بارك الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 بعد أن استكمل المسؤولون جميع التفاصيل والاشتراطات للملف وتسليمه للاتحاد الدولي لكرة القدم في العاصمة باريس أخيرًا، وتعتبر هذه النسخة التي تقدمت لها السعودية أكبر التحديات في تاريخ هذه البطولة التي تبلغ 104 أعوام آنذاك، التي بدأت بمشاركة 13 منتخبًا فقط في نسختها الأولى عام 1930، فيما تستعد السعودية لاستضافة 48 منتخبًا لأول مرة في تاريخ المسابقة الأشهر على مستوى العالم وفي كل المجالات.
لم يكن الأمر ليتحقق ولم تكن الرياضة السعودية تحلم بأن تستضيف مثل هذه المناسبة الكروية العالمية لو لم يهب الله لهذه البلاد رجلًا بعزيمة ورؤية محمد بن سلمان الذي نقل المملكة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين إلى عالم آخر في كل مجالاتها، ليصنع بلدًا جديدًا وعملاقًا قادرًا على تحقيق النجاح بسواعد أبنائه.
7 ملاعب جديدة أعلن عنها بشكل رسمي يتقدمها ملعب باسم الملك سلمان بسعة 92 ألف متفرج في الرياض، حيث سيكون إحدى التحف المعمارية الرياضية في العالم، فيما تتبقى 7 ملاعب أخرى سيعلن عنها قريبًا لهذه المناسبة، ليصبح العدد 14 ملعبًا بخلاف بعض الملاعب الحالية التي ستستمر في استضافة المنافسات الكروية الأخرى.
كنّا نتحدث سابقًا وعلى مر سنين طويلة وفي أكثر من منبر عن ضرورة تطوير بيئة الملاعب الرياضية في السعودية وزاد هذا الحديث مع النقلة الكبرى في كرة القدم السعودية، ليصبح الدوري السعودي ضمن أفضل عشرة دوريات عالمية، ولكننا لم نكن نتخيل أن رؤية ولي العهد البعيدة تتجاوز هذا التطوير لبناء تحف عالمية جديدة واستضافة أكبر الأحداث الكروية طوال تاريخ هذه اللعبة التي أسرت مليارات من البشر في كل أنحاء العالم.
عشرة أعوام تنتظرنا بإذن الله قبل أن نرى هذا الحلم حقيقة وخلال هذه السنوات سنستمتع بشغف وحب بالتطور الذي سنراه ويراه كل محبي كرة القدم في العالم، وسنرى في كل عام صرحًا جديدًا يضاف لمنظومتنا الرياضية ويسهم في تحقيق الهدف المنشود من كل هذا الدعم.
لم يكن الأمر ليتحقق ولم تكن الرياضة السعودية تحلم بأن تستضيف مثل هذه المناسبة الكروية العالمية لو لم يهب الله لهذه البلاد رجلًا بعزيمة ورؤية محمد بن سلمان الذي نقل المملكة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين إلى عالم آخر في كل مجالاتها، ليصنع بلدًا جديدًا وعملاقًا قادرًا على تحقيق النجاح بسواعد أبنائه.
7 ملاعب جديدة أعلن عنها بشكل رسمي يتقدمها ملعب باسم الملك سلمان بسعة 92 ألف متفرج في الرياض، حيث سيكون إحدى التحف المعمارية الرياضية في العالم، فيما تتبقى 7 ملاعب أخرى سيعلن عنها قريبًا لهذه المناسبة، ليصبح العدد 14 ملعبًا بخلاف بعض الملاعب الحالية التي ستستمر في استضافة المنافسات الكروية الأخرى.
كنّا نتحدث سابقًا وعلى مر سنين طويلة وفي أكثر من منبر عن ضرورة تطوير بيئة الملاعب الرياضية في السعودية وزاد هذا الحديث مع النقلة الكبرى في كرة القدم السعودية، ليصبح الدوري السعودي ضمن أفضل عشرة دوريات عالمية، ولكننا لم نكن نتخيل أن رؤية ولي العهد البعيدة تتجاوز هذا التطوير لبناء تحف عالمية جديدة واستضافة أكبر الأحداث الكروية طوال تاريخ هذه اللعبة التي أسرت مليارات من البشر في كل أنحاء العالم.
عشرة أعوام تنتظرنا بإذن الله قبل أن نرى هذا الحلم حقيقة وخلال هذه السنوات سنستمتع بشغف وحب بالتطور الذي سنراه ويراه كل محبي كرة القدم في العالم، وسنرى في كل عام صرحًا جديدًا يضاف لمنظومتنا الرياضية ويسهم في تحقيق الهدف المنشود من كل هذا الدعم.