نعم.. العالم سيكون بانتظار الحدث الأكبر في بطولة كأس العالم 2034، التي تستضيفها السعودية بإذن الله، السعودية هي عالم المعجزات القادمة ملاعب ومدن تناطح السحاب عالم كبير من الاستثمار والإبداع بشعار عالمي لا يفهمه إلا الطموحون.. معًا ننمو.. معًا ننمو بكوادرنا، معًا ننمو بأفكارنا، معًا ننمو برياضتنا، معًا ننمو باقتصادنا، نعم ننمو بسياستنا، معًا ننمو بثقافتنا، نعم ننمو بالإبداع في الاستثمار وتسويق سياحتنا، نعم ننمو بجميع البرامج التي تدمج ما ذكر أعلاه لتكون لوحة فنية مميزة تحقق المستحيل لبلد العز والعطاء.
ملف كأس العالم الذي ستستضيفه المملكة في 5 مدن رئيسة، هي: الرياض، وجدة، والخبر، وأبها ونيوم في هذه المدن امتزج التسويق والاستثمار والثقافة والسياحة والأفكار الخلاقة في تنوع البرامج الترفيهية بداية بملعب الفخامة والهيبة ملعب الملك سلمان، مرورًا بملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية، الذي أراه هو أيقونة كأس العالم لوقوعه في أكبر منطقة ترفيهية في العالم وهي منطقة القدية في الرياض. وانتهاءً بملعب معجزة الدنيا الثامنة مدينة نيوم.
الإبداع في الاستفادة من الحدث ماليًّا واستثماره جيدًا واستغلال المساحة الجغرافية للمملكة ولمناطقها المتنوعة، فإن خطة الاستضافة امتدت لـ 10 مدن داعمة للمدن المضيفة، يتم فيها احتضان بعض معسكرات المنتخبات المشاركة قبيل وأثناء البطولة، حيث تتميز هذه المدن بحسها السياحي والتعدد الثقافي المتميز بكرم أبنائها، التي ستتمكن الجماهير الحاضرة من استكشاف هذا الموروث للسعودية من خلال خوض تجارب استثنائية مميزة في فترة الاستضافة، خاصة أن هناك ما يزيد عن 400 ألف غرفة موزعة على المدن المضيفة والمدن الداعمة على أعلى مستوى.
بالفعل نحن نهدف أن السعودية تنظم أفضل نسخة لكأس العالم في 2034، خاصة أن البطولة تحتل المرتبة الأولى على قائمة البطولات الرياضية الأكثر مشاهدة في التاريخ، وتوفير تجارب لا تنسى لكافة من سيوجد على أرض السعودية من منتخبات مشاركة أو جماهير رياضية، تجسد من خلالها بأنها قبلة الرياضة والرياضيين الجديدة، ومركز استراتيجي دولي مهم يربط أنحاء العالم كافة، وهذا ما نرجوه وسيتحقق بإذن الله.
ملف كأس العالم الذي ستستضيفه المملكة في 5 مدن رئيسة، هي: الرياض، وجدة، والخبر، وأبها ونيوم في هذه المدن امتزج التسويق والاستثمار والثقافة والسياحة والأفكار الخلاقة في تنوع البرامج الترفيهية بداية بملعب الفخامة والهيبة ملعب الملك سلمان، مرورًا بملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية، الذي أراه هو أيقونة كأس العالم لوقوعه في أكبر منطقة ترفيهية في العالم وهي منطقة القدية في الرياض. وانتهاءً بملعب معجزة الدنيا الثامنة مدينة نيوم.
الإبداع في الاستفادة من الحدث ماليًّا واستثماره جيدًا واستغلال المساحة الجغرافية للمملكة ولمناطقها المتنوعة، فإن خطة الاستضافة امتدت لـ 10 مدن داعمة للمدن المضيفة، يتم فيها احتضان بعض معسكرات المنتخبات المشاركة قبيل وأثناء البطولة، حيث تتميز هذه المدن بحسها السياحي والتعدد الثقافي المتميز بكرم أبنائها، التي ستتمكن الجماهير الحاضرة من استكشاف هذا الموروث للسعودية من خلال خوض تجارب استثنائية مميزة في فترة الاستضافة، خاصة أن هناك ما يزيد عن 400 ألف غرفة موزعة على المدن المضيفة والمدن الداعمة على أعلى مستوى.
بالفعل نحن نهدف أن السعودية تنظم أفضل نسخة لكأس العالم في 2034، خاصة أن البطولة تحتل المرتبة الأولى على قائمة البطولات الرياضية الأكثر مشاهدة في التاريخ، وتوفير تجارب لا تنسى لكافة من سيوجد على أرض السعودية من منتخبات مشاركة أو جماهير رياضية، تجسد من خلالها بأنها قبلة الرياضة والرياضيين الجديدة، ومركز استراتيجي دولي مهم يربط أنحاء العالم كافة، وهذا ما نرجوه وسيتحقق بإذن الله.