بعد أشهرٍ من الآن، سيخوض الهلال بطولة أندية العالم بحلتها الجديدة ونظامها الجديد حيث ستكون أشبه بكأس العالم للمنتخبات حتى في توزيع الأندية، إذ حصلت الأندية الأوروبية كحال منتخباتها على القطعة الأكبر من الوليمة.
هذه النسخة «العالمية»، التي ستكون محط أنظار العالم، ومنذ فترةٍ ليست بالقصيرة ووسائل الإعلام العالمية، ومواقع التواصل تضج بأخبارها، وآخر مستجداتها.
ولك أن تتخيَّل عزيزي القارئ، أن البطولة، التي ستضمُّ 32 فريقًا، هي صفوة أندية العالم وأبطالها على غرار ريال مدريد، وسيتي، وبايرن، وباريس سان جيرمان، وإنتر، ويوفي، وبنفيكا، وأتلتيكو، عدا عن الفرق الأخرى من بقية القارات، التي ستوزَّع على مجموعاتٍ، يتأهل أول وثاني كل مجموعةٍ، قبل أن تبدأ مرحلة خروج المغلوب، تحتاج إلى استعداداتٍ خاصةٍ ومكثفةٍ لممثل الكرة السعودية، ومشرِّفها في هذه المحافل العالمية «الهلال العالمي».
هذا الهلال، حتى الآن، تبدو استعداداته أقل من المطلوب، سواءً على صعيد الاستقطابات المحلية، أو الخارجية، والأخيرة تحديدًا هي محور الارتكاز.
فالعشرة المحترفون بالنظام الحالي، لا يسمح لهم بالمشاركة سويًّا، بالتالي سيكون الهلال في المحفل العالمي بثمانية لاعبين فقط، فمن غير المعقول أن يتعاقد مع لاعبَين من فئة الصغار، ويحجز لهما خانةً رئيسةً، وهما لن يشاركا في جل الموسم، وقد يكونا فقدا حساسية الكرة لضعف الاستمرارية في التفاعل معها، وخوض مبارياتها.
وإذا كانت الجهات المسؤولة تبحث عن مشاركةٍ مشرَّفةٍ، فلن تجد فرصةً أفضل من وجود الهلال في المحفل العالمي، لكنْ هذا الهلال يحتاج إلى دعمٍ حتى وإن كان استثنائيًّا، ومع ذلك المُشاهَد حتى الآن أن الدعم للهلال، لكن التحركات على عكس حرارة الصحراء هذه الأيام.
«السوط الأخير»
أقبلت مثل الفـرس لا سمعـت طبـول الحرابـه
مقتفيهـا ليـلٍ أســود والنـجـوم يفرقـنّـه
غاب عني والوله خلاه عندي في غيابه
ما درى إن فرقاه نار ولا درى أن لاماه جنه
هذه النسخة «العالمية»، التي ستكون محط أنظار العالم، ومنذ فترةٍ ليست بالقصيرة ووسائل الإعلام العالمية، ومواقع التواصل تضج بأخبارها، وآخر مستجداتها.
ولك أن تتخيَّل عزيزي القارئ، أن البطولة، التي ستضمُّ 32 فريقًا، هي صفوة أندية العالم وأبطالها على غرار ريال مدريد، وسيتي، وبايرن، وباريس سان جيرمان، وإنتر، ويوفي، وبنفيكا، وأتلتيكو، عدا عن الفرق الأخرى من بقية القارات، التي ستوزَّع على مجموعاتٍ، يتأهل أول وثاني كل مجموعةٍ، قبل أن تبدأ مرحلة خروج المغلوب، تحتاج إلى استعداداتٍ خاصةٍ ومكثفةٍ لممثل الكرة السعودية، ومشرِّفها في هذه المحافل العالمية «الهلال العالمي».
هذا الهلال، حتى الآن، تبدو استعداداته أقل من المطلوب، سواءً على صعيد الاستقطابات المحلية، أو الخارجية، والأخيرة تحديدًا هي محور الارتكاز.
فالعشرة المحترفون بالنظام الحالي، لا يسمح لهم بالمشاركة سويًّا، بالتالي سيكون الهلال في المحفل العالمي بثمانية لاعبين فقط، فمن غير المعقول أن يتعاقد مع لاعبَين من فئة الصغار، ويحجز لهما خانةً رئيسةً، وهما لن يشاركا في جل الموسم، وقد يكونا فقدا حساسية الكرة لضعف الاستمرارية في التفاعل معها، وخوض مبارياتها.
وإذا كانت الجهات المسؤولة تبحث عن مشاركةٍ مشرَّفةٍ، فلن تجد فرصةً أفضل من وجود الهلال في المحفل العالمي، لكنْ هذا الهلال يحتاج إلى دعمٍ حتى وإن كان استثنائيًّا، ومع ذلك المُشاهَد حتى الآن أن الدعم للهلال، لكن التحركات على عكس حرارة الصحراء هذه الأيام.
«السوط الأخير»
أقبلت مثل الفـرس لا سمعـت طبـول الحرابـه
مقتفيهـا ليـلٍ أســود والنـجـوم يفرقـنّـه
غاب عني والوله خلاه عندي في غيابه
ما درى إن فرقاه نار ولا درى أن لاماه جنه