ـ بعد خمس سنوات إن شاء الله سنملئ الدنيا ضحكًا ونحن نعيد الذاكرة للمطالبات التي نراها في الوقت الراهن لغالبية جماهير الأندية الرياضية، التي لم تستوعب حتى الآن المرحلة التي نحن في بدايتها وتحول هذه الأندية لشركات.
ـ حتى بعض الإعلاميين لا يزالون يسبحون في فلك الميول أكثر من الجماهير ذاتها، لأنهم لم يستوعبوا المرحلة الحالية، وربما كوننا في بداية مشروع رياضي ضخم لا يزالون يعتقدون أن الأندية هي تلك الأندية نفسها التي كانت أغلب مصاريفها من أعضاء الشرف.
ـ بالأمس القريب ظهر خبر عن احتمالية وجود فكرة أو مشروع لاحتراف اللاعبين الصغار في السن خارجيًّا، وتجهيزهم لدعم المنتخب السعودي خلال المشاركات العالمية القادمة وحتى كأس العالم التي سنستضيفها في 2034م، خاصة مع تضاؤل فرصة مشاركاتهم بالدوري السعودي، الذي ربما تنعدم في حال فتح عدد اللاعبين الأجانب، وبالتالي لا يكون للاعب السعودي إلا أحد أمرين، إما اللعب في دوري يلو أو الاحتراف الخارجي.
ـ سعود عبد الحميد ذو الـ 25 ربيعًا أحد هذه الأسماء التي يتوقع أن تتصدر قائمة هؤلاء اللاعبين، لكن كثيرًا من جمهور الهلال وإعلامه لا يعجبهم ذلك الأمر ويطالبون باحترام العقد المتبقي عليه سنة، متناسين أن غالبية مصاريف الشركة هي من لجنة الاستقطاب و صندوق الاستثمار، بل وصل الأمر لبعض جماهيرهم في نقاش جمعني معهم بمساحة لي على منصة «إكس» أنه يجب أن يكون هناك مقابل لهذه الخطوة!
ـ صحيح أنني مع دعم الشركات الأربع النصر والهلال والاتحاد والأهلي حتى وإن كانت هناك أخطاء تعاقدية كونهم «براند الدوري السعودي»، ويجب أن نصل لمرحلة قريبة من الكمال خاصة مع النصر والهلال، فالأول كل نتائجه محسوبة علينا كونه البراند الأشهر على مستوى العالم لوجود أشهر لاعب في العالم كريستيانو رونالدو، والثاني لديه استحقاق مهم في الصيف القادم بكأس العالم للأندية في نسخته الأولى.
ـ أرى من وجهة نظري لا بد من دعم هذه الأندية خاصة في بعض الخانات التي يحتاجها فما بالك وأنت تطبق فكرة احتراف اللاعب الخارجي ويكون من ضمنهم أفضل لاعب سعودي بالوقت الحالي، لكن هذا لا يعني أننا نريد كل شيء لنادينا المفضل.
ـ لن ألوم المشجع العادي الذي يفكر بأنانيته المطلقة لناديه فهو مع مرور الوقت سيشاركنا الضحك على طرحه، لأنه سيستوعب المرحلة الجديدة مهما حدث، لكني ألوم الإعلاميين الذين مفترض أن طرحهم الإعلامي يتماشى مع المرحلة الحالية ومفترض يدركون أهميتها.
ـ سيأتي اليوم الذي نستذكر فيه طرحنا الإعلامي منا جميعًا وسنضحك كثيرًا عليها خاصة إذا تم طرح هذه الشركات في السوق السعودي للأسهم، وأصبح الهلالي يتمنى فوز النصر لأنه يملك فيه أسهمًا والعكس صحيح.
ـ حتى بعض الإعلاميين لا يزالون يسبحون في فلك الميول أكثر من الجماهير ذاتها، لأنهم لم يستوعبوا المرحلة الحالية، وربما كوننا في بداية مشروع رياضي ضخم لا يزالون يعتقدون أن الأندية هي تلك الأندية نفسها التي كانت أغلب مصاريفها من أعضاء الشرف.
ـ بالأمس القريب ظهر خبر عن احتمالية وجود فكرة أو مشروع لاحتراف اللاعبين الصغار في السن خارجيًّا، وتجهيزهم لدعم المنتخب السعودي خلال المشاركات العالمية القادمة وحتى كأس العالم التي سنستضيفها في 2034م، خاصة مع تضاؤل فرصة مشاركاتهم بالدوري السعودي، الذي ربما تنعدم في حال فتح عدد اللاعبين الأجانب، وبالتالي لا يكون للاعب السعودي إلا أحد أمرين، إما اللعب في دوري يلو أو الاحتراف الخارجي.
ـ سعود عبد الحميد ذو الـ 25 ربيعًا أحد هذه الأسماء التي يتوقع أن تتصدر قائمة هؤلاء اللاعبين، لكن كثيرًا من جمهور الهلال وإعلامه لا يعجبهم ذلك الأمر ويطالبون باحترام العقد المتبقي عليه سنة، متناسين أن غالبية مصاريف الشركة هي من لجنة الاستقطاب و صندوق الاستثمار، بل وصل الأمر لبعض جماهيرهم في نقاش جمعني معهم بمساحة لي على منصة «إكس» أنه يجب أن يكون هناك مقابل لهذه الخطوة!
ـ صحيح أنني مع دعم الشركات الأربع النصر والهلال والاتحاد والأهلي حتى وإن كانت هناك أخطاء تعاقدية كونهم «براند الدوري السعودي»، ويجب أن نصل لمرحلة قريبة من الكمال خاصة مع النصر والهلال، فالأول كل نتائجه محسوبة علينا كونه البراند الأشهر على مستوى العالم لوجود أشهر لاعب في العالم كريستيانو رونالدو، والثاني لديه استحقاق مهم في الصيف القادم بكأس العالم للأندية في نسخته الأولى.
ـ أرى من وجهة نظري لا بد من دعم هذه الأندية خاصة في بعض الخانات التي يحتاجها فما بالك وأنت تطبق فكرة احتراف اللاعب الخارجي ويكون من ضمنهم أفضل لاعب سعودي بالوقت الحالي، لكن هذا لا يعني أننا نريد كل شيء لنادينا المفضل.
ـ لن ألوم المشجع العادي الذي يفكر بأنانيته المطلقة لناديه فهو مع مرور الوقت سيشاركنا الضحك على طرحه، لأنه سيستوعب المرحلة الجديدة مهما حدث، لكني ألوم الإعلاميين الذين مفترض أن طرحهم الإعلامي يتماشى مع المرحلة الحالية ومفترض يدركون أهميتها.
ـ سيأتي اليوم الذي نستذكر فيه طرحنا الإعلامي منا جميعًا وسنضحك كثيرًا عليها خاصة إذا تم طرح هذه الشركات في السوق السعودي للأسهم، وأصبح الهلالي يتمنى فوز النصر لأنه يملك فيه أسهمًا والعكس صحيح.