا على التفرغ المحلي وعدم وجود مشاركة أوروبية الموسم المقبل، ولا يمكن أن ننسى أستون فيلا الذي يرغب بتكرار إنجاز الموسم الماضي مع أوناي إيمري والتأهل إلى دوري الأبطال مرة أخرى.
يجب أن نضع وست هام أيضًا تحت المجهر كفريق قد يصدم العالم بسبب الميركاتو الحالي الذي حافظ من خلاله على النجوم، وجلب لاعبين جدد بجودة عالية، وعيّن مدربًا جديدًا أثبت نجاحه بالدوري وهو لوبيتيجي، معركة الهبوط أيضًا لا يمكن أن تكون كما كانت في الموسم الماضي، بل نحن موعودون بمعركة ستكون مثيرة وطويلة ومفتوحة على كل الاحتمالات.
موسم مثير ينتظرنا، والكرة الإنجليزية مستعدة لإبهار العالم من جديد.
نعم السقف الحالي في كرة القدم هو البريميرليج والكل يتطلع دائمًا لمشاهدة هذا السقف الأعلى.
هناك الكثير من الأمور المنتظرة في هذا الدوري، وقد يكون أبرزها هو ليفربول ما بعد حقبة يورجن كلوب التاريخية، الكل ينتظر كيف سيظهر الفريق تحت قيادة المدرب الهولندي الجديد أرني؟، وكيف سينسجم اللاعبون مع نظام لعب جديد؟، وهل اختار الهيكل الإداري الجديد في ليفربول خلية يورجن كلوب بشكل صحيح؟، قد يكون آخر رحيل بنفس حجم رحيل كلوب هو رحيل فينجر عن أرسنال ورحيل فيرجسون عن مانشستر يونايتد وكانت التحديات أمامهم صعبة، فهل قلصت المناصب الإدارية الجديدة هذا الأمر؟ حالة ليفربول ستكون درسًا للجميع.
صراع اللقب هو من بيع الأمور المرتقبة دائمًا، على الرغم من احتكار جوارديولا للدوري في آخر أربعة مواسم، إلا أننا لا نستطيع أن نقول إن فوزه بالألقاب كان سهلاً، بل العكس هو الصحيح، حسم اللقب دائمًا في الأمتار الأخيرة وليس من يناير، السيتي مرشح فوق العادة ولا يمكن استبعاده بوجود جوارديولا في النادي، ولكن أيضًا أرسنال الذي يريد أن تكون هذه السنة هي سنة الحصاد بالفوز باللقب الذي غاب عنهم كثيرًا ليكسر أرتيتا هذا الصيام الطويل، أرسنال يدخل موسمًا آخر بخبرة أكثر وجاهزية أفضل، ولا يبدو أن هناك طرف ثالث سينافس ولكن لا شيء مستحيل في الدوري الأفضل بالعالم.
تشيلسي ومانشستر يونايتد يترقب الجميع ما سيقومان بعمله هذا الموسم، بعد أن كان الثنائي لسنوات رأسي للمنافسة على اللقب، أصبح واقعهما اليوم هو عدم القدرة على التأهل لدوري الأبطال، النجاح هذا الموسم بالوصول للبطولة الأهم سيكون نجاحًا للثنائي، والضغوط على تين هاج خاصة ستكون عالية طوال الموسم مع الهيكل الإداري والملكية الجديدة في مانشستر يونايتد، بينما تشيلسي يذهب لجلب كل لاعبي العالم في كل ميركاتو يصبح أمر الانسجام هو المفقود، والصبر مفتاح عليهم التمسك به بكل قوة هذا الموسم والموسم المقبل، الصبر دائمًا يصنع الفارق.
في كل موسم حلم التأهل لدوري الأبطال والتنافس على المقاعد الأوروبية يصبح مفتوحًا، وتوتنهام ونيوكاسل يريدان هذا العام العودة لدوري الأبطال، الأول بقيادة إنجي يجب أن يظهر بشكل أفضل بعد الاستقرار، والسنة الأولى المقبولة بقيادة الأسترالي، والثاني بقيادة إيدي هاو يراهن كثيرًا على التفرغ المحلي وعدم وجود مشاركة أوروبية الموسم المقبل، ولا يمكن أن ننسى أستون فيلا الذي يرغب بتكرار إنجاز الموسم الماضي مع أوناي إيمري والتأهل إلى دوري الأبطال مرة أخرى.
يجب أن نضع وست هام أيضًا تحت المجهر كفريق قد يصدم العالم بسبب الميركاتو الحالي الذي حافظ من خلاله على النجوم، وجلب لاعبين جدد بجودة عالية، وعيّن مدربًا جديدًا أثبت نجاحه بالدوري وهو لوبيتيجي، معركة الهبوط أيضًا لا يمكن أن تكون كما كانت في الموسم الماضي، بل نحن موعودون بمعركة ستكون مثيرة وطويلة ومفتوحة على كل الاحتمالات.
موسم مثير ينتظرنا، والكرة الإنجليزية مستعدة لإبهار العالم من جديد.