الرياض وجدة.. أكبر مدينتين في تاريخ كأس العالم
جدة - محمود وهبي
2024.08.01 | 07:22 pm
ستصبح الرياض أكبر مدن بطولة كأس العالم، على مدى تاريخها، إذا حظِي ملفُّ ترشح السعودية لاستضافة مونديال 2034 بموافقة الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، قبل نهاية العام الجاري.
ويتضمَّن الملف، الذي أعلن الاتحادان الدولي والسعودي عن تفاصيله الأربعاء، 15 ملعبًا لاحتضان المباريات، بينها ثمانية في الرياض، ستكون سعتُها الإجمالية نحو 439 ألف متفرج.
ولم يسبق لأي مدينةٍ احتضنت مبارياتٍ من نسخةٍ واحدةٍ للبطولة أن وفرت هذا العدد من الملاعب، أو وصلت إلى مثل هذه الطاقة الاستيعابية من المتفرجين.
وفي الوقت الجاري، لا تزال مكسيكو سيتي، عاصمة المكسيك، أكبر مدينةٍ موندياليةٍ من حيث السعة الإجمالية للملاعب.
وعندما استضافت مبارياتٍ من نسخة 1986، على ملعبي «أزتيكا« و«أوليمبيكو يونيفرسيتاريو»، بلغت السعة نحو 187 ألف متفرج، وهو ما ستتخطاه الرياض بفارقٍ شاسعٍ بعد عشرة أعوامٍ.
أما صفة أكثر المدن توفيرًا لملاعب خلال كأس العالم، فيتقاسمها، بثلاثةٍ لكلٍّ منها، مونتيفيديو، عاصمة أوروجواي، في 1930 والريان القطرية في 2022.
وعلى المعيارَين، ستصبح جدة الثانية بعد الرياض، لتضمُّن الملف السعودي أربعة ملاعب فيها، بطاقةٍ استيعابيةٍ بلغت 194 ألف متفرج، بزيادة سبعة آلافٍ عمَّا قدَّمته مكسيكو سيتي.
وخلال النسختين المقبلتين من البطولة، التي انطلقت عام 1930، لن تصل مدينةٌ إلى ما ستحقِّقه الرياض أو جدة أو حتى أرقام مكسيكو سيتي.
وتستضيف ثلاث دولٍ، أمريكا وكندا والمكسيك، نسخة 2026، فيما تتشارك المغرب والبرتغال وإسبانيا استضافة نسخة 2030
ويتضمَّن الملف، الذي أعلن الاتحادان الدولي والسعودي عن تفاصيله الأربعاء، 15 ملعبًا لاحتضان المباريات، بينها ثمانية في الرياض، ستكون سعتُها الإجمالية نحو 439 ألف متفرج.
ولم يسبق لأي مدينةٍ احتضنت مبارياتٍ من نسخةٍ واحدةٍ للبطولة أن وفرت هذا العدد من الملاعب، أو وصلت إلى مثل هذه الطاقة الاستيعابية من المتفرجين.
وفي الوقت الجاري، لا تزال مكسيكو سيتي، عاصمة المكسيك، أكبر مدينةٍ موندياليةٍ من حيث السعة الإجمالية للملاعب.
وعندما استضافت مبارياتٍ من نسخة 1986، على ملعبي «أزتيكا« و«أوليمبيكو يونيفرسيتاريو»، بلغت السعة نحو 187 ألف متفرج، وهو ما ستتخطاه الرياض بفارقٍ شاسعٍ بعد عشرة أعوامٍ.
أما صفة أكثر المدن توفيرًا لملاعب خلال كأس العالم، فيتقاسمها، بثلاثةٍ لكلٍّ منها، مونتيفيديو، عاصمة أوروجواي، في 1930 والريان القطرية في 2022.
وعلى المعيارَين، ستصبح جدة الثانية بعد الرياض، لتضمُّن الملف السعودي أربعة ملاعب فيها، بطاقةٍ استيعابيةٍ بلغت 194 ألف متفرج، بزيادة سبعة آلافٍ عمَّا قدَّمته مكسيكو سيتي.
وخلال النسختين المقبلتين من البطولة، التي انطلقت عام 1930، لن تصل مدينةٌ إلى ما ستحقِّقه الرياض أو جدة أو حتى أرقام مكسيكو سيتي.
وتستضيف ثلاث دولٍ، أمريكا وكندا والمكسيك، نسخة 2026، فيما تتشارك المغرب والبرتغال وإسبانيا استضافة نسخة 2030